يمن مونيتور:
2025-06-15@07:25:30 GMT

مضغ العلكة قد يقلل من مخاطر “القاتل الصامت”

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

مضغ العلكة قد يقلل من مخاطر “القاتل الصامت”

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

يسمى المزمن بقاتل الصامت” نتيجة لارتباطه بحالات صحية مؤقتة. وعدم التأكيد منه قد يكون بسيطًا من خلال اتباع عادات ونمط صحي لحياة، بدءاً من النوم وحتى مضغ العلكة. المزيد من التفاصيل في هذا التقرير.

مطلوب المزمن هو حالة جيدة وجودة على عدد كبير من الأشخاص حول العالم، ويدعى “القاتل الصامت” لذا، من الضروري تجهيز واسعة جديدة من هذه الحالة.

توصلت إلى اكتشاف أن نسبة كبيرة من الأشخاص لديهم نمط حياة غير صحي، بما في ذلك عدم الحصول على ملاحظة من النوم، والشعور بالتوتر المستمر، وقلة ممارسة الرياضة، وجميعها تساهم في المساهمة في الشهر بالالتهاب.

على سبيل المثال، في المملكة المتحدة اليوم، أصيب واحد من كل خمسة أفراد بمرض مزمن. أصبح عليه اسم “القاتل الصامت” لارتباطه بحالات صحية وأخرى مثل السرطان، أمراض القلب، والسكري من النوع الثاني. ويمكن أن يستمر هذا الالتهاب والالتهاب لشهور أو حتى سنوات. يمكن للدكتورة ميريام فيرير، رئيسة تطوير المنتجات في شركة (فيوتشر فور يو كامبريدج)، “أفضل علاج للحقيقة”. ومن المهم الجزء المتعلق بحياة صحية ونشط والوجبات الغذائية التي تساهم في الحد من القلق النفسي تحت السيطرة، وفقا لما نشره موقع (ميرور) البريطاني.

تقول الدكتورة فيرير: “معرفة أن من كل خمسة منا يعاني من أعراض المرض المزمن وتفاقم المرض. يتخلص من العلاج السريع: (عن الطريقة) يبذل الجهد من أجل تحقيق الشهرة في حياة صحية ونشط، ويقلل من النقص الذي يترتب على ذلك ويحاول الوصول إلى الصحة النفسية بمنظور أكثر من عصيراً”.

ولهذا السبب، فإن غوغينز، وهو صيدلي وأخصائي تغذية، هناك شيء يمكنك القيام بهما لخفض خطر الإصابة بالالتهاب المزمن، كما أن شراكة العلكة من السكر والأكلة الحارة. إذ إن العلكة من السكر، خاصة تلك التي تحتوي على الكزيليتول، بما في ذلك البكتيريا الضارة في الفم، مما يساعد على زيادة البروتين.

وقد وجدت دراسات سابقة تشير إلى أن العلة أثناء الأداء يمكن أن تؤدي إلى جوانب مختلفة من الوظائف المخية، بما في ذلك اليقظة والذاكرة والفهم المخصص. كما أنه يمكن أن يخفف القلق والقلق، بحسب ما نشر موقع “هيلث لاين” الآسيوي.

بالإضافة إلى ذلك، ستتمكن من تنفيذ العملية الجراحية بشكل دوري في مكافحة التراكم. وقد وجدت الأبحاث أن الأكل الحار بشكل متزايد يمكن أن يخفض خطره. فالكابسيسين، المكون من اللاذع في الفلفل الحار، يعمل بطريقة مشابهة للأدوية غير المحظورة، ويؤدي إلى ظهور علامات كثيرة وزيادة العوامل المضادة للالتهاب.

 

DW

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: العلكة دراسة صحة منوعات یمکن أن

إقرأ أيضاً:

“خرط سياسي”

بقلم : المهندس علي جبار الفريجي ..

صوت العقل لا يصرخ… لكنه يغيّر.
وصوت الجهل لا يصمت… لكنه لا يُقنع.
مؤخرا في المشهد العراقي، كثرت الأصوات التي ترتدي الياقات السياسية وتتكلم بلغة الطوائف والغرائز، ظنًا منها أن التهريج السياسي هو الطريق الأقصر إلى المنصب. هؤلاء لا يخوضون انتخابات، بل يتدافعون على “المضبطة” كأنهم في سوق نخاسة، لا ساحة تداول ديمقراطي.
لقد تحول الفضاء السياسي مؤخرًا إلى مسرح كاريكاتيري، يتناوب فيه “مهروجون” رخص على أداء أدوار البطولة، مدّعين زورًا أنهم سيكتسحون المشهد، ويقلبون الطاولة، ويستحوذون على منصب (رئيس الوزراء), و”يأخذونها غلابًا”… بينما الحقيقة أنهم يتكلمون أكثر مما يفعلون، ويعدون أكثر مما ينجزون، و”يخرطون” أكثر مما يفقهون.
ما يُسمّى بـ”تصريحات انتخابية” بات في جوهره خطابًا تفكيكيًا طائفيًا تحريضيًا، لا يمت بصلة لفن الإدارة ولا لأخلاق السياسة. هو خرطٌ مغلف برداء رثّ من الوطنية الزائفة، يُدار بعقلية الغنيمة ويُسوق بمنطق القبيلة. أما الدستور، والاستحقاق، والمواطنة، فهي مصطلحات يتعامل معها بعضهم كما يتعامل الجهلة مع كلمات في معجم لا يجيدون قراءته.
إن مناصب الدولة (رئيس الوزراء, الوزير, وغيرها) ليست مقاعد في قاعة أفراح، تُحجز بالحجز المُسبق عبر صفقات الظلام، بل هي مسؤوليات تاريخية ووطنية تستدعي الكفاءة، لا القفز فوق أعناق القانون بشعار “المكون أولًا”.
ما نراه اليوم هو هرج سياسي بفوضى، تقف خلفه أجندات مريضة، لا علاقة لها بفكرة الدولة الحديثة، ولا بمشروع بناء وطن. ومن المضحك المبكي أن بعضهم ما زال يعتقد أن الولاء للطائفة طريق مختصر نحو الحكم، وكأن العراق مجرد مساحة نفوذ لا وطنٌ يعيش فيه شعب.
هؤلاء لم يقرأوا المتغيرات الإقليمية، ولم يدركوا التحولات الدولية، لأنهم ببساطة ينظرون من نوافذ مغلقة، ويستقرئون المستقبل من مزاجهم الطائفي لا من حقائق الواقع.
إن المواطن العراقي لم يعد مغفلًا، ولم تعد تنطلي عليه لُغة “الصوت العالي”، وعبارات “سنكتسح”، و”نُقصي”، و”نُنهي”. يريد من يخاطب عقله لا غرائزه، ومن يملك مشروعًا لا شعارات، ومن يحمل برنامجًا لا هتافًا أجوف.
الخرط السياسي لم يعد مُضحكًا، بل صار مُكلفًا…
مُكلفًا لوطن يُنهش من كل اتجاه، ويُدار بمنطق الغنائم لا بصيرة الدولة.
وإذا لم يُوضع حد لهذا الخرط،
فلن يكون السؤال: “من سيحكم؟”
بل: “هل بقي شيء يُحكم؟”.

user

مقالات مشابهة

  • الاختراق الصامت: كيف ساهم الداخل الإيراني في نجاح الضربات الإسرائيلية؟
  • تحذير : سحب 3 منتجات أطفال غير آمنة من الأسواق التركية بسبب مخاطر صحية كبيرة
  • القاتل نجل شقيقه.. كشف غموض العثور على جثة شاب ببني سويف
  • 7 عمليات ناجحة لعلاج الإنسداد المزمن بالشرايين التاجية بمجمع الأقصر
  • بوتين منددًا بالهجوم الإسرائيلي على إيران: قضايا النووي “لا يمكن حلها إلا بالدبلوماسية”
  • مختص يكشف علاقة نقص الصوديوم بالقلق
  • قائد الحرس الثوري الإيراني الجديد: أبواب جهنم ستفتح على الكيان القاتل للأطفال
  • “خرط سياسي”
  • اللقاء القاتل.. وثيقة تاريخية تكشف التوتّر بين حافظ الأسد وكمال جنبلاط
  • السر القاتل لـ«المشروبات الغازية» الخالية من السكر.. هل أنت في خطر؟