يمن مونيتور:
2025-06-25@04:02:38 GMT

مضغ العلكة قد يقلل من مخاطر “القاتل الصامت”

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

مضغ العلكة قد يقلل من مخاطر “القاتل الصامت”

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

يسمى المزمن بقاتل الصامت” نتيجة لارتباطه بحالات صحية مؤقتة. وعدم التأكيد منه قد يكون بسيطًا من خلال اتباع عادات ونمط صحي لحياة، بدءاً من النوم وحتى مضغ العلكة. المزيد من التفاصيل في هذا التقرير.

مطلوب المزمن هو حالة جيدة وجودة على عدد كبير من الأشخاص حول العالم، ويدعى “القاتل الصامت” لذا، من الضروري تجهيز واسعة جديدة من هذه الحالة.

توصلت إلى اكتشاف أن نسبة كبيرة من الأشخاص لديهم نمط حياة غير صحي، بما في ذلك عدم الحصول على ملاحظة من النوم، والشعور بالتوتر المستمر، وقلة ممارسة الرياضة، وجميعها تساهم في المساهمة في الشهر بالالتهاب.

على سبيل المثال، في المملكة المتحدة اليوم، أصيب واحد من كل خمسة أفراد بمرض مزمن. أصبح عليه اسم “القاتل الصامت” لارتباطه بحالات صحية وأخرى مثل السرطان، أمراض القلب، والسكري من النوع الثاني. ويمكن أن يستمر هذا الالتهاب والالتهاب لشهور أو حتى سنوات. يمكن للدكتورة ميريام فيرير، رئيسة تطوير المنتجات في شركة (فيوتشر فور يو كامبريدج)، “أفضل علاج للحقيقة”. ومن المهم الجزء المتعلق بحياة صحية ونشط والوجبات الغذائية التي تساهم في الحد من القلق النفسي تحت السيطرة، وفقا لما نشره موقع (ميرور) البريطاني.

تقول الدكتورة فيرير: “معرفة أن من كل خمسة منا يعاني من أعراض المرض المزمن وتفاقم المرض. يتخلص من العلاج السريع: (عن الطريقة) يبذل الجهد من أجل تحقيق الشهرة في حياة صحية ونشط، ويقلل من النقص الذي يترتب على ذلك ويحاول الوصول إلى الصحة النفسية بمنظور أكثر من عصيراً”.

ولهذا السبب، فإن غوغينز، وهو صيدلي وأخصائي تغذية، هناك شيء يمكنك القيام بهما لخفض خطر الإصابة بالالتهاب المزمن، كما أن شراكة العلكة من السكر والأكلة الحارة. إذ إن العلكة من السكر، خاصة تلك التي تحتوي على الكزيليتول، بما في ذلك البكتيريا الضارة في الفم، مما يساعد على زيادة البروتين.

وقد وجدت دراسات سابقة تشير إلى أن العلة أثناء الأداء يمكن أن تؤدي إلى جوانب مختلفة من الوظائف المخية، بما في ذلك اليقظة والذاكرة والفهم المخصص. كما أنه يمكن أن يخفف القلق والقلق، بحسب ما نشر موقع “هيلث لاين” الآسيوي.

بالإضافة إلى ذلك، ستتمكن من تنفيذ العملية الجراحية بشكل دوري في مكافحة التراكم. وقد وجدت الأبحاث أن الأكل الحار بشكل متزايد يمكن أن يخفض خطره. فالكابسيسين، المكون من اللاذع في الفلفل الحار، يعمل بطريقة مشابهة للأدوية غير المحظورة، ويؤدي إلى ظهور علامات كثيرة وزيادة العوامل المضادة للالتهاب.

 

DW

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: العلكة دراسة صحة منوعات یمکن أن

إقرأ أيضاً:

"النحل الإفريقي القاتل" يثير الذعر في الولايات المتحدة

كشف تقرير لموقع "يو إس إي توداي"، أن ما يعرف باسم "النحل الإفريقي القاتل"، والذي يهاجم البشر والماشية والحيوانات الأليفة، انتشر في 13 ولاية أميركية، ويواصل زحفه نحو الولايات الشمالية.

وخلال الأشهر الثلاثة الماضية، توفي رجل أثناء جزّه العشب بعد تعرضه لهجوم من هذا النوع من النحل، كما نُقل ثلاثة أشخاص إلى المستشفى بعد أن أزعج عامل تقليم أشجار مستعمرة نحل في إحدى المنتزهات.

ويقول العلماء، إن عدوانية هذا النوع من النحل تُعد آلية دفاعية لحماية المستعمرة، فالنحلة تموت بعد اللسع، مضحية بنفسها في سبيل حماية الخلية.

وبحسب تقرير "يو إس إي توداي" فإن هذا النوع من النحل قد يطارد ضحاياه لمسافة تصل إلى ميل كامل، ويلاحق السيارات والشاحنات، ويمكنه اللسع حتى من خلال الملابس الواقية الخاصة بتربية النحل.

وأوضح التقرير، أن "النحل الإفريقي القاتل المهجن" لا يختلف عن النحل الأوروبي في الشكل، فكلاهما يحتوي على السم نفسه، لكن النحل الإفريقي أكثر حساسية للتهديدات.

وفي عام 2022، تعرض رجل من ولاية أوهايو لـ20000 لسعة أثناء قيامه بتقليم الأشجار، وأدخل في غيبوبة اصطناعية لإنقاذ حياته.

أين يوجد هذا النوع من النحل؟

وفقا لتقرير "يو إس إي توداي"، ينتشر هذا النحل في 13 ولاية أميركية على الأقل، وخاصة في الولايات الجنوبية، إذ يعيش في المناطق ذات الهطولات المطرية القليلة ولا يستطيع التكيف مع البيئات الرطبة.

وتتركز خلايا هذا النحل في الجنوب الغربي، حيث يسود المناخ الجاف وشبه الجاف الذي يشبه المناخ الإفريقي.

ويعود أصل هذا النوع من النحل إلى شرق إفريقيا، وأدخله عالم الوراثة البرازيلي، وورويك كير، إلى البرازيل، وقام بتهجينه مع النحل الأوروبي بهدف تحسين الإنتاج.

ورغم أن هذا النحل لا يختلف كثيرا عن الأنواع الأخرى، إلا أنه أكثر دفاعية بسبب كثرة الحيوانات المفترسة في بيئته الأصلية.

وتقول جوليا راجنيل، أستاذة تربية النحل في جامعة تكساس، إن المربين يحرصون على إبقاء خلايا هذا النوع من النحل بعيدا عن المنازل والمواشي.

ونتيجة للرعب الذي يسببه، أصبح هذا النوع من النحل مصدر إلهام للعديد من الأفلام والقصص التي تجسد معاناة الأشخاص بعد تعرضهم لهجماته الشرسة، بحسب "يو إس إي توداي".

مقالات مشابهة

  • من إفريقيا إلى أمريكا.. غزو النحل القاتل يتوسع ويوقع ضحايا جدد
  • تنفّس بسهولة من جديد.. علاجات بسيطة تخلّصك من انسداد الأنف
  • دراسة: التفاؤل يقلل من فقدان الذاكرة
  • سوريا بين رسائل الدم ومشروع الإفراغ الصامت
  • "النحل الإفريقي القاتل" يثير الذعر في الولايات المتحدة
  • جريمة قتل تهز أجدابيا.. والمباحث الجنائية تكشف القاتل
  • دواء للسكري يقلل من عدد نوبات الصداع النصفي
  • دراسة نفسية: العمل من المنزل يقلل التوتر ويزيد الإنتاجية
  • الغضب الصامت: الشارع العربي يعيد تشكيل المشهد الإقليمي
  • مضغ العلكة قبل الأكل.. حيلة غذائية أم فخ للجهاز الهضمي؟