قدمت وزارة البيئة والتغير المناخي، ورشة تدريبية تحت عنوان «مهارات التعامل مع المواد الكيميائية الخطرة»، ضمن الدورة التأسيسية رقم (37) لمراقبي الجمارك الجدد، التي نظمتها الهيئة العامة للجمارك، بمركز التدريب الجمركي.
استهدفت الورشة التي قدمتها إدارة المواد الكيميائية والنفايات الخطرة بوزارة البيئة والتغير المناخي، إكساب المتدربين مجموعة من المهارات كان على رأسها: تصنيف المواد الكيميائية الخطرة، طرق التعامل الآمن معها، مهارات التفتيش عليها، والتعريف بالمخاطر الجمركية المتعلقة بتلك المواد.


 

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر وزارة البيئة المواد الكيميائية الخطرة المواد الکیمیائیة

إقرأ أيضاً:

مهارات الحوار الناجح.. 5 قواعد ذهبية لتعزيز التواصل مع الآخرين

يُعد الحوار الفعّال من المهارات الأساسية التي لا غنى عنها في الحياة اليومية، وخاصة لمن يعملون في مجالات تتطلب التواصل المباشر مع الآخرين كالمبيعات وخدمة العملاء.

نصائح لتحسين الحوار مع الاخرين

إذ لا يقتصر الحديث الجيد على القدرة على التعبير فقط، بل يشمل حسن الاستماع، وفهم السياق، والتفاعل الذكي مع الطرف الآخر.

تحذير طبي: وجبة شهيرة ترفع خطر الإصابة بسرطان المعدة بنسبة 55%ماذا يحدث للجسم عند تناول شوربة الكوارع؟ .. اعرف فوائدها الصحية

وفي هذا السياق، نشر موقع "Psychology Today" مقالاً للدكتور روبرت كرافت، أستاذ علم النفس المعرفي بجامعة أوتيربين الأميركية، أوضح فيه أن المحادثة الناجحة تتطلب انتباهاً للعديد من التفاصيل الدقيقة التي قد يغفل عنها البعض.

وحدد الدكتور كرافت خمس نصائح رئيسية يمكن أن تساعد في تطوير مهارات التواصل والحوار، وهي كالتالي:

ـ التناوب في الحديث:
المحادثة الجيدة تقوم على التبادل بين الأطراف، أي أن يتحدث كل طرف بدوره دون أن يطغى أحدهم على الآخر. 

وإذا لاحظت أن أحد المشاركين يهيمن على الحديث، يمكن اللجوء إلى أساليب مهذبة لتشجيع مشاركة الجميع.

نصائح لتحسين الحوار مع الاخرين

ـ الالتزام بسياق الموضوع:
ويُنصح بالبقاء ضمن إطار الموضوع المطروح، وربط الحديث بما قيل سابقًا، مع إضافة معلومات جديدة. 

كما يُفضل تجنب الرد على نقاط طُرحت منذ وقت طويل، لأن المستمعين قد يكونون نسوها بالفعل.


ـ التواصل لا مجرد التعبير:
الحوار الحقيقي يتطلب إدراكًا للطرف الآخر وتفاعله، وليس فقط التعبير عما نشعر به أو نفكر فيه. 

وإذا كان الحديث أحادي الاتجاه دون تفاعل، فإنه يُفقد الحوار جوهره ويصبح أقرب إلى التفكير بصوت عالٍ.


ـ الانتباه للغة الجسد:
لا يعتمد التواصل فقط على الكلمات، بل يشمل أيضًا ملاحظة الإشارات غير اللفظية، مثل: تعابير الوجه، حركة الأيدي، ونظرات العين. فمثلاً، قد يدل النظر إلى الهاتف أو التململ على فقدان الاهتمام، وهو مؤشر على ضرورة إعادة جذب انتباه الطرف الآخر.

نصائح لتحسين الحوار مع الاخرين


ـ إيجاد التوازن بين الحديث عن الذات والاستماع:
يميل الإنسان بطبيعته إلى التحدث عن نفسه، لكن من المهم الموازنة بين الرغبة في التعبير عن الذات والإنصات للطرف الآخر، من أجل خلق حوار متوازن ومثمر للطرفين.

ولا يعتمد التواصل الناجح فقط على ما نقوله، بل على كيف نقوله، ومدى وعينا بردود فعل من نتحدث معهم؛ حيث إنها مهارة يمكن للجميع تعلمها وتطويرها، وتُعد مفتاحًا مهمًا لبناء علاقات قوية ومثمرة في الحياة الشخصية والمهنية.

طباعة شارك الحوار الحوار الفعّال التواصل الحياة اليومية المهارات الأساسية التواصل المباشر

مقالات مشابهة

  • ضمن مبادرة «معًا بالوعي نحميها» المكتب البابوي للمشروعات ينظم ورشة تدريبية |صور
  • شيخة الظاهري: أبوظبي في طليعة الجهود العالمية للحد من التغير المناخي
  • مهارات الحوار الناجح.. 5 قواعد ذهبية لتعزيز التواصل مع الآخرين
  • تطوير المهارات وتعزيز المعرفة القانونية… ورشة عمل للمحامين الجدد في بصرى الشام بدرعا
  • المانغروف.. خط دفاع ضد التغير المناخي يتعرض للهجوم
  • رحلة إعلامية لـ «سفراء برّ الوالدين»
  • ورشة تدريبية بجامعة صنعاء تستعرض أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي
  • وزير البيئة والتغير المناخي: دولة قطر تعزز دورها العالمي في مواجهة التحديات البيئية ودعم التنمية المستدامة
  • تنفيذ ورشة تدريبية ضمن مشروع إعداد خارطة طريق لقطاع المياه بعدن
  • استعداداً لعيد الأضحى.. البيئة تفتش على 130 منشأة بالشرقية