- كولر يتمسك بالدوري الذهبي مع الأهلي في آخر جولتين أمام بيراميدز والمصري
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كولر يتمسك بالدوري الذهبي مع الأهلي في آخر جولتين أمام بيراميدز والمصري، 01 50 م الخميس 20 يوليو 2023 مارسيل كولر المدير الفني للأهلي يرفض .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كولر يتمسك ب الدوري الذهب ي مع الأهلي في آخر جولتين أمام بيراميدز والمصري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
01:50 م | الخميس 20 يوليو 2023
مارسيل كولر المدير الفني للأهلي
يرفض السويسري مارسيل كولر، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، التخلي عن فكرة الفوز بالدوري الذهبي (اللاهزيمة)، بعد حسم اللقب رسميا، قبل نهاية المسابقة بمواجهتين، ويتمسك بعدم الخسارة في الجولتين المقبلتين.
وخاض الأهلي هذا الموسم في بطولة الدوري 32 مباراة، فاز في 26 مواجهة، وتعادل في 7 مباريات، ولم يذق طعم الخسارة طوال مشوار البطولة.
كولر يرفض الخسارة في مباراتي بيراميدز والمصري بالدوريوكشف مصدر مطلع داخل النادي الأهلي، في تصريحات خاصة، عن أن مارسيل كولر يتمسك بعدم الخسارة في آخر مباراتين بالدوري الممتاز أمام بيراميدز والمصري يومي الأحد والأربعاء المقبلين، في ختام بطولة الدوري الممتاز هذا الموسم.
وأكد أن مارسيل كولر يرغب في الفوز بالدوري الذهبي دون أي خسارة، خاصة بعد النتائج الرائعة التي حققها في المسابقة، وقدرة فريقه في تحقيق الفوز على أي منافس مهما كان اسمه.
وأضاف أن المدير الفني لن يتخلى عن قوته الضاربة بشكل كبير في آخر مباراتين، وسيحافظ على جزء كبير من القوام الأساسي في مباراتي بيراميدز والمصري، من أجل الخروج بالفوز أو على الأقل التعادل في المباراتين، لتحقيق الدوري الذهبي (اللاهزيمة).
ويحتل الأهلي صدارة جدول ترتيب الدوري الممتاز، في الوقت الحالي بعد حسم اللقب بشكل رسمي، برصيد 82 نقطة، ويتبقى له مباراتين مؤجلتين أمام بيراميدز والمصري على الترتيب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدوري الذهب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المدیر الفنی مارسیل کولر
إقرأ أيضاً:
رئيس مدغشقر يـتمسك بالسلطة ويحّل الجمعية الوطنية
أنتاناناريفو"أ.ف.ب": انتقلت الأزمة السياسية في مدغشقر من الشارع إلى مواجهة على مستوى المؤسسات، إذ أصدر الرئيس أندري راجولينا المتمسك بالسلطة اليوم الثلاثاء مرسوما بحّل الجمعية الوطنية، مستبقا بذلك تصويتا يهدف إلى تنحيته عن منصبه في خضمّ احتجاجات شعبية ضده.
وبعد أن أضعفه انضمام الجيش في نهاية هذا الأسبوع إلى الاحتجاجات التي تشهدها مدغشقر، ولجوئه إلى مكان مجهول، استبعد راجولينا استقالته في خطاب بُثّ مباشرة عبر فيسبوك، هو الأول له منذ هذا التطوّر، وحضّ فيه على "احترام الدستور".
الى ذلك ، قال كولونيل في جيش مدغشقر اليوم الثلاثاء إن الجيش تولى مسؤولية الدولة الإفريقية الجزرية بعد فرار الرئيس أندري راجولينا من البلاد.
وذكر الكولونيل مايكل راندريانيرينا للإذاعة الوطنية "تولينا السلطة"، مضيفا أن الجيش حل جميع المؤسسات باستثناء مجلس النواب في البرلمان الذي صوت على عزل راجولينا قبل دقائق فقط من إعلان راندريانيرينا.
وكان راندريانيرينا قاد تمردا لجنود انضموا إلى المحتجين من الجيل زد المناهضين للحكومة.
وأعيد انتخاب راجولينا في 2018 و2023 في انتخابات شهدت معارضة ومقاطعة واسعتين.
وكان راجولينا الذي انتُخب عام 2018 ثم وسط مقاطعة المعارضة عام 2023 لولاية من خمس سنوات، مُهدّدًا بتصويت يستهدف تنحيته لـ"عجزٍ موقت"، وهو قرار يتطلّب غالبية الثلثين في الجمعية الوطنية.
وجاء في مرسومٍ نُشر على صفحة الرئاسة على "فيسبوك" وأكّدت أوساط الرئيس لوكالة فرانس صحته: "عملا بأحكام المادة 60 من الدستور، تُحلّ الجمعية الوطنية".
وفي منشور لاحق على وسائل التواصل الاجتماعي، علّل خطوته بأنها "قرار ضروري لإعادة النظام إلى بلدنا وتعزيز الديمقراطية".
وكان نواب من المعارضة يؤكدون أنهم تمكنوا من جَمع ما يكفي من التواقيع لإجراء تصويت خلال جلسة استثنائية، معللين هذه الخطوة بحصول شغور في السلطة، نظرا إلى أن رئيس الدولة غادر مدغشقر الأحد بطائرة عسكرية فرنسية، وفقا لإذاعة فرنسا الدولية.
وكانت وحدة "كابسات" في الجيش والتي أدت عام 2009 دورا رئيسيا في إيصال راجولينا إلى السلطة بانقلاب أعقب حراكا شعبيا، دعت في نهاية هذا الأسبوع قوات الأمن إلى "رفض إطلاق النار" على المتظاهرين، ثم انضمت إلى المحتجين في وسط العاصمة.
وما لبثت معظم القوات المسلحة أن حذت حذوها، ومن بينها قوات الدرك التي كانت سابقا في طليعة قمع المظاهرات.
وأفادت الأمم المتحدة بمقتل 22 شخصا على الأقل وإصابة نحو 100بجروح في الأيام الأولى للتظاهرات.
وينص الدستور على وجوب إجراء الانتخابات التشريعية "بعد ستين يوما على الأقل وتسعين يوما على الأكثر من إعلان حل الجمعية الوطنية".
وفاقمت هذه التطورات غموض الوضع في هذه الجزيرة الفقيرة الواقعة في المحيط الهندي، حيث تجمع آلاف المتظاهرين مجددا اليوم الثلاثاء في أنتاناناريفو.
كذلك انتشرت اللافتات المعادية لفرنسا، بحسب ما لاحظ فريق وكالة فرانس برس في عاصمة مدغشقر، ومما كُتب عليها: "اخرجي يا فرنسا"، "ويا راجولينا وماكرون اخرجا".
وخلال مشاركته في قمة حول غزة في منتجع شرم الشيخ في مصر، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في اليوم السابق ردّا على سؤال في شأن تهريب أندري راجولينا "لا أؤكّد شيئا اليوم".
ولمدغشقر تاريخ طويل من الانتفاضات الشعبية التي أعقبتها تولّي حكومات عسكرية انتقالية السلطة.
ويعيش 80 بالمائة على الأقلّ من سكان مدغشقر البالغ عددهم 32 مليون نسمة بأقلّ من 15 ألف أرياري يوميا (2.80 يورو)، أي تحت خط الفقر الذي يحدده البنك الدولي.
اجتماع تنسيقي لمناقشة تطوير منظومة الدواء بالمستشفيات الجامعية بقنا