غياب عربي في التشكيلة المثالية لبطولة أمم إفريقيا
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
شهدت التشكيلة أيضًا ثلاثة لاعبين من نيجيريا،
أعلن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) اليوم الأربعاء عن التشكيلة المثالية لكأس الأمم التي أقيمت في كوت ديفوار وانتهت بتتويج المنتخب الإيفواري باللقب.
اقرأ أيضاً : تقارير تكشف اصابة سون في عراك قبل مباراة الأردن وكوريا
وشهدت التشكيلة غياب أي لاعب من المنتخبات العربية، حيث سيطرت الفرق الأربع الأولى في البطولة على المراكز البارزة.
ضمت التشكيلة ثلاثة لاعبين من كوت ديفوار، جيسلان كونان وجان ميشيل سيري وفرانك كيسي، حيث ساهم هدف كيسي في النهائي في تحقيق الفوز باللقب.
وشهدت التشكيلة أيضًا ثلاثة لاعبين من نيجيريا، وهم أولا أينا ووليام تروست إيكونج وأديمولا لوكمان، إلى جانب لاعبين من جنوب أفريقيا، وهم الحارس رونوين وليامز وتيبوهو موكوينا.
وكانت التشكيلة تضم لاعبين من الكونغو الديمقراطية، يوان ويسا وتشانسيل مبيمبا، اللذين شاركوا في تحقيق المركز الرابع.
وفيما يلي التشكيلة المثالية:
في حراسة المرمى: رونوين وليامز (جنوب أفريقيا)
مدافعون: أولا أينا، وليام تروست إيكونغ (نيجيريا) تشانسيل مبيمبا (الكونغو الديمقراطية) وجيسلان كونان (كوت ديفوار)
في الوسط: تيبوهو موكوينا (جنوب أفريقيا) جان ميشيل سيري (كوت ديفوار) فرانك كيسي (كوت ديفوار)
مهاجمون: يوان ويسا (الكونغو الديموقراطية) أديمولا لوكمان (نيجيريا) إيميليو نسوي (غينيا الاستوائية).
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: امم افريقيا كاس امم افريقيا کوت دیفوار لاعبین من
إقرأ أيضاً:
جنوب أفريقيا تلغي إعفاء الفلسطينيين من التأشيرة لمواجهة التهجير
أعلنت وزارة الداخلية في جنوب أفريقيا إلغاء إعفاء الفلسطينيين من تأشيرة دخول البلاد لمدة 90 يوما لمواجهة محاولات التهجير الطوعي التي ينتهجها الاحتلال الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأشارت الوزارة، في بيان أصدرته الأحد، إلى أن التحقيقات التي أجرتها وحدات الاستخبارات الوطنية كشفت عن إساءة استخدام متعمدة ومستمرة لإعفاء تأشيرة 90 يوما الممنوحة لحاملي جوازات السفر الفلسطينية من قبل جهات إسرائيلية مرتبطة بمحاولات التهجير الطوعي للفلسطينيين في غزة.
وذكرت أنه تم إلغاء إعفاء تأشيرة 90 يوما الممنوحة للفلسطينيين لمنع مثل هذه الانتهاكات.
وأشار البيان، إلى أن 153 فلسطينيا أُخرجوا من فلسطين دون ختم خروج على جوازات سفرهم، ونُقلوا إلى جوهانسبرغ على متن رحلة خاصة في 13 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وجاء في البيان أن الفلسطينيين لم يُنقلوا عبر رحلات تجارية عادية، بل عبر وسطاء، ومُنح معظم الركاب تذاكر ذهاب فقط إلى جنوب أفريقيا، ومُنعوا من حمل أمتعتهم، ولم يُسمح لهم إلا بحمل الدولار الأميركي والضروريات الأساسية.
وأكد أن اجتماع كل هذه العوامل يُظهر بوضوح أن جهات خارجية تستغل هذا الإعفاء، على عكس غرضه.
وأوضح البيان، أن طلبات اللجوء المحتملة للفلسطينيين الـ153 الذين تم جلبهم إلى جنوب أفريقيا سيتم تقييمها وفقا للإجراءات، وأن الذين لا يتقدمون بطلبات اللجوء سيستمرون في الاستفادة من شروط الإعفاء الحالية لمدة 90 يوما.
وفي وقت سابق كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن الجهة التي تقف وراء الرحلات المشبوهة نحو جنوب أفريقيا هي جمعية يديرها شخص يحمل الجنسية الإسرائيلية والإستونية، وتبيّن أنها واجهة لشركة استشارات مسجلة في إستونيا.
وتأتي هذه الرحلات في ظل تصريحات متكررة لوزراء في الحكومة الإسرائيلية عن "فكرة تهجير الفلسطينيين من غزة"، وهي مواقف تراها جنوب أفريقيا جزءا من حرب الإبادة الجماعية التي تتهم فيها تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بموجب الدعوى التي رفعتها نهاية 2023.
إعلان