«باستخدام أكياس الجثث»..المستشفيات الأمريكية تواجه ضربات الشمس متفرقات
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
متفرقات، باستخدام أكياس الجثث المستشفيات الأمريكية تواجه ضربات الشمس،باستخدام أكياس الجثث المستشفيات الأمريكية تواجه ضربات الشمس صورة تعبيرية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «باستخدام أكياس الجثث»..المستشفيات الأمريكية تواجه ضربات الشمس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
«باستخدام أكياس الجثث»..المستشفيات الأمريكية تواجه ضربات الشمس صورة تعبيرية
مريم حافظ
يمر سكان الكرة الأرضية في الفترة الحالي بأزمة في الطقس، وترتفع درجات الحرارة بشكل أصبح خطرًا على المواطنين، وتعاني الولايات المتحدة من عدد حالات المصابين بضربات الشمس، وتحذر السلطات المحلية والمنظمات الصحية السكان من البقاء في مكان بارد وشرب الماء بانتظام لتجنب التعرض للحرارة المفرطة.
اقرأ أيضًا: «مزيد من التوهجات والبقع»..الشمس تتحدى التوقعات ودورتها الحالية الأكثر
وأصبح يتعامل الأطباء في غرفة الطوارئ مع المرضي الذين يعانون من ضربات الشمس بوضعهم في أكياس جثث مليئة بالثلج في الحالات القصوى، في محاولة لتبريد أجسادهم.
وقال طبيب الطوارئ الدكتور جيف كومب، الذي ساعد في تطوير بروتوكول إنقاذ الحياة، إن أكياس الثلج كانت مثالية لعلاج ضحايا ضربة الشمس؛ لأنها يمكن أن تبرد شخصًا أسرع مرتين من الطرق التقليدية.
ويتم غمر المرضى في أكياس مملوءة بالثلج، وهي مقاومة للماء ولديها مساحة كافية للأطباء لإجراء بعض الإجراءات، بالإضافة إلى بعض التوصيات مثل البقاء في مكان بارد وشرب الماء بانتظام لتجنب التعرض للحرارة المفرطة.
الكلمات الدالة : الولايات المتحدة الطقس ضربات الشمس موجات الحرالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأعلى للثقافة: كشف أثري جديد يعيد فتح ملف عبادة الشمس
قال الدكتور عبد الرحيم ريحان، عضو لجنة التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة، إن الكشف الأثري الأخير يعيد فتح صفحة مهمة في تاريخ عبادة الشمس، ويحتاج إلى دراسات متخصصة، خاصة فيما يتعلق بأهمية جبانة منف ووظيفة معبد الوادي، إضافة إلى ما كشفه من دلالات لغوية وأثرية مثل لعبة «السنت».
وأوضح ريحان، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "هذا الصباح"، على شاشة "إكسترا نيوز"، أن جبانة منف مُدرجة على قائمة التراث العالمي الاستثنائي بمنظمة اليونسكو منذ عام 1979، وتشمل المنطقة الممتدة من أهرامات الجيزة حتى دهشور، وسُجلت وفق عدة معايير باعتبارها شاهدًا فريدًا على المعتقدات والعمارة الجنائزية في مصر القديمة، واستثنائية حضارة المصريين القدماء بصفة عامة.
وأشار إلى أن مدينة منف كانت عاصمة مصر من عام 2700 حتى 2150 قبل الميلاد، ولعبت دورًا محوريًا حتى العصر الروماني، لدرجة أن تتويج الإسكندر الأكبر تم فيها، موضحًا أن اليونسكو وصفت المنطقة بأنها في حالة حفظ جيدة وتمثل مصدرًا سياحيًا مهمًا، خاصة مع مشروع «ممر وجهة الأهرامات» الذي يربط مدينة منف بالمناطق الأثرية المحيطة عبر أكثر من 2000 عام من التاريخ.
وتحدث عضو لجنة التاريخ والآثار عن معبد الوادي في الحضارة المصرية القديمة، موضحًا أنه كان يُبنى دائمًا على شاطئ النيل بالقرب من الأهرامات، وتتمثل وظيفته في تحنيط جسد الملك ونقله عبر «طريق المواكب» إلى المعبد الجنائزي بجوار الهرم، وفق طقوس دينية دقيقة، مشيرًا إلى أن معابد الوادي ظهرت منذ عهد سنفرو وامتد نشاطها في عصور لاحقة.
العثور على قطعتين خشبيتين للعبة السنتوأضاف ريحان أنه جرى العثور على قطعتين خشبيتين للعبة «السنت»، واصفًا إياها بأنها لعبة لوحية مصرية قديمة تشبه الشطرنج، ومرتبطة بالمعتقدات الدينية المصرية مثل أسطورة الخلق والحساب، مطالبًا بتسجيلها كتراث لا مادي في اليونسكو، لافتًا إلى أنها منقوشة على جدران المعابد والمقابر، وعُثر عليها داخل مقبرة توت عنخ آمون.