تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- مصر تتمسك بحل الدولتين ووقف إطلاق النار في فلسطين

- «مدبولى»: نواصل الجهود لتوفير المساعدات الإنسانية.. وأسهمنا بـ100 ألف طن لمساندة الأشقاء في قطاع غزة

- 100 شهيد في «رفح الفلسطينية» والاحتلال يقصف المساجد.

. وتجدّد العدوان على جنوب لبنان

- د. أسامة شعث: مصر أكثر الدول الداعمة للقضية الفلسطينية وموقفها راسخ

- الجوع أجبر سكان غزة على تناول أعلاف الحيوانات وما نراه لا يعبر عن 1 % من الكارثة

- دراما «المتحدة» في رمضان تُرضي كل الأذواق

- عبدالرحيم كمال يعود بالزمن في «الحشاشين».. ومغامرات جديدة لـ«مكي» في «الكبير أوي 8».. مصطفى شعبان «المعلم».. ونيللي «فراولة» الكوميديا

- 9 مسلسلات ترفع لافتة «15 حلقة فقط» 11 شركة إنتاج تحت مظلة «المتحدة»: «سينرجى» تشارك بـ5 أعمال.. و«DS+» تدعم القضية الفلسطينية بـ«مليحة»

- «السبكى»: أصبح لدينا وجهة أساسية يتعامل معها النجوم  نقاد: نتوقع «ماراثون» قوياً بفضل النجوم الكبار.. وتفاؤل بعودة «الفخرانى»

- وزير الدفاع يشهد مناقشة البحث الرئيسى لكلية القادة والأركان

- البحث يتضمن الاستعداد القتالى فى ظل التطور التكنولوجى لوسائل الصراعات

- «النواب» يُقر حزمة «الحماية الاجتماعية».. والصرف مطلع مارس

- زيادات جديدة للمعلمين والمهن الطبية وأساتذة الجامعات

- تخفيضات 30% بمعارض «أهلاً رمضان»

- «الغرف التجارية»: انطلاق المعارض بالمحافظات فى 15 فبراير

- الكبار يتساقطون

- تخفيف الأحمال على لاعبى الأهلى و«تاو» مهدَّد بالغياب عن موقعة الجزائر

- الزمالك يضع مصير محمود علاء وأشرف روقا فى يد المدير الفنى

 

الصفحة الثانية

- أستاذ العلاقات الدولية الفلسطينى: مصر أكثر الدول الداعمة للقضية الفلسطينية.. وموقفها صلب لأنها قلب الأمة العربية

- د. أسامة شعث: الجوع أجبر سكان «غزة» على تناول أعلاف الحيوانات.. وما نراه على الشاشات لا يعبر عن 1% من الكارثة

- أتمنى تشكيل حكومة تكنوقراط لا تمثل الفصائل.. ولا يوجد فلسطينى فى غزة يقبل أن تحكم الحركة بمفردها.. وقدمنا العديد من الشهداء وما نعيشه الآن هو الأصعب.. وحكم «العدل الدولية» استشارى

- لا يوجد فى إسرائيل شخص واحد يقبل بالعودة إلى حدود 1967 لأن هذه الحدود لها بُعد تلمودى وآخر أمنى

-علينا القبول بالتسوية السياسية وبالحد الأدنى لإقامة دولة فلسطين على حدود «242» فالعالم لن يسمح بأكثر من ذلك

-إسرائيل تتجه إلى مزيد من التطرف و500 ألف من اليهود الأوروبيين عادوا إلى بلادهم منذ بداية الحرب على قطاع غزة

- مصر قاتلت لتعزيز الوحدة العربية والقومية.. ومنعت تصفية القضية الفلسطينية.. وموقف الأمين العام للأمم المتحدة تجاه الحرب على القطاع محترم.. وأخشى على حياته ومستقبله السياسى

- المجتمع الدولى كان يستخدم فزاعة حقوق الإنسان لخدمة مصالحه وعندما اصطدم بواقع فلسطين الصعب تجاهل تلك المبادئ.. وتصريحات حل الدولتين من الغرب غير حقيقية

- معايير حقوق الإنسان تختفى عندما نتحدث عن الانتهاكات فى غزة.. والعالم يكيل بأكثر من مكيال و«طوفان الأقصى» خلقت واقعاً جديداً وفضحت كل الأكاذيب التى سمعناها مسبقاً عن حقوق الإنسان

 

الصفحة الثالثة

- «مدبولى»: لدينا أكثر من 1000 شركة قطاع خاص تشارك فى مشروعات عملاقة

- رئيس الوزراء أمام «قمة الحكومات» بـ«دبى»: نركز على وتيرة نمو اقتصادى داعمة للتشغيل لتوفير نحو 8 ملايين فرصة عمل حتى 2030

- نسعى لتعزيز مساهمة الاستثمارات والصادرات فى هيكل الناتج المحلى الإجمالى إلى نحو 50%

- «معيط»: اقتصادنا يتمتع بمزايا تنافسية أكثر تحفيزاً للاستثمار

- وزير المالية: «الطروحات» توفر فرصاً واعدة.. والمنطقة الاقتصادية لقناة السويس تفتح آفاقاً جاذبة للتدفّقات الاستثمارية

- 100 شهيد فى قصف رفح الفلسطينية.. و«أبوردينة» يحذّر: يجب ألا تبقى «واشنطن» رهينة للسياسات الإسرائيلية

-الرئاسة الفلسطينية: نطالب بمنع تقدّم الاحتلال نحو رفح.. و«أشتية»: إسرائيل تنفّذ خطة تدمير اقتصادى للقطاع

- مقال رأي لـ خالد منتصر، بعنوان: عيد ميلاد داروين

 

الصفحة الرابعة

- دراما «المتحدة» فى رمضان كاملة العدد.. ترضى كل الأذواق

- مسلسلات تاريخية واجتماعية وكوميدية وإثارة وتشويق

- المتحدة رمانة ميزان الدراما المصرية

- 11 شركة إنتاج تحت مظلة «المتحدة» فى الموسم الرمضانى

- «سينرجى» تشارك بـ5 أعمال.. و«DS+» تدعم القضية الفلسطينية بـ«مليحة».. و«السبكى»: نتوقع موسماً رمضانياً قوياً

الصفحة الخامسة

- نقاد: عودة النجوم الكبار ومسلسلات الـ15 حلقة من أهم ظواهر الموسم

- «قاسم»: أتوقع «ماراثون» قوياً.. و«خيرالله»: متفائلة بعودة «الفخرانى» وأتوقع نجاح «فراولة» و«صيد العقارب» لنيللى وغادة.. ماجدة موريس: حرص «المتحدة» على تقديم «مليحة» عن القضية الفلسطينية أمر إيجابى

الصفحة السادسة

- مقال رأي لـ أحمد رفعت، بعنوان: الحضور المصري في قمة «الحكومات»!

- مقال رأي لـ شيماء البرديني، بعنوان: «.. قبل أن تحاسبوا»

- مقال رأي لـ لينا مظلوم، بعنوان: المساس بسيادة مصر.. لو تعلمون

- مقال رأي لـ بلال الدوي، بعنوان: الأشرار و«الحرب النفسية»

- مقال رأي لـ د. محمد صلاح البدري، بعنوان: أزمات الجشع الذاتي..!

- مقال رأي لـ محمد صلاح الزهار، بعنوان: القبلة الفرنسية الأولى.. لأبوشامة!

 

الصفحة السابعة

- فى مهب الريح.. الزمالك يترقب مصير «علاء وروقا».. والمدافع ينفى التوقيع لـ«بيراميدز»

- عودة دورى NILE.. مواجهتان قويتان.. ولعبة كراسى المدربين مستمرة

- الكبار يتساقطون.. تخفيف الأحمال على لاعبى الأهلى.. و«تاو» مهدَّد بالغياب

- «الأفيال» من الموت للعرش

- «هالر».. الحياة هدف.. .. قصة درامية لعريس نهائى أفريقيا من المرض اللعين لمنح بلده أغلى الألقاب

- الصدفة وحدها لا تكفى.. «فايى» اللاعب المنحوس والمدرب المحظوظ الذى صنع المجد لـ«كوت ديفوار»

 

الصفحة الثامنة

- بدل التورتة.. «خالد» طبخ أكلته المفضلة ووزعها يوم عيد ميلاده

- الأطفال يصنعون «خطوط الموضة».. كورسات خياطة لتنمية مواهب الصغار

- ملكة التنورة.. «رضوى» تتحدى «داون» بالرقصة الصوفية

- «جوى» صائدة ألقاب «الشطرنج»: سر تفوقى فى المدرسة

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن غدا الوطن عدد الوطن القضیة الفلسطینیة مقال رأی لـ

إقرأ أيضاً:

الهدنة الهشة: هل تخاطر الهند بخرق وقف إطلاق النار توسطت فيه الولايات المتحدة؟

إن الهدوء الهش الذي ساد على الحدود الهندية الباكستانية، بفضل وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة، لا يزال معلقا بشكل غير مستقر في الميزان. ففي حين صمتت المدافع في الوقت الحالي، فإن التوترات الأساسية التي ابتليت بها شبه القارة الهندية لعقود من الزمن لا تزال قائمة، مما يلقي بظلاله الطويلة على مستقبل السلام. ولكن السؤال المركزي يظل قائما: هل تستطيع الهند مهاجمة باكستان مرة أخرى، والأمر الأكثر تحديدا هو: هل يجرؤ رئيس الوزراء ناريندرا مودي على كسر الهدنة الهشة التي صممتها الولايات المتحدة؟

وأدى التصعيد الأخير، وهو تذكير صارخ بالتقلبات في المنطقة، إلى دفع الجارتين المسلحتين نوويا إلى حافة صراع كارثي محتمل. وقد أكدت الاستجابات العسكرية السريعة، والاشتباكات الجوية، والخطابات المتصاعدة على طبيعة العلاقة الحساسة. وفي هذه اللحظة الحرجة، تدخلت الولايات المتحدة للتوسط في وقف إطلاق النار، وهي الخطوة التي تعكس القلق العميق لدى المجتمع الدولي إزاء احتمال التصعيد الخارج عن السيطرة.

ومع ذلك، فإن تاريخ العلاقات الهندية الباكستانية مليء بوقف إطلاق النار المكسور ولحظات السلام العابرة. ولا تزال القضايا الأساسية التي تغذي الصراع (أراضي كشمير المتنازع عليها، ومزاعم الإرهاب عبر الحدود، والاختلافات الأيديولوجية العميقة الجذور) دون حل، وأي تحليل يتجاهل هذه الحقائق الأساسية يخاطر بتقديم صورة مبسطة بشكل خطير.

وتتمتع الهند، تحت قيادة رئيس الوزراء مودي القومية الحازمة، بميزة عسكرية تقليدية كبيرة، ولكن هذه الميزة تتضاءل بسبب الواقع الصارخ المتمثل في الترسانة النووية الباكستانية وقدراتها العسكرية الواضحة. وسلطت الاشتباكات الجوية الأخيرة، حيث أسقطت القوات الجوية الباكستانية خمس طائرات هندية، بما في ذلك ثلاث مقاتلات رافال متطورة، الضوء على قدرة باكستان على إلحاق تكاليف باهظة بالهند، متحدية فكرة الهيمنة العسكرية الهندية بلا منازع. وعلاوة على ذلك، يعمل الردع النووي كمعادل قوي، مما يزيد من مخاطر أي هجوم عسكري تقليدي واسع النطاق إلى مستوى غير مقبول.

وترتبط الشخصية السياسية لرئيس الوزراء مودي ارتباطا وثيقا بأجندة قومية قوية، وقد أظهرت حكومته استعدادا لاتخاذ إجراءات حاسمة، بل وأحادية الجانب، ردا على التهديدات المتصورة. على سبيل المثال، أظهرت الغارات الجوية في بالاكوت استعدادا لتصعيد التوترات سعيا لتحقيق أهداف استراتيجية.

ومع ذلك، فإن خرق وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة يحمل مخاطر كبيرة، سواء على المستوى المحلي أو الدولي. وعلى الصعيد المحلي، إذا فعلت باكستان شيئا تعتبره الهند استفزازا، فمن المرجح أن يجد رد فعل واضح دعما بين بعض الهنود، ومع ذلك، فإنه قد يخاطر أيضا بزيادة الاستقطاب في الأمة المنقسمة بالفعل وربما أن يؤدي إلى تفاقم التوترات مع الأقليات الدينية. وعلى الصعيد الدولي، من المرجح أن يثير انتهاك وقف إطلاق النار إدانة شديدة من جانب الولايات المتحدة وغيرها من القوى الكبرى، وهو ما قد يلحق الضرر بالشراكات الاستراتيجية للهند ومكانتها الدبلوماسية.

إن مشاركة الولايات المتحدة في التوسط في وقف إطلاق النار تؤكد المصلحة الراسخة للمجتمع الدولي في الحفاظ على الاستقرار في المنطقة، وأي إجراء أحادي الجانب من جانب الهند يقوض هذا الاستقرار من شأنه أن يخلف آثارا جيوسياسية بعيدة المدى، مما قد يؤدي إلى تعطيل التجارة الإقليمية، وتفاقم التحديات الأمنية القائمة، وزيادة تعقيد الوضع الحساس بالفعل في أفغانستان.

ووقف إطلاق النار الحالي، رغم الترحيب به، ليس سوى توقف مؤقت في تاريخ طويل ومضطرب. ويتطلب السلام الدائم في شبه القارة تحولا جذريا في النهج، والانتقال إلى ما هو أبعد من سياسة حافة الهاوية واحتضان الحوار المستدام والجهود الحقيقية لمعالجة الأسباب الكامنة وراء الصراع
وإن فعالية الضربات العسكرية كحل طويل الأمد لقضية الإرهاب العابر للحدود المعقدة أمر قابل للنقاش، وفي حين أن مثل هذه الأعمال قد تحقق مكاسب تكتيكية قصيرة الأجل وتلبي الضغوط السياسية المحلية، فإنها غالبا ما تفشل في معالجة الأسباب الجذرية للتشدد ويمكن أن تؤدي إلى أعمال انتقامية، مما يؤدي إلى إدامة دائرة العنف. ويمكن القول إن الاستراتيجية المستدامة والشاملة التي تجمع بين التدابير الأمنية القوية والمشاركة الدبلوماسية الاستباقية وتعالج المظالم الأساسية في كشمير هي بلا شك طريق أكثر استدامة نحو السلام على المدى الطويل.

لا يمكن المبالغة في مدى هشاشة وقف إطلاق النار الحالي، ولكن حتى في مراحله الأولى، فقد ظهرت بالفعل مزاعم الانتهاكات من كلا الجانبين، مما يسلط الضوء على انعدام الثقة العميق واحتمال تصاعد الحوادث البسيطة. وإن غياب خريطة طريق واضحة للحوار المستدام والافتقار إلى تقدم ملموس في القضايا الأساسية مثل كشمير يجعل المنطقة عرضة للأزمات المستقبلية.

ويعد صعود القومية الهندوسية داخل الهند عاملا حاسما، ويضيف القلق الذي تشعر به الأقليات الدينية داخل الهند، والإدراك لهذا الأمر داخل باكستان، طبقة من التعقيد إلى الوضع. ويؤدي تصور الهند كمركز متزايد للهندوس إلى تأجيج القلق في باكستان، مما يساهم في خلق مناخ من عدم الثقة والشك. ولا يمكن تجاهل هذا البعد الأيديولوجي عند تقييم احتمالات الصراع في المستقبل.

في الختام، ورغم أن الهند تمتلك القدرة العسكرية لشن هجوم آخر على باكستان، فإن القرار بالقيام بذلك، وخاصة في انتهاك لوقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة، سيكون محفوفا بمخاطر كبيرة. ويتعين على رئيس الوزراء مودي أن يوازن بين المزايا التكتيكية المحتملة مقابل التداعيات الدولية الوخيمة، والخطر الدائم المتمثل في التصعيد النووي، والفعالية المشكوك فيها في الأمد البعيد للعمل العسكري وحده.

ووقف إطلاق النار الحالي، رغم الترحيب به، ليس سوى توقف مؤقت في تاريخ طويل ومضطرب. ويتطلب السلام الدائم في شبه القارة تحولا جذريا في النهج، والانتقال إلى ما هو أبعد من سياسة حافة الهاوية واحتضان الحوار المستدام والجهود الحقيقية لمعالجة الأسباب الكامنة وراء الصراع. وظل الصراع المحتمل يلوح في الأفق بشكل كبير، وما إذا كانت هذه الهدنة الهشة ستعتمد على الاختيارات التي سيتم اتخاذها في أروقة السلطة في كل من نيودلهي وإسلام أباد، تحت أعين المجتمع الدولي المعني.

مقالات مشابهة

  • الاعتراف بفلسطين: لماذا يعتبر دور فرنسا حاسماً؟
  • غزة.. بريطانيا تدعو إلى وقف إطلاق النار والأمم المتحدة تنتقد قلة المساعدات
  • عقوبات أوروبية على وزراء إسرائيليين.. وفرنسا تتمسك بالاعتراف بفلسطين
  • عاجل- خارجيه بريطانيا: الاعتراف بالدولة الفلسطينية: "قرار تاريخي قادم ولن نتخلى عن حل الدولتين"
  • ‏الخارجية الفلسطينية تطالب باستجابة دولية عاجلة للحراك الأوروبي الضاغط لوقف "جرائم الإبادة والتهجير والضم" في غزة
  • بوتين: مكالمة ترامب مفيدة ووقف النار مع أوكرانيا ممكن
  • الأمم المتحدة تشيد بالمستجيبين الأوائل في طرابلس وتؤكد ضرورة وقف إطلاق النار
  • السيسى: أكدنا ضرورة إنهاء العدوان على غزة فورا ووقف إطلاق النار
  • الهدنة الهشة: هل تخاطر الهند بخرق وقف إطلاق النار توسطت فيه الولايات المتحدة؟
  • شرط قاسٍ.. المبعوث الأميركي: وقف النار مقابل إطلاق الأسرى