تحدي مشكله التبول اللاإرادي عند الأطفال من اكثر المشكلات التي ترهق الأمهات ولا تعرف كيفية  السيطرة عليها في الفراش.

ووفقا لما جاء في موقع “ ويبمد” يوجد العديد من الطرق لعلاج التبول اللاإرادي، بما في ذلك:

انتبه.. الكرش علامة على نوع سرطان خطير أرخص طريقة لعمل صينية البطاطس بطعمها الأصلي.. السر في مكون واحد

العلاج السلوكي: يُعد العلاج السلوكي من أكثر الطرق فعالية لعلاج التبول اللاإرادي.

يتضمن العلاج السلوكي تقنيات مثل:
التدريب على المثانة: يساعد هذا على تعليم الشخص كيفية إفراغ مثانته بشكل منتظم.
القيود السائلة: يساعد هذا على تقليل كمية السوائل التي يتناولها الشخص قبل النوم.
الإنذارات الرطبة: تُستخدم هذه الأجهزة لإيقاظ الشخص عندما يبدأ في التبول في الفراش.
الأدوية: يمكن استخدام الأدوية لعلاج التبول اللاإرادي في بعض الحالات. تعمل الأدوية عن طريق تقليل إنتاج البول أو زيادة قدرة المثانة على تخزين البول.
ما هي النصائح لمساعدة طفلك على التغلب على التبول اللاإرادي؟

كن صبوراً: قد يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتعلم طفلك كيفية التحكم في مثانته.
تجنب العقاب: قد يؤدي العقاب إلى تفاقم التبول اللاإرادي.
امدح طفلك عندما ينجح فى التحكم في التبول

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاطفال الامهات الأدوية

إقرأ أيضاً:

ثورة في عالم الطب.. حقنة واحدة تعيد السمع لمرضى الصمم

أظهرت دراسة علمية حديثة نُشرت في مجلة Nature Medicine أن العلاج الجيني يمكن أن يُعيد القدرة على السمع لدى الأطفال والبالغين الذين يعانون صمماً خلقياً أو ضعف سمع وراثياً شديداً.
وشارك في الدراسة باحثون من معهد كارولينسكا السويدي بالتعاون مع عدد من المستشفيات والجامعات الصينية.
نتائج فعّالة وآمنة لـ10 مرضى

شملت الدراسة 10 مرضى تتراوح أعمارهم بين عام و24 عاماً، جميعهم يعانون طفرات في جين يُعرف باسم OTOF، الذي يؤدي إلى نقص بروتين «أوتوفيرلين» المسؤول عن نقل الإشارات السمعية من الأذن إلى الدماغ.
وأظهرت النتائج أن جميع المرضى سجلوا تحسناً في السمع خلال شهر واحد فقط من تلقي العلاج، بينما أظهر فحص المتابعة بعد 6 أشهر تحسناً ملحوظاً في مستوى السمع، حيث انخفض متوسط الصوت القابل للإدراك من 106 ديسيبل إلى 52 ديسيبل.
الأطفال يتفوقون في الاستجابة للعلاج

أظهرت الدراسة أن الأطفال بين 5 و8 سنوات كانوا الأكثر استجابة للعلاج، فقد تمكنت طفلة تبلغ من العمر 7 سنوات من استعادة معظم سمعها خلال 4 أشهر فقط، وأصبحت قادرة على إجراء محادثات طبيعية مع والدتها. كما أظهرت التجربة فعالية أيضاً لدى المراهقين والبالغين وهي المرة الأولى التي يُجرى فيها اختبار العلاج الجيني على هذه الفئة العمرية.
آلية العلاج: فيروس آمن وجين وظيفي

اعتمد العلاج على استخدام فيروس صناعي من نوع AAV لنقل نسخة سليمة من جين OTOF إلى الأذن الداخلية عبر حقنة واحدة من خلال غشاء «النافذة المستديرة» في القوقعة وقد أثبتت التقنية أنها آمنة وسريعة المفعول.
مضاعفات محدودة وآفاق أوسع

أكَّد الباحثون أن العلاج كان آمناً ولم يُسجل أي تفاعل سلبي خطِر، باستثناء انخفاض طفيف في عدد كريات الدم البيضاء (العدلات) لدى بعض المرضى وأشارت الدكتورة ماولي دوان، الباحثة المشاركة في الدراسة، إلى أن الفريق يعمل حالياً على توسيع نطاق العلاج ليشمل جينات أكثر شيوعاً مثل GJB2 وTMC1، التي تسبب أنواعاً مختلفة من الصمم الوراثي.
نحو مستقبل خالٍ من الصمم الوراثي

تُعد هذه النتائج نقلة نوعية في مجال الطب الجيني، وتفتح آفاقاً واسعة أمام ملايين الأشخاص حول العالم الذين يعانون فقدان السمع الوراثي، مع إمكانية توفير علاجات فعالة ودائمة لهم في المستقبل القريب.

صحيفة الخليج

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • هكذا تخفف التمارين الرياضية المنتظمة الاكتئاب والقلق لدى الأطفال وتقلل الحاجة إلى الأدوية
  • التحريات: مركز علاج الإدمان الذى شهد وفاة نزيل بكرداسة غير مرخص
  • عودة طفلين من غزة بعد استكمال علاجهما في الأردن
  • شركة سويسرية تجيز أول علاج للملاريا في العالم للأطفال حديثي الولادة
  • هل يساعد الرجيم في علاج الأمراض العقلية؟
  • استشاري نفسي تكشف كيفية التعامل مع بلاغات نجدة الأطفال
  • أعراض صامتة قد تصيب طفلك.. تحذير طبي عاجل للأهالي في تركيا!
  • 5 علامات تؤكد ذكاء طفلك المبكر.. انتبه لها قبل أن تضيع
  • هل يواجه طفلك صعوبات حادة في فهم الرياضيات؟ إليك الحل
  • ثورة في عالم الطب.. حقنة واحدة تعيد السمع لمرضى الصمم