أمير هشام: عقد حسام حسن مع الاتحاد المصري لا يشمل أي شروط جزائية
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام مقدم برنامج "+90"، أن عقد حسام حسن المدير الفني الجديد للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم، مع الاتحاد المصري، لا يحمل أي شروط جزائية.
إقرأ أيضًا..
تشكيل جهاز منتخب مصر بقيادة حسام و إبراهيم حسنوتابع هشام خلال برنامجه على قناة النهار: "العقد الذي تم توقيعه بين الاتحاد المصري وحسام حسن، لا يحمل أي شرط جزائي بين الطرفين، حال فسخ أيا منهم العقد".
وأضاف أمير هشام: "جمال علام طالب حسام حسن بالتوقيع على الطرف الثاني، ولكن المدير الفني أكد أنهم طرف واحد، وأنه لا ينظر لأي بنود في العقد، مؤكدًا أن تدريب المنتخب الوطني حلم له".
واختتم: "الجهاز الفني اشتمل على استمرار الدكتور محمد أبو العلا على رأس الجهاز الطبي، ومحمود سليم محلل أداء ومحمد مراد منسق إعلامي، ومينا سامح وعلي محمد علي إداريين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمير هشام حسام حسن الاتحاد المصري أخبار الرياضة إبراهيم حسن حسام حسن
إقرأ أيضاً:
ترامب يُغلق أبواب أمريكا في وجه 12 دولة: قرار مفاجئ يشمل 4 دول عربية (أسماء)
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (وكالات)
في خطوة أثارت جدلًا واسعًا، وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا جديدًا يقضي بمنع دخول مواطني 12 دولة إلى الأراضي الأميركية، معلنًا أن القرار يأتي لـ"حماية الشعب الأميركي من تهديدات أجنبية محتملة"، بحسب بيان رسمي صادر عن البيت الأبيض.
القرار، الذي اعتُبر الأشد منذ سنوات، يشمل أربع دول عربية هي: ليبيا، السودان، الصومال، واليمن، إلى جانب دول أخرى مثل إيران، أفغانستان، إريتريا، وهايتي، ضمن قائمة موسعة شملت 12 دولة تم حظر رعاياها بشكل مباشر من دخول الولايات المتحدة.
اقرأ أيضاً طارق عفاش يُشعل فتيل "المعركة الكبرى": مفاجآت ساحقة في الطريق 5 يونيو، 2025 انقلاب ناعم في اليمن.. طارق يخطط لاجتياح الجيش بـ"قائمة صالح" 4 يونيو، 2025ولم يقف القرار عند هذا الحد، إذ أشار البيت الأبيض إلى فرض قيود جزئية على دخول مواطني 7 دول إضافية، من بينها فنزويلا، كوبا، وبوروندي، مع تقييد منح تأشيرات معينة لبعض الفئات.
يُذكر أن ترامب برّر هذه الخطوة بأنها "تدبير وقائي ضد تهديدات أمنية"، وهو ما أثار موجة انتقادات واتهامات بالتمييز العرقي والديني، في ظل استهداف القرار لدول ذات أغلبية مسلمة أو إفريقية.
القرار يعيد إلى الأذهان سياسات "الحظر الشامل" التي تبناها ترامب خلال فترته الرئاسية الأولى، ويبدو أنه يمهد لمرحلة جديدة من التصعيد في ملف الهجرة والسفر، في ظل تصاعد التوترات الدولية والانتخابات الأميركية المقبلة.