أنباء عن تدهور العلاقة بين الأمير هاري وميغان ماركل لايف ستايل
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
لايف ستايل، أنباء عن تدهور العلاقة بين الأمير هاري وميغان ماركل،إرم نيوزتداولت تقارير إعلامية أنباء عن تدهور العلاقة بين الأمير هاري وميغان .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أنباء عن تدهور العلاقة بين الأمير هاري وميغان ماركل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
إرم نيوز
تداولت تقارير إعلامية أنباء عن تدهور العلاقة بين الأمير هاري وميغان ماركل، وذلك منذ إلغاء شركة البث العملاقة "سبوتيفاي" صفقتها معهما، والتي قدرت بما يزيد عن 20 مليون دولار.
ووفق صحيفة ""ذا إيكونوميك تايمز"، فإن العلاقة بين الثنائي المثير للجدل قد وصلت إلى "طريق مسدود".
وكشفت الصحيفة، أن العلاقة بين الزوجين ربما ساءت بعد فشل صفقتهما مع سبوتيفاي، وكذلك بسبب وجود مشاكل مالية، مشيرة إلى أنهما حاليًا يقضيان الوقت بعيدًا عن بعضهما البعض.
ونقل موقع عن مصدر مقرب من الزوجين قوله، أن "الاختلافات الشخصية والثقافية تسببت في انفصال الزوجين عن بعضهما البعض. هاري لا يتلاءم مع ميغان".
وكانت تقارير صحفية ذكرت في وقت سابق، أن الأمير هاري يخطط لرحلة فردية إلى إفريقيا لتصوير فيلم وثائقي، وهو ما علّق عليه المصدر بقوله، إن "الرحلة المنفردة المتوقعة قد تكون ما يحتاجه هاري؛ لأنه يعتبر القارة السمراء وطنه الثاني والمكان الذي يشعر فيه بأنه "يشبه نفسه كثيرًا".
في المقابل، تستعد ماركل إلى إنشاء علامتها التجارية الخاصة، التي ساعدها فيها الأمير هاري. وعلّقت على ذلك الخبيرة الملكية دانييلا إلسر، بالقول إنهما "للمرة الأولى، يسلكان حقًا مسارات مهنية متباينة"، مضيفة: "نأمل أن يساعدهما ذلك (تفرقهما لبعض الوقت في قارتين مختلفتين) في العثور على كل ما يحتاجان إليه للمضي قدمًا".
ولم تتوقف المزاعم حول تدهور علاقة هاري وميغان عند ذلك الحد، إذ أفاد حساب "DeuxMoi" المختص في تتبع المشاهير، بأن الزوجين باعا منزلهما الفخم في مونتيسيتو بكاليفورنيا، وأن الأمير البريطاني يقيم في مكان آخر بعيدًا عن زوجته.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إجراءات جديدة للعدالة الأسرية.. تأجيل حبس أحد الزوجين لرعاية الأبناء
أعطى قانون الإجراءات الجنائية الجديد مساحة من المرونة للتعامل مع قضايا الأسرة، حيث يسمح بتأجيل تنفيذ عقوبة أحد الزوجين إذا كانا مسؤولين عن طفل لم يبلغ 15 عاما، بما يضمن عدم الإضرار بالأسرة خلال فترة تنفيذ الحكم.
ونص القانون على أنه "إذا كان المحكوم عليه بعقوبة مقيدة للحرية مصاباً بمرض يهدد بذاته أو بسبب التنفيذ حياته بالخطر، جاز تأجيل تنفيذ العقوبة عليه". هذه المادة تتيح للمحكمة تأجيل تنفيذ العقوبة في حال إصابة المحكوم عليه بمرض يعرض حياته للخطر.
كما نص على أنه في حال إصابة المحكوم عليه باضطراب نفسي أو عقلي، حيث تتيح للنيابة العامة أن تندب لجنة ثلاثية من الأطباء النفسيين لإعداد تقرير طبي عن حالته.
كما تنص على أن المحكوم عليه يجب أن يخضع للكشف الطبي النفسي كل ستة أشهر، مع إمكانية إيداعه في منشآت الصحة النفسية الحكومية لتلقي العلاج، ويُستنزَل فترة العلاج من مدة العقوبة المحكوم بها عليه.
تأجيل تنفيذ الحكم على أحد الزوجين
ونص قانون الإجراءات الجنائية الجديد على أنه إذا كان محكوما على الرجل وزوجته بالحبس لمدة لا تزيد على سنة ولو عن جرائم مختلفة ولم يكونا مسجونين من قبل، جاز تأجيل تنفيذ العقوبة على أحدهما حتى يفرج عن الآخر. وذلك إذا كانا يكفلان صغيرا لم يتجاوز خمس عشرة سنة كاملة وكان لهما محل إقامة معروف بمصر.
وللنيابة العامة في الأحوال التي يجوز فيها تأجيل تنفيذ العقوبة على المحكوم عليه أن تطلب منه تقديم كفالة بأنه لا يفر من التنفيذ عند زوال سبب التأجيل، ويقدر مبلغ الكفالة في الأمر الصادر بالتأجيل.
ولها أيضاً أن تشترط لتأجيل التنفيذ ما تراه من الاحتياطات الكفيلة بمنع المحكوم عليه من الهرب.