تواجد سعودي.. أكثر الأندية إنفاقا في سوق الانتقالات الصيفية 2023
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
يتصدر الأجواء في عالم كرة القدم الحديث عن انتقالات اللاعبين، ويتداول المتابعون أرقام الصفقات وقدرة الأندية على الإنفاق لضم نجوم جدد.
ويتصدر نادي أرسنال الإنجليزي المشهد كأكثر الأندية إنفاقا، حتى الآن، فى سوق الانتقالات الصيفية الجارية، وذلك عقب ضم ديكلان رايس أغلى الصفقات التى أبرمها الفريق اللندني على مر التاريخ، بشكل رسمي بعقد طويل الأمد يمتد حتى يونيو 2028.
وبلغت قيمة صفقة انتقال الدولي الإنجليزي ديكلان رايس نجم وست هام إلى أرسنال 105 ملايين إسترليني، ما يعادل 117 مليون يورو، وهي الصفقة الأغلى فى تاريخ المدفعجية.
وتفوق أرسنال على جميع أندية العالم إنفاقا فى الميركاتو الصيفي الحالي، حيث أنفق 226 مليون يورو بفارق كبير عن باريس سان جيرمان الوصيف 155 مليون وتوتنهام الثالث 136 وريال مدريد الرابع 128 .
كما شهدت القائمة تواجد الهلال السعودي في المركز الرابع 120 مليون يورو، وليفربول الخامس 112.
إقرأ المزيدقائمة أكثر 10 أندية إنفاقا في سوق الانتقالات الصيفي حتى الآن:
1- أرسنال 226 مليون يورو.
2- باريس سان جيرمان 155 مليون يورو
3- توتنهام 136 مليون يورو
4- ريال مدريد 128 مليون يورو
5- الهلال 120 مليون يورو
6- ليفربول 112 مليون يورو
7- لايبزيغ 111 مليون يورو
8- تشيلسي 97 مليون يورو
9- يوفنتوس 77 مليون يورو
10- نيوكاسل يونايتد 72 مليون يورو.
المصدر: "اليوم السابع"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الهلال السعودي باريس سان جيرمان تشيلسي ليفربول يوفنتوس ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
اليونيسيف: استشهاد وإصابة أكثر من 50 ألف طفل فلسطيني منذ أكتوبر 2023
أعلنت منظمة اليونيسف أن أكثر من 50 ألف طفل فلسطيني قتلوا أو أصيبوا منذ أكتوبر 2023 بمعدل طفل واحد كل 20 دقيقة.
وفي وقت لاحق ، كشف كاظم أبو خلف، المتحدث باسم منظمة اليونيسيف، عن أرقام صادمة تتعلق بوضع الرعاية الصحية في قطاع غزة، مؤكدًا أن أكثر من 10,500 جريح فلسطيني يحتاجون إلى الخروج من القطاع لتلقي العلاج العاجل في الخارج.
وقال: "معدل إخراج الحالات لا يزيد على حالتين فقط يوميًا، وإذا استمر الحال على هذا المنوال، فإننا بحاجة إلى أكثر من 13 عامًا لإتمام خروج جميع المصابين للعلاج".
وأضاف أبو خلف، في تصريحات إعلامية له أن المنظومة الصحية في غزة تعرضت لانهيار شبه كامل جراء القصف المتواصل والحصار، موضحًا أن عدد المستشفيات التي كانت تعمل قبل الحرب بلغ 36 مستشفى، إلا أن هذا الرقم انخفض إلى نحو 18 مستشفى فقط، ومعظمها يعمل بقدرة تشغيلية جزئية لا تتجاوز 50% من طاقته.
وأشار أبو خلف إلى أن الكوادر الطبية في غزة تعمل تحت ضغط شديد، مع نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، إلى جانب انقطاع الكهرباء وشح الوقود اللازم لتشغيل الأجهزة الحيوية.
وأكد أن هناك حالات إنسانية حرجة من الأطفال والنساء وكبار السن تموت يوميًا بسبب عدم القدرة على تلقي الرعاية الطبية المناسبة.
وأوضح أن الوضع لا يمكن إصلاحه بالمساعدات فقط، وإنما يتطلب خطة شاملة لإعادة بناء الاقتصاد وتشغيل المعابر بشكل مستقر يسمح بدخول البضائع والوقود والمستلزمات الطبية.
وأكد: "غزة لا تحتاج فقط إلى الشاحنات، بل إلى حركة اقتصادية تدب في شرايينها، وإلا سنظل ندور في نفس الدائرة المغلقة".
وشدد على أن الأمم المتحدة لا تطالب بالمستحيل، بل تطلب فقط تطبيق القانون الدولي، الذي يكفل للمدنيين الحق في العلاج والحياة والتنقل، مختتمًا بقوله: "إذا تُركت غزة في هذا الوضع؛ فإننا نواجه كارثة إنسانية لن تُمحى آثارها لعقود".