هل فعلا انا ممكن اعمل لي مقطع بصوت مماثل تماما لصوت زول تاني؟
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن هل فعلا انا ممكن اعمل لي مقطع بصوت مماثل تماما لصوت زول تاني؟، فيما يخص الذكاء الاصطناعيهل فعلا انا ممكن اعمل لي مقطع بصوت مماثل تماما لصوت زول تاني؟الاجابة نعمو العملية دي بسموها AI voice cloningاو تقليد .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل فعلا انا ممكن اعمل لي مقطع بصوت مماثل تماما لصوت زول تاني؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فيما يخص الذكاء الاصطناعيهل فعلا انا ممكن اعمل لي مقطع بصوت مماثل تماما لصوت زول تاني؟الاجابة نعمو العملية دي بسموها AI voice cloningاو تقليد الاصوات باستخدام الذكاء الاصطناعي .. و في مواقع عادية متاحة لاستخدام عامة الناس بعضها بديك امكانية بعض التجارب المجانية و بعضها لازم تدفع من البداية.كل العليك انك تغذي ال Ai بالمعلومات البيحتاجها وهياولا : الصوت العايز تقلدو .. لازم توفر مقطع نضيف كافي لانو النظام يطلع كل معلومات الصوت المحتاج يقلدو و ياحبذا لو بقى الزول بيتكلم على طبيعتو ما بصورة رتيبة عشان ال high and low pitch يتم استخلاصها و الزول ما يبقى بيتكلم زي القالعين ليهو ضرس ( او زي حميدتي كدة)ثانيا : تزود ال Ai بواحد من اتنين .. يا اما text مكتوب فيهو الكلام الانت عايزو يتقال بالصوت المطلوب .. يا اما صوت يتم تحويلو للصوت المطلوب.طبعا غالبا غالبا في حالة اللغة العربية و خصوصا اللهجات الدارجية … حيكون الموضوع voice to voice لانو الmachine learning متأخر جدا و مافي داتا كافية ….فحيكون الكلام مسجل بصوت زول و تم تحويله لصوت زول تاني.من امثلة المواقع البتقدم الخدمة دي .. موقع اسموvoice. aiكيف تكشف تسجيل صوتي على انو ذكاء اصطناعيكشف الحاجة دي ما بيعتمد فقط على (صوت) الزول في الكلامالانسان غير صوتو في الكلام عندو سمات مميزة كتيرة جدا زي طريقتو في الكلام … وقفاتو اثناء الكلام .. التأتأة و التمتمة و درجة سرعة الكلام و العبارات و الكلمات الدايما بيستخدمها او ما بيستخدمها في الكلام …يعني مثلا … حميدتي من الله خلقو ما حصل جابوه في خطاب قراهو ارارارارارارارا كدة من اولو لاخرو لا وقفة لا غلطة لا تأتاةلمن فجاة يجيك تسجيل بنفس صوتو تماما و يقرا فيهو الكلام من غير اي وقفة …هنا ده مؤشر لانو في احتمال كبير يكون ده ذكاء اصطناعيلو فجأة لقيتو في التسجيل بقول (كل الناس الوقفوا معانا ) وهو معروف انو دايما بقول ( ايا زول وقف معانا) هنا ده مؤشر لانو في شي غريب.دايما مؤشر واحد ما كفاية .. لكن اذا اجتمعت كمية من المؤشرات مع بعض ممكن تقوي صحة احتمال بشكل كبير لحدي ما يبقى احتمال شبه مؤكدزي لمن مع كل المؤشرات الفوق دي يجتمع مؤشر انو زول من طبعو ما بيصبر اسبوع واحد من غير ما يطلع يتكلمو اكتر زول صبياني و بتاع تحديات …ففي اكتر وقت متهم بانو مات او مصاب ده اكتر وقت متوقع منو انو يطلع فديوهات لنفي الموضوع و لارسال عبارات تحدي و استهتار بالخصمدي كلها مؤشراتبالنسبة للناس البتقول ( خلوا فلان يطلع لينا فديو عشان نتأكد) .. ما الاصوات براها الممكن محاكاتها … حتى الفديوهات .. في تقنية deep fake البتعتمد برضو على الذكاء الاصطناعي … ممكن تجيب ليك زول في فديو بيعمل الحاجة الانت عاوزها ..( عشان كدة قبل سنتين مرة اتكلمتا عن خطورة تواجد صوركم الشخصية في مواقع التواصل)موضوع الذكاء الاصطناعي ككل طبعا موضوع اكبر بكتير من انك تنكرو او تتخيل انو مختزل في مسألة محاكاة اصوات ناس..موضوع تقليد الاصوات ده حاجة ولا بتمثل اي شي للذكاء الاصطناعي… لانو الذكاء الاصطناعي في السنين الجاية دي حيغير شكل العالم الحولك .. زي لمن طلع بيل قيتز في التسعينات و اتكلم عن انو في حاجة حتظهر اسمها انترنت و حتغير شكل العالم و حتقدر تتواصل مع ناس في مناطق بعيدة و حيكون في تواصل اجتماعي و غيرو.. بعض الناس شافوا كلامو غريببس الليلة فعلا… الانترنت غير العالم .. غير شكل التجارة العالمية تماما و اصبحت التجارة الالكترونية هي الاقوى .. انتهى من وجود بعض مجالات العمل و الوظائف تماما وخلق ملايين الوظائف و بقى في شي اسمو تطبيقات و بتاع دليفري و تاجر و مسوق اونلاين و اثر على السياسة و عبر التواصل الاجتماعي قامت ثورات و حاليا انت متابع الحاصل في السودان عبر الانترنت من تلفونك ما مستني قدام الراديو زي ما كان بيحصل في التمنينات.يلا نفس الشي الذكاء الاصطناعي .. طفرة بكل ما تحمله الكلمة من معنى … بعد ما يتم تعليم الآلة و تغذيتها بكمية من المدخلات ( و دي بسموها machine learning ) … بعدها بتقدر تنجز ليك اعمال و تحل ليك مشكلات معقدة … انت تطلب و الآلة تنفذ…في وظائف كتيرة حتبقى خارج خارطة سوق العمل .. في اصحاب اعمال كتار حيعتمدوا في انتاجيتهم على الآلات بدلا عن توظيف عمالة لانو الحاجة دي حتقلل تكلفة الانتاج شديد و بالتالي تنافسية اعلى في السوق و ربحية اعلى الخ الخ الخ.قطاعات كتيرة حتلقى نفسها بدون وظائف و حذكر على سبيل المثال وليس الحصرموظفي الاستقبالموظفي الكول سنترمصممي القرافيكنطاق واسع من الخدمات الاستشاريةالاستشارات الطبية الهاتفيةمهندسي التصميم عموما ( اي وظيفة فيها تصميم )موظفي الحجوزات في خطوط الطيرانفنيي المعامل الطبيةمناديب تسويق العقاراتبعض شغل تطوير السوفتوير وليس كلهالاعمال الفيها تحليل كمية كبيرة من
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی فی الکلام
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يقتحم البورصة والواي فاي يصبح جهاز مراقبة
سلطت حلقة (2025/10/15) من برنامج "حياة ذكية" الضوء على تطورات تقنية مذهلة تعيد رسم ملامح المستقبل في مجالات متعددة.
وتمتد هذه الابتكارات من تجارب جريئة في عالم الاستثمار المالي إلى أنظمة مراقبة ذكية مدمجة في الشبكات اللاسلكية، وصولاً إلى ثورة متوقعة في صناعة الطيران والنقل الجوي.
وفي جديد تطبيقات الذكاء الاصطناعي، يختبر مراهق أميركي عمره 17 عاماً قدرات الذكاء الاصطناعي في إدارة الاستثمارات المالية بطريقة غير تقليدية.
حيث منح الشاب مبلغ 100 دولار لبرنامج تشات جي بي تي ليتولى مهمة التداول في البورصة بشكل مستقل، مع وضع ضوابط محددة للتجربة تضمن عدالة النتائج وقابليتها للتحليل.
واقتصر الاستثمار على الشركات الصغيرة ذات القيمة السوقية الأقل من 300 مليون دولار، مع استخدام آلية وقف الخسارة لحماية رأس المال من التقلبات الحادة.
ويعرض المراهق النتائج اليومية على النموذج الذكي ويطلب توصيات للخطوة التالية، بينما يستخدم وضع البحث العميق أسبوعياً لإعادة تقييم المحفظة الاستثمارية بشكل شامل.
ورغم أن الشاب نفذ جميع العمليات يدوياً، بقيت القرارات الإستراتيجية في يد الذكاء الاصطناعي، وحققت المحفظة في نهاية الأسبوع الخامس كسباً إجمالياً بنسبة 20.1% بعد أن بلغت ذروتها عند 25.5% في الأسبوع الرابع، قبل أن تتراجع قليلاً بفعل تقلبات السوق الطبيعية.
واي فاي تتفاعل
وعلى صعيد مختلف تماماً، يطور باحثون في جامعة لا سابينزا الإيطالية بروما تقنية تحول شبكات واي فاي العادية إلى أنظمة تعرف متقدمة على الهوية.
ويعتمد النظام المسمى "هوفاي" على مبدأ علمي بسيط، لكنه عميق الأثر، إذ يحلل التأثيرات الفريدة التي يتركها جسم الإنسان على موجات واي فاي بسبب اختلاف نسب الماء والأنسجة والعظام من شخص لآخر.
حيث ينتج عن هذا التفاعل توقيع لاسلكي فريد يشبه البصمة البيومترية التقليدية، لكنه يعمل عن بعد وبدون تلامس مباشر.
إعلانويقرأ النظام معلومات حالة القناة اللاسلكية بدقة مذهلة تصل إلى 95.5% باستخدام راوتر عادي متوافر في أي منزل، معززاً بخوارزميات ذكاء اصطناعي متقدمة تميز الأنماط الدقيقة في انتشار الموجات.
ويتجاوز النظام حدود المكان الواحد، إذ يستطيع تتبع الأشخاص عبر مواقع مختلفة حتى لو غيروا الشبكات أو انتقلوا إلى أماكن جديدة، وذلك دون حاجة لحمل أي أجهزة ذكية أو التعرض لكاميرات مراقبة تقليدية.
وتستخدم شركة كومكاست الأميركية فعلا نسخة مبسطة من التقنية في أنظمتها الأمنية لرصد الحركة داخل المنازل وتمييز الأشخاص المختلفين.
وتقدم التقنية فوائد واعدة خاصة في المجال الطبي، مثل تتبع مرضى ألزهايمر الذين قد يشردون بعيداً، أو كشف سقوط المسنين تلقائياً دون الحاجة لأجهزة مزعجة أو كاميرات محرجة تنتهك خصوصية المرضى.
لكن في المقابل، تثير التقنية مخاوف خطرة عن الخصوصية الفردية وإمكانية استخدامها في المراقبة الجماعية من حكومات استبدادية.
ويتحول كل مقهى إلى نقطة تجسس محتملة، وكل مطار إلى نظام رصد شامل، دون أن يدرك الأفراد أنهم مراقبون بمجرد وجودهم في مجال إشارة واي فاي.
طيران هجين
ومن جهة أخرى، تشهد صناعة الطيران تحولاً جذرياً نحو الطائرات الكهربائية والهجينة التي تعد بتغيير تجربة السفر الجوي بالكامل.
وتعمل هذه الطائرات بصمت ملحوظ مقارنة بالطائرات التقليدية، كما تعتمد على أنظمة قيادة ذاتية تقلل من الخطأ البشري وتزيد الكفاءة.
وتتعاون شركات عملاقة مثل بوينغ وإيرباص مع مجموعة سفران الفرنسية لتطوير طائرات قادرة على الإقلاع والهبوط العمودي، مزودة بأجنحة مبتكرة تحاكي حركة الطيور لتحقيق أقصى كفاءة في استهلاك الطاقة.
ويمثل هذا التحول استجابة لضغوط بيئية متزايدة ورغبة عالمية في تقليل الانبعاثات الكربونية.
ومع ذلك، تواجه الصناعة تحديات تقنية واقتصادية كبيرة، تبرز في المقدمة محدودية قدرة بطاريات الليثيوم الحالية على تخزين طاقة كافية للرحلات الطويلة دون زيادة هائلة في الوزن، ما يؤثر سلباً على كفاءة الطيران وسعة الركاب.
إضافة إلى ذلك، تتطلب البنية التحتية للمطارات استثمارات ضخمة لتوفير محطات شحن كهربائي سريعة وآمنة، بينما تطرح أنظمة التحكم الذاتي أسئلة قانونية وأخلاقية معقدة عن المسؤولية عند وقوع أخطاء أو حوادث.
ويتوقع خبراء أن تبدأ الثورة تدريجياً من الطائرات الصغيرة المستخدمة في رحلات قصيرة، ثم تنتقل نحو النقل الإقليمي، قبل أن تصل أخيراً إلى طائرات الركاب الكبيرة العابرة للقارات.
Published On 15/10/202515/10/2025|آخر تحديث: 21:39 (توقيت مكة)آخر تحديث: 21:39 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ