فى كل مرة تُطرح فكرة استبدال مدرب المنتخب، يُطرح على الفور اسم هذا اللاعب القديم، لأنه مارس مهنة التدريب بمجرد أن اعتزل اللعب مباشرة، ونجح وأخفق مع العديد من الفرق، وتبدأ الأقلام فى تناول اسمه بأنه الأفضل لهذه المهنة، ربما لأنه كان لاعبا فذا ومدربا حاسما مع اللاعبين ولديه طاقة قوية فى دفع اللاعبين للعب أفضل أثناء المباريات.
لم نقصد أحدًا!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهنة التدريب
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة: لا يفتخر العلماء بكثرة العقاقير ولكن بجودة التدابير
طالب الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، بوضع تدابير احترازية لمنع الجريمة قبل وقوعها، وأن هذا مقصد التشريع الإسلامية.
وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “علامة استفهام”، أنه لا يخلو زمان ولا مكان بالماضي أو المستقبل من الجريمة، وأنه تعلم في الأزهر الشريف لا يفتخر العلماء بكثرة العقاقير ولكن بجودة التدابير.
التربية الأخلاقيةولفت إلى أنه يقترح عمل مقرر تعليمي يتم تدريسه في المراحل قبل الجامعية، من أجل التربية الأخلاقية، وأن كل طالب عليه أن يحصل على تنبيهات بسيطة بشأن الأشياء الحرام والحلال، وحماية الوطن.
تركيب كاميرات مراقبة داخل الأبنية التعليمةوأشار إلى أنه يطالب بتركيب كاميرات مراقبة داخل الأبنية التعليمة وتتولى وزارة التربية والتعليم الإشراف عليها، وذلك لمنع المشكلات داخل المدارس.