نوال الزغبي تلتقي جمهورها فى تونس اليوم احتفالًا بعيد الحب
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
تحتفل النجمة اللبنانية نوال الزغبي بعيد الحب مع جمهورها فى تونس، بحفل غنائى اليوم السبت.
ومن المقرر أن تقدم خلاله باقة مميزة من أشهر الأغانى الرومانسية احتفالا بهذه المناسبة.
وكانت طرحت النجمة اللبنانية نوال الزغبي أغنيتها الجديدة “بحكي عنك” عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات يوتيوب.
وكانت تعرضت الفنانة اللبنانية نوال الزغبي لموقف غريب على الهواء، وذلك خلال حلولها ضيفة على أحد البرامج التلفزيونية، حيث طلب شاب يدعى ميشال خلال الحلقة الزواج منها.
اقرأ أيضًا
نوال الزغبي تعلن موعد طرح أغنيتها "فخامة معاليك"
وقدم لها خاتم سوليتير وباقة من الورد، قائلًا: أنا بحبك ومعجب بيكي، وبدي أتقدملك إذا بتقبلي.
واعتذرت نوال الزغبي للشاب ميشال بطريقة لائقة من دون أن تجرح شعوره قائلة له: أنت تستحق فتاة أفضل.
"فخامة معاليك"
كانت طرحت الفنانة نوال الزغبي أغنية “فخامة معاليك”، عبر حسابها على موقع الفيديوهات الشهير “اليوتيوب”.
وتتعاون نوال الزغبي في أغنيتها مع الشاعر الغنائي خالد قرناس، والملحن ياسر نور، والموزع الموسيقية هاني ربيع، والكليب إخراج فادي حداد.
كلمات الأغنية:
تقول كلمات الأغنية: “فخامة معاليك تخليني أجيك، وبروحي أنا أفديك يا عالمي وكوني، تراني ما أخليك لا نهائي حبي ليك، بلا حدود أغليك ياحبي الجنوني، غيره غيره مابي غيره عيون حبيبي جد خطيرة، غيره غيره مابي غيره ويلي ويلي منا ويله، شحنة بور توب البشر، رسم الخصر أوڤر حيل زينك، انت القمر أصل العطر، يرجى الحذر والنظرة من عينك، سيادة معاليك أنا من زمان أبيك، لو تسمحلي أجيك وتشوفك عيوني”.
وكانت كشفت الفنانة نوال الزغبي عن موعد طرح أحدث أعمالها الغنائية بعنوان “فخامة معاليك”.
ونشرت نوال الزغبي عبر حسابها الرسمي بموقع الصور والفيديوهات العالمي “إنستجرام” بوستر أغنية “فخامة معاليك” وعلقت عليها قائلة: “باقي يومان 26/9/2023”.
كانت طرحت النجمة اللبنانية نوال الزغبى آخر أعمالها الغنائية بعنوان "ريتو" على موقع الفيديوهات "يوتيوب" والتطبيقات والمنصات الموسيقية المختلفة، والأغنية من كلمات مازن ضاهر، ألحان فضل سيلمان، توزيع عمر صباغ، إخراج فادي حداد.
واحتفلت النجمة نوال الزغبى أخيرًا، بطرح أغنيتها الجديدة "أنا مش بتساب"، عبر حسابها على تويتر، ونشرت مقطع فيديو من الأغنية التى تم تصويرها فى لبنان واستغرق التصوير يومين، الأول داخل الاستوديو والثانى على البحر وسط أجواء حماسية، لاسيما أن الأغنية تحمل الإيقاع الموسيقى السريع.
تتميز النجمة اللبنانية نوال الزغبي بذوق رفيع وشخصية محبه للحياة، وهذا ما جعلها محط اهتمام وإعجاب متابعيها أينما وجدت.
وكانت ظهرت نوال الزغبي بإطلالة رياضية لافتة، حيث ارتدت فستانًا رياضيًا قصيرًا بدون الهوت شورت عكس قوامها الرياضي لتؤكد للجميع أن العمر مجرد رقم، فيما انتعلت حذاءً مسطحًا.
اختارت لم خصلات شعرها للوراء ذيل حصان مع نظارة الشمس السوداء متناغمة مع ملامحها ولم تتكلف بوضع المكياج مع لون النود في الشفاه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نوال الزغبي تونس حفل غنائي عيد الحب النجمة نوال الزغبي اللبنانیة نوال الزغبی النجمة اللبنانیة نوال فخامة معالیک
إقرأ أيضاً:
سعيد الزغبي: فرنسا كسرت الصمت الأوروبي… لكن المطلوب إرادة دولية توقف العدوان
في خطوة لافتة أعادت خلط الأوراق داخل المشهد الأوروبي، أعلنت فرنسا دعمها للاعتراف بدولة فلسطين، ما فتح الباب أمام تساؤلات واسعة حول مدى قدرة هذه الخطوة على كسر جدار الصمت الغربي تجاه الجرائم الإسرائيلية في غزة.
وبينما رأى البعض في التحرك الفرنسي محاولة متأخرة لإعادة التموضع في الشرق الأوسط، اعتبر محللون أن له دلالات أبعد من مجرد موقف دبلوماسي.
سعيد الزغبي: فرنسا كسرت الصمت الأوروبي… لكن فلسطين تحتاج أكثر من الاعتراف
قال أستاذ السياسة سعيد الزغبي في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد إن إعلان فرنسا دعم الاعتراف بدولة فلسطين يمثل كسرًا مهمًا لحالة الصمت الأوروبي تجاه الجرائم الإسرائيلية في غزة، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة رغم أنها تبدو متأخرة إلا أنها تحمل دلالات أعمق من مجرد تصريح دبلوماسي.
وأكد الزغبي أن التحرك الفرنسي يعكس إدراكًا متزايدًا في باريس بأن استمرار الصمت الأوروبي لم يعد مقبولًا، لا سياسيًا ولا أخلاقيًا، خاصة مع تصاعد مشاهد القتل والدمار في القطاع، تحت سمع وبصر المجتمع الدولي.
واعتبر الزغبي أن فرنسا تسعى من خلال هذا الاعتراف إلى استعادة دورها التاريخي كقوة دولية مؤثرة، خاصة في ظل تراجع الوزن الأوروبي لحساب الولايات المتحدة وبريطانيا، مضيفًا أن “باريس تريد أن تقول إنها لا تزال حاضرة في معادلات الشرق الأوسط”.
وحذر الزغبي من الإفراط في التعويل على الاعترافات الرمزية، قائلاً إن “إسرائيل لا تعير اهتمامًا للتصريحات، لكنها تراقب جيدًا موازين القوة وأدوات الضغط، وبالتالي فإن الاعتراف السياسي وإن كان مهمًا لا يكفي لتغيير قواعد اللعبة”.
وأشار الزغبي إلى أن اعتراف كل من إسبانيا وأيرلندا والنرويج بدولة فلسطين قبل عام فتح الباب أمام “تأثير الدومينو” داخل الاتحاد الأوروبي، لكنه شدد على أن عواصم مثل برلين وفيينا لا تزال رهينة لضغوط أمريكية ولوبيات مؤيدة لإسرائيل.
وأوضح أن الخطوة الفرنسية تعد صفعة للسياسة الإسرائيلية التي راهنت طويلًا على انقسام المواقف الغربية، لكنه تساءل عن مدى استعداد أوروبا لترجمة هذه المواقف إلى خطوات ملموسة مثل فرض عقوبات على المستوطنات أو مقاطعة منتجاتها.
وختم الزغبي تصريحاته قائلاً: “التحرك الفرنسي يفتح نافذة جديدة، لكنه لن يكفي وحده فلسطين بحاجة إلى إرادة دولية حقيقية توقف العدوان، تكسر الحصار، وتفرض على إسرائيل احترام القانون الدولي، فرنسا قد تكون الشرارة، لكن هل أوروبا جاهزة لتكون النار؟”