شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن هل فعلا انا ممكن اعمل لي مقطع بصوت مماثل تماما لصوت زول تاني؟، فيما يخص الذكاء الاصطناعيهل فعلا انا ممكن اعمل لي مقطع بصوت مماثل تماما لصوت زول تاني؟الاجابة نعمو العملية دي بسموها AI voice cloningاو تقليد .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل فعلا انا ممكن اعمل لي مقطع بصوت مماثل تماما لصوت زول تاني؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هل فعلا انا ممكن اعمل لي مقطع بصوت مماثل تماما لصوت...

فيما يخص الذكاء الاصطناعيهل فعلا انا ممكن اعمل لي مقطع بصوت مماثل تماما لصوت زول تاني؟الاجابة نعمو العملية دي بسموها AI voice cloningاو تقليد الاصوات باستخدام الذكاء الاصطناعي .. و في مواقع عادية متاحة لاستخدام عامة الناس بعضها بديك امكانية بعض التجارب المجانية و بعضها لازم تدفع من البداية.كل العليك انك تغذي ال Ai بالمعلومات البيحتاجها وهياولا : الصوت العايز تقلدو .. لازم توفر مقطع نضيف كافي لانو النظام يطلع كل معلومات الصوت المحتاج يقلدو و ياحبذا لو بقى الزول بيتكلم على طبيعتو ما بصورة رتيبة عشان ال high and low pitch يتم استخلاصها و الزول ما يبقى بيتكلم زي القالعين ليهو ضرس ( او زي حميدتي كدة)ثانيا : تزود ال Ai بواحد من اتنين .. يا اما text مكتوب فيهو الكلام الانت عايزو يتقال بالصوت المطلوب .. يا اما صوت يتم تحويلو للصوت المطلوب.طبعا غالبا غالبا في حالة اللغة العربية و خصوصا اللهجات الدارجية … حيكون الموضوع voice to voice لانو الmachine learning متأخر جدا و مافي داتا كافية ….فحيكون الكلام مسجل بصوت زول و تم تحويله لصوت زول تاني.من امثلة المواقع البتقدم الخدمة دي .. موقع اسموvoice. aiكيف تكشف تسجيل صوتي على انو ذكاء اصطناعيكشف الحاجة دي ما بيعتمد فقط على (صوت) الزول في الكلامالانسان غير صوتو في الكلام عندو سمات مميزة كتيرة جدا زي طريقتو في الكلام … وقفاتو اثناء الكلام .. التأتأة و التمتمة و درجة سرعة الكلام و العبارات و الكلمات الدايما بيستخدمها او ما بيستخدمها في الكلام …يعني مثلا … حميدتي من الله خلقو ما حصل جابوه في خطاب قراهو ارارارارارارارا كدة من اولو لاخرو لا وقفة لا غلطة لا تأتاةلمن فجاة يجيك تسجيل بنفس صوتو تماما و يقرا فيهو الكلام من غير اي وقفة …هنا ده مؤشر لانو في احتمال كبير يكون ده ذكاء اصطناعيلو فجأة لقيتو في التسجيل بقول (كل الناس الوقفوا معانا ) وهو معروف انو دايما بقول ( ايا زول وقف معانا) هنا ده مؤشر لانو في شي غريب.دايما مؤشر واحد ما كفاية .. لكن اذا اجتمعت كمية من المؤشرات مع بعض ممكن تقوي صحة احتمال بشكل كبير لحدي ما يبقى احتمال شبه مؤكدزي لمن مع كل المؤشرات الفوق دي يجتمع مؤشر انو زول من طبعو ما بيصبر اسبوع واحد من غير ما يطلع يتكلمو اكتر زول صبياني و بتاع تحديات …ففي اكتر وقت متهم بانو مات او مصاب ده اكتر وقت متوقع منو انو يطلع فديوهات لنفي الموضوع و لارسال عبارات تحدي و استهتار بالخصمدي كلها مؤشراتبالنسبة للناس البتقول ( خلوا فلان يطلع لينا فديو عشان نتأكد) .. ما الاصوات براها الممكن محاكاتها … حتى الفديوهات .. في تقنية deep fake البتعتمد برضو على الذكاء الاصطناعي … ممكن تجيب ليك زول في فديو بيعمل الحاجة الانت عاوزها ..( عشان كدة قبل سنتين مرة اتكلمتا عن خطورة تواجد صوركم الشخصية في مواقع التواصل)موضوع الذكاء الاصطناعي ككل طبعا موضوع اكبر بكتير من انك تنكرو او تتخيل انو مختزل في مسألة محاكاة اصوات ناس..موضوع تقليد الاصوات ده حاجة ولا بتمثل اي شي للذكاء الاصطناعي… لانو الذكاء الاصطناعي في السنين الجاية دي حيغير شكل العالم الحولك .. زي لمن طلع بيل قيتز في التسعينات و اتكلم عن انو في حاجة حتظهر اسمها انترنت و حتغير شكل العالم و حتقدر تتواصل مع ناس في مناطق بعيدة و حيكون في تواصل اجتماعي و غيرو.. بعض الناس شافوا كلامو غريببس الليلة فعلا… الانترنت غير العالم .. غير شكل التجارة العالمية تماما و اصبحت التجارة الالكترونية هي الاقوى .. انتهى من وجود بعض مجالات العمل و الوظائف تماما وخلق ملايين الوظائف و بقى في شي اسمو تطبيقات و بتاع دليفري و تاجر و مسوق اونلاين و اثر على السياسة و عبر التواصل الاجتماعي قامت ثورات و حاليا انت متابع الحاصل في السودان عبر الانترنت من تلفونك ما مستني قدام الراديو زي ما كان بيحصل في التمنينات.يلا نفس الشي الذكاء الاصطناعي .. طفرة بكل ما تحمله الكلمة من معنى … بعد ما يتم تعليم الآلة و تغذيتها بكمية من المدخلات ( و دي بسموها machine learning ) … بعدها بتقدر تنجز ليك اعمال و تحل ليك مشكلات معقدة … انت تطلب و الآلة تنفذ…في وظائف كتيرة حتبقى خارج خارطة سوق العمل .. في اصحاب اعمال كتار حيعتمدوا في انتاجيتهم على الآلات بدلا عن توظيف عمالة لانو الحاجة دي حتقلل تكلفة الانتاج شديد و بالتالي تنافسية اعلى في السوق و ربحية اعلى الخ الخ الخ.قطاعات كتيرة حتلقى نفسها بدون وظائف و حذكر على سبيل المثال وليس الحصرموظفي الاستقبالموظفي الكول سنترمصممي القرافيكنطاق واسع من الخدمات الاستشاريةالاستشارات الطبية الهاتفيةمهندسي التصميم عموما ( اي وظيفة فيها تصميم )موظفي الحجوزات في خطوط الطيرانفنيي المعامل الطبيةمناديب تسويق العقاراتبعض شغل تطوير السوفتوير وليس كلهالاعمال الفيها تحليل كمية كبيرة من

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی فی الکلام

إقرأ أيضاً:

شاهد كيف جعلت مدرسة ألفا الذكاء الاصطناعي معلما بدل البشر

الجميع يعلم أن الذكاء الاصطناعي هو تقنية تعلمت وتدرّبت على محتوى من صنع البشر، ولكن من كان يتوقع يوما أن هذه التقنية المُحدثة ستكون المسؤول الأول عن تعليم أجيال وتصبح المعلم المشرف على أبنائنا؟

وفي أول تجربة لإدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم بشكل كامل قامت مدرسة "ألفا" (Alpha) التي تقع في ولاية تكساس الأميركية باستبدال طريقة التعليم التقليدية داخل الصفوف بمعلمين من الذكاء الاصطناعي ومنصات تعليمية ذكية تتكيف مع مستوى كل طالب.

في مدرسة "ألفا" يقضي الطلاب فترة الصباح في تعلم المواد الأساسية مثل الرياضيات والقراءة والعلوم، وكل طالب يتعلم بمنهج شخصي ومخصص له بحسب مستواه واحتياجاته، إذ إن الذكاء الاصطناعي يقيم معرفة الطالب بشكل فوري ويحدد الأجزاء التي لم يتقنها بعد، ويتأكد من أنه تعلم جميع الدروس جيدا قبل أن ينتقل إلى المرحلة التالية (مرحلة النشاطات).

وقد حقق هذا النهج نتائج مبهرة بحسب موقع "فوكس نيوز" (FoxNews) الإخباري حيث صُنفت نتائج طلاب مدرسة "ألفا" بأنها من ضمن أفضل النتائج متفوقة على أعلى النتائج في البلاد بنسبة 1-2%، وصرحت ماكنزي برايس الشريكة المؤسسة لمدرسة "ألفا" خلال مقابلة على برنامج "فوكس آند فريندز" (Fox & Friends): "نستخدم معلمين من الذكاء الاصطناعي وتطبيقات متكيفة لتوفير تجربة تعلم مخصصة بالكامل"، وأضافت "إن طلابنا يتعلمون بشكل أسرع بل وأفضل بكثير، وتُصنف فصولنا الدراسية ضمن أفضل الفصول على مستوى البلاد بتفوق يصل إلى 2%".

إعلان

وفي مدرسة "ألفا" يمكن للطلاب إكمال يوم دراسي كامل في ساعتين فقط، ويُخصص باقي اليوم في بناء مهارات عملية مثل التحدث أمام الجمهور والعمل الجماعي والمعرفة المالية مما يحقق توازنا بين الإتقان الذاتي والمشاركة المجتمعية.

وذكرت برايس -وهي عالمة نفس وخريجة جامعة ستانفورد- أنها أطلقت برنامج "ألفا" بعد أن عادت بناتها من المدرسة وهن يشعرن بالملل والكسل، كانت الفكرة بسيطة وجريئة وهي "تقليص الحصص الدراسية الأساسية إلى ساعتين يوميا باستخدام التكنولوجيا، وإتاحة بقية اليوم للطلاب للنمو بطرق أخرى".

يُذكر أن أول فرع لمدرسة "ألفا" افتتح في مدينة أوستن عام 2016 وذلك بعد عامين من التطوير، واليوم يضم 150 طالبا، ومع النتائج المبهرة وإلحاح أولياء الأمور، بدأت المدرسة توسّع نفوذها ليشمل جميع أنحاء البلاد، وقد أعلنت عن خطط لافتتاح 7 فروع جديدة بحلول خريف 2025.

وتشمل المواقع القادمة تكساس وفلوريدا وأريزونا ونيويورك والتي سيتوفر فيها التعليم بالذكاء الاصطناعي من مرحلة رياض الأطفال حتى الصف الثامن، كما ستصل مدرسة "ألفا" إلى ولاية كاليفورنيا ولكن سيشمل فيها التعليم كامل المرحلة الثانوية، وتختلف الرسوم المدرسية باختلاف الموقع ويتراوح متوسطها بين 40 ألفا و50 ألف دولار سنويا.

كيف تعمل مدرسة "ألفا"؟

تعتمد مدرسة "ألفا" على نماذج الذكاء الاصطناعي لتقوم بدور المعلم، بالإضافة إلى تطبيقات تعليمية ذكية تتكيف مع مستوى كل طالب، والتي تستطيع تقييم المستوى وتساعد على فهم المحتوى قبل الانتقال إلى المرحلة التالية.

وتخصص المدرسة ساعتين فقط في الفترة الصباحية لتعليم المواد الأساسية، وفي فترة بعد الظهر يشارك الطلاب في ورشات عمل ومشاريع جماعية حول مهارات الحياة مثل الخطابة والقيادة وريادة الأعمال والبرمجة والنقاش، ويتاح للطلاب الأكبر سنا فرص تدريب عملي أو البحث، وهي أنشطة لا توفرها المدارس العادية.

إعلان

وبالنسبة للمعلمين البشريين في "ألفا" فلا يُدرّسون الطلاب بالطريقة التقليدية حتى إنهم لا يصححون الواجبات، وتقتصر وظيفتهم في الإرشاد ودعم الطلاب وتحفيزهم ومساعدتهم في البقاء على المسار الصحيح.

إدارة ترامب تشجع دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم

وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الشهر الماضي أمرا تنفيذيا لدمج الذكاء الاصطناعي في الفصول الدراسية من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف الـ12 في جميع أنحاء البلاد، وذلك بهدف تنمية الخبرات التكنولوجية لدى الأجيال القادمة.

وأمر ترامب بإنشاء فريق عمل خاص داخل البيت الأبيض يكون معنيا بتعليم الذكاء الاصطناعي، كما ألزم وزيرة التعليم ليندا مكماهون بإعطاء الأولوية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في برامج التدريب التي تمولها الوزارة للمعلمين.

ومن جهة أخرى أعلن ترامب عن إطلاق مسابقة جديدة أطلق عليها اسم "تحدي الذكاء الاصطناعي الرئاسي"، وهي فرصة للطلاب والمعلمين لإبراز قدراتهم في هذا المجال مؤكدا على أهمية تدريب المعلمين، ليس فقط ليدرسوا الذكاء الاصطناعي، بل ليستخدموه داخل الفصول الدراسية لتحسين جودة التعليم.

ومن الجدير بالذكر أن حوالي نصف طلاب مدرسة "ألفا" في مدينة براونزفيل هم أبناء موظفي شركة "سبيس إكس" (SpaceX) التابعة للملياردير إيلون ماسك الذي كان يشغل منصبا في وزارة الكفاءة الحكومية.

تحديات التعليم في مدرسة "ألفا"

يعتقد بعض منتقدي مدرسة "ألفا" أن طلابها يقضون وقتا طويلا أمام الشاشات، لكن في الحقيقة هم لا يستخدمون الشاشات في الدراسة إلا لمدة ساعتين فقط، وهو أقل مما يقضيه كثير من الطلاب في المدارس التقليدية التي تعتمد على التعليم الرقمي طوال اليوم.

ورغم أن طريقة "ألفا" تبدو مناسبة أكثر للطلاب الذين لديهم دافع ذاتي قوي، ولكن لا يزال من غير الواضح مدى نجاح هذه الطريقة مع الطلاب الذين يحتاجون إلى رقابة مكثفة أو شرح مباشر من المعلمين، وفكرة استبدال المعلمين البشريين بنماذج ذكاء اصطناعي تثير الكثير من الجدل، خصوصا عندما يتعلق الأمر بالطلاب الأصغر سنا الذين قد يواجهون صعوبة في التعلم الذاتي من دون وجود معلم.

إعلان

ولكن المدرسة ترد على هذا النقد بالقول إن دور المعلم لم يُلغَ بل تغير، فالمعلمون في "ألفا" لا يشرحون المواد كما في المدارس التقليدية، بل يعملون كمرشدين ومدربين يركزون على تحفيز الطلاب ومتابعتهم بدلا من تقديم المحتوى الدراسي بأنفسهم.

وتمثل مدرسة "ألفا" جزءا من حركة تعليمية جديدة تسعى إلى إعادة تشكيل التعليم باستخدام التكنولوجيا، والنتائج التي حققتها حتى الآن أظهرت أن التعليم المخصص لكل طالب والذي يركز على إتقان المهارات بدلا من الحفظ يمكن أن يكون بديلا قويا للتعليم التقليدي، ولكن لا تزال هناك تساؤلات حول ما إذا كان هذا النموذج سيستمر على المدى الطويل، وهل سيكون متاحا للجميع أم فقط لفئة محددة.

وفي حال نجحت "ألفا" في توسيع هذه الطريقة مع الحفاظ على جودتها، فقد نشهد تغييرا كبيرا في طريقة تقديم التعليم، لكن من غير المؤكد حتى الآن ما إذا كانت هذه المدرسة ستحل محل المدارس التقليدية أو ستقدم بديلا مميزا.

على كل حال، طريقة مدرسة "ألفا" تدفعنا لإعادة التفكير في شكل المدرسة الحديثة، فحين نرى طلابا يتعلمون بضعف السرعة ويشاركون في أنشطة حقيقية ومفيدة، يظهر سؤال مهم: ماذا لو أردنا تصميم مدرسة من جديد في هذا العصر، هل ستكون شبيهة بما نعرفه اليوم؟

مقالات مشابهة

  • عندما يتحدث البشر.. هل يفهم الذكاء الاصطناعي ما بين السطور ؟!
  • د. محمد بشاري يكتب: الذكاء الاصطناعي .. وسيلة مساعدة أم سلطة بديلة
  • الإفتاء تستعد لمؤتمر “صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي”
  • كيف ينتج الذكاء الاصطناعي معلومات خاطئة؟
  • من كوداك إلى كود الذكاء الاصطناعي.. هل نحن مستعدون؟
  • شاهد كيف جعلت مدرسة ألفا الذكاء الاصطناعي معلما بدل البشر
  • أوبن أيه.آي: انتشار الذكاء الاصطناعي ليس بديلاً عن تعلم اللغات
  • في زمن الذكاءِ الاصطناعيِّ والجندرِ الحُرِّ: لماذا يعودُ العشقُ الإلهيُّ إلى الواجهة؟
  • كيف تراهن هوليود على الذكاء الاصطناعي لتقليل تكاليف الإنتاج؟
  • بابا الفاتيكان يحذّر: الذكاء الاصطناعي تحد للبشرية