محافظ بورسعيد يكرم «وكيلة وزارة التربية والتعليم» السابقة
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
كرم اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، الدكتورة هالة عبد السلام وكيل وزارة التربية والتعليم السابق ببورسعيد، وذلك تقديرا لجهودها المثمرة خلال توليها منصب وكيل وزارة التربية والتعليم ببورسعيد، وذلك بحضور اللواء عاطف وجدي السكرتير العام والدكتور منصور بكري السكرتير العام المساعد والأستاذ على الألفى نقيب المعلمين وعدد من قيادات التعليم ببورسعيد
وقدم محافظ بورسعيد التهنئة للدكتورة هالة عبد السلام بمناسبة صدور قرار وزير التعليم بتعينها في منصب رئيس قطاع التعليم بوزارة التربية والتعليم، متمنيا لها استمرار النجاح والتوفيق، وقدم محافظ بورسعيد كافة الشكر والتقدير للدكتور هالة عبد السلام، على جهودها في إثراء العملية التعليمية ببورسعيد، وتطويرها وسياستها الحكيمة في إدارة المنظومة التعليمية.
وأكد محافظ بورسعيد أن الدكتورة هالة عبد السلام تركت بصمات واضحة في المنظومة التعليمية ببورسعيد، وتعد من أكفأ النماذج التي تولت مسئولية التعليم ببورسعيد، ونوه محافظ بورسعيد لحرصه على تقدير جهودها وإخلاصها في العمل ، لما بذلته خلال فترة توليه منصب وكيل وزارة التربية والتعليم ببورسعيد.
وأهدى محافظ بورسعيد شهادة تقدير وميدالية للدكتورة هالة عبد السلام، متمنيا لها دوام النجاح والتوفيق، وسادت اجواء من الفرحة والتهنئة بين الحضور.
كما هنأ محافظ بورسعيد الدكتور محمد عبد التواب لتوليه منصب مدير مديرية التربية والتعليم ببورسعيد، متمنيا له استكمال مسيرة الانجازات التي شهدتها المنظومة التعليمية ببورسعيد ، كما توجه محافظ بورسعيد بالشكر للاستاذ أحمد والي وكيل مديرية التعليم سابقا وذلك لبلوغه سن المعاش القانوني، متمنيا له التوفيق في حياته القادمة ، مثنيا على جهوده في الارتقاء بالعملية التعليمية بالمحافظة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السكرتير العام المساعد السكرتير العام وكيل وزارة نقيب المعلمين العملية التعليمية مديرية التربية والتعليم تربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تنجز مشاريع تعليمية وتنموية واسعة خلال عام
صراحة نيوز- أنجزت وزارة التربية والتعليم خلال العام الأول من حكومة جعفر حسان مجموعة واسعة من المشاريع التربوية والتنموية، شملت بناء مدارس جديدة، تطوير المرافق التعليمية، وتحسين الخدمات المقدمة في مختلف المحافظات.
وبحسب بيانات رسمية للفترة من أيلول 2024 حتى أيلول 2025، فقد أنشأت الوزارة 28 مدرسة جديدة، وأضافت 42 إضافة صفية لتوسعة الطاقة الاستيعابية للمدارس القائمة. كما نفذت صيانة لـ 1,264 مدرسة وأجرت مسحًا ميدانيًا لـ 3,442 مدرسة في جميع أنحاء المملكة.
وفي إطار تطوير التعليم، جهزت الوزارة 1,079 مختبرًا للامتحانات الإلكترونية للتوجيهي، واستوعبت 135 ألف طفل في رياض الأطفال مع التركيز على التعليم المبكر، كما تم استيعاب 30 ألف طالب من ذوي الإعاقة، وتوفير بدائل مواصلات لـ 2,176 طالبًا، إضافة إلى تأسيس 3 مراكز دامجة لذوي الاحتياجات الخاصة.
ودعمت الوزارة المعلمين عبر تخصيص أراضٍ لإسكانهم، وزيادة مكرمة أبناء المعلمين في الجامعات، وتوسيع نسبة المعلمين في بعثات الحج الرسمية، حيث تم تخصيص 1,039 قطعة أرض بأسعار تقل عن 50% من السعر الأصلي، وتأسيس نادي للمعلمين في محافظتي جرش ومادبا.
وعلى صعيد تطوير الموارد البشرية، خرّجت الوزارة 3,995 معلمًا ضمن دبلوم ما قبل الخدمة، وعينت 2,332 مرشحًا جديدًا، فيما استفاد 11,213 معلمًا من السلف المالية الطارئة بقيمة تجاوزت 12.6 مليون دينار، و2,415 طالبًا من أبناء المعلمين حصلوا على منح وقروض جامعية بقيمة 3.28 مليون دينار، كما خصصت 4.5 مليون دينار لدعم صندوق ضمان التربية.
ونفذت الوزارة 2,013 فعالية توعوية مهنية استفاد منها 157,716 شخصًا، ودربت 66,832 موظفًا في برامج تهدف لتطوير الأداء والمهارات التربوية.
كما حقق الأردن إنجازًا عربيًا بحصول أحد المشاريع على جائزة التميز الحكومي العربي لأفضل مشروع حكومي في فئة الدمج والتنوع، وشهد التعليم المهني والتقني توسعًا في 331 مدرسة مع إضافة 12 تخصصًا جديدًا.
وفي مجال التشريعات، أقرت الوزارة 20 نظامًا وتعليمات جديدة شملت الامتحانات والمراكز الثقافية والرياضة المدرسية، بالإضافة لاعتماد برامج أجنبية ودولية في 62 مدرسة خاصة لتحسين جودة التعليم وتوسيع آفاق الطلاب.