القانوني عبدالله الشايع يستبعد قبول التدابير الوقتية ويقول :
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
الجزيرة – أحمد العجلان
اكد القانوني عبدالله الشايع على حق اللاعب نواف العقيدي فقط من اللاعبين الصادر بحقهم مجموعة من القرارات بالتوجه لمركز التحكيم الرياضي مباشرة لاستئناف الحكم الصادر عليه وعدم المرور بلجنة الاستئناف حسب اللوائح حيث تتجاوز عقوبته الثلاثة أشهر وهو ما لا ينطبق على اللاعبين الآخرين واللذين ايضاً لم تتجاوز عقوبتهم المالية 300 مائة الف ريال وهو الحد المسوغ لهم لاستئناف العقوبة المالية.
اقرأ أيضاًUncategorizedيوم التأسيس الأغر في عيون أبناء جمعية كيان للأيتام
وحول التدابير الوقتيه واستغلالها في سبيل تأجيل تطبيق الإيقاف عن اللعب قال (لن يتم قبول أي طلب للتدابير الوقتية كون اهم شروطها هو أن يكون الطلب حماية من ضرر جسيم يتعذر تداركه.. وهذا الشرط قد يتحقق في أحوال معينة لا أرى أنه ينطبق على أي واحد ممن تمت معاقبتهم)
وفي مزيد من الايضاح قال (الضرر الجسيم هو الضرر البالغ او الضرر الكبير الذي لا يمكن تدارك وقوعه وعدم مشاركة اللاعب في البطولة الاسيوية لايعتبر ضرر جسيم يتعذر تداركه لوجود البديل عنه ولا يمكن أن تكون قيمة اللاعب أو أهميته هي أحد معايير المطالبة بالتدابير الوقتية)
وأوضح الشايع بان المقصود بجملة (قول لم يقترن بفعل ) في نص القرار
بأنه واضح في سياقه فاللاعبين لم يقوموا في سياق قضيتهم بترك المعسكر وإنما لم يكن لديهم الاستعداد او الحماس للمشاركة بالأقوال فقط.
كما اكد بان الإيقاف يشمل جميع المباريات الرسمية محلية كانت او خارجية. .
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
6 ثقوب.. صور تكشف حجم الضرر بموقع فوردو الإيراني
قال خبراء إن صور أقمار صناعية تجارية تشير إلى أن الهجوم الأميركي على محطة فوردو النووية الإيرانية ألحق أضرارا بالغة وربما دمر الموقع وأجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم التي كان يضمها، لكن لا يوجد تأكيدات.
وقال ديفيد أولبرايت، وهو مفتش نووي سابق بالأمم المتحدة ويرأس معهد العلوم والأمن الدولي: "اخترقوا الجبل بالقنابل الخارقة للتحصينات"، في إشارة إلى القنابل التي قالت الولايات المتحدة إنها أسقطتها.
وأضاف: "أتوقع أن تكون المنشأة دمرت على الأرجح".
لكن ديكر إيفليث، الباحث المساعد في (سي.إن.إيه) والمتخصص في صور الأقمار الاصطناعية، أشار إلى أن حجم الدمار تحت الأرض لا يمكن تحديده.
وقال إن المنطقة التي تحتوي على مئات من أجهزة الطرد المركزي "مدفونة بعمق كبير جدا بالنسبة لنا لتقييم مستوى الضرر باستخدام صور الأقمار الاصطناعية".
وللحماية من هجمات مثل تلك التي نفذتها القوات الأميركية في وقت مبكر من الأحد، أخفت إيران الكثير من برنامجها النووي في مواقع محصنة في أعماق الأرض، بما في ذلك داخل جبل في فوردو.
وتظهر صور الأقمار الاصطناعية 6 ثقوب يبدو أن القنابل الخارقة للتحصينات أحدثتها في الجبل.
وقالت الولايات المتحدة وإسرائيل إنهما تعتزمان وقف برنامج طهران النووي. لكن عدم التدمير الكامل لمنشآتها ومعداتها ربما يعني أن إيران يمكن أن تستأنف بسهولة البرنامج الذي تقول المخابرات الأميركية والوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة إنها أغلقته في 2003.
نشاط غير اعتيادي
حذر عدد من الخبراء من أن إيران نقلت على الأرجح مخزونا من اليورانيوم العالي التخصيب والقريب من درجة صنع الأسلحة من فوردو قبل الضربة، وربما أخفته مع مكونات نووية أخرى في مواقع غير معروفة لإسرائيل والولايات المتحدة والمفتشين النوويين التابعين للأمم المتحدة.
وأشاروا إلى صور التقطتها شركة ماكسار تكنولوجيز بالأقمار الاصطناعية تظهر "نشاطا غير اعتيادي" في فوردو يومي الخميس والجمعة، ووجود عدد كبير من المركبات كانت تنتظر أمام مدخل المنشأة.
وقال مصدر إيراني رفيع المستوى لرويترز الأحد إن معظم اليورانيوم العالي التخصيب الذي يقترب من درجة صنع الأسلحة النووية بنسبة 60 بالمئة نقل إلى مكان آخر قبل الهجوم الأميركي.