- أسطورة المنتخب البرازيلي يشعل التنافس بين الهلال والنصر
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أسطورة المنتخب البرازيلي يشعل التنافس بين الهلال والنصر، يتنافس ناديا الهلال و النصر ، بقوة على ضم البرازيلي روجر غيديس، جناح كورينثيانز البرازيلي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. وأشارت .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أسطورة المنتخب البرازيلي يشعل التنافس بين الهلال و النصر ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يتنافس ناديا الهلال والنصر، بقوة على ضم البرازيلي روجر غيديس، جناح كورينثيانز البرازيلي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
وأشارت صحيفة ”غلوبو“ البرازيلية علي تلقي نادي كورينثيانز عروضًا من الهلال و النصر للتعاقد مع روجر غيديس .
كما قال الصحفي الإيطالي ”فابريزيو رومانو“، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، أن هناك اهتمامًا جادًا من أندية الدوري السعودي بضم غيديس، مشيرًا إلى وجود منافسة قوية بين الثنائي الهلال والنصر للحصول على خدمات اللاعب .
ويُذكر أن المهاجم البرازيلي، صاحب ال26 عامًا، يلعب في صفوف الفريق الأول لكرة القدم بنادي كورينثيانز، منذ صيف 2021؛ وسجل معه 43 هدفًا وصنع 9 أهداف، خلال 123 مباراة رسمية ، كما أنه يرتبط بعقد مع فريقه الحالي حتي أغسطس 2025 .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الهلال النصر الهلال النصر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهلال والنصر
إقرأ أيضاً:
النفوذ التقليدي يبتلع القوائم المدنية وتراجع التشرينيين في مواجهة منظومات النفوذ
30 نونبر، 2025
بغداد/المسلة:تتهم الأحزابُ المدنيةُ خصومَها التقليديين بشراء الأصوات في سباق انتخابي اتّسم – بحسب وصفها – بتصاعد سطوة المال السياسي وتنامي نفوذ الكتل المتنفذة في الأحياء والأسواق والمضارب العشائرية.
وترصد القوى المدنية ما تصفه بـ“تحوّل عميق” في خريطة التنافس، إذ تؤكد أن حجم الأموال التي صُرفت من قبل بعض القوى المتنفذة غيّر بوصلة الفائزين، ودفع بالنتائج إلى وجهات لا تعبّر عن خيارات الناخبين الفعلية، فيما تتحدث عن أجواء انتخابية بدت فيها الحملات الصغيرة عاجزة عن مجاراة قدرة منافسيها على الإنفاق.
وتردّ القوى التقليدية بأن هذه الاتهامات ليست سوى “تبرير للعجز” عن التنظيم والحشد، مؤكدة أنّ نتائج الصناديق جاءت انعكاسًا طبيعيًا للواقع السياسي ولترجيحات الجمهور.
وتكشف الكتل المتنفذة حضورًا واسعًا في المدن الكبرى والأطراف، مقابل تراجع كبير للقوى المدنية والتشرينية التي فقدت جزءًا من جمهورها بسبب الانقسام بين عدة قوائم صغيرة، الأمر الذي قلّل من تأثيرها وجعلها تبدو – وفق مراقبين – أكثر ضعفًا من أي دورة انتخابية سابقة.
وتوضح شخصيات مدنية أن المرشح المدني وجد نفسه في منافسة غير متكافئة أمام مرشحين يمتلكون الأموال، ويقفون خلف شبكات إنفاق وحملات منظمة تعتمد على مزيج من الرعاية الاجتماعية والروابط العشائرية.
ويشير نشطاء إلى أن المال السياسي تحالف هذه المرة مع العشائرية والقومية، ليصنع كتلة صلبة من المصالح المشتركة، ظهرت عبر التجمعات الانتخابية، والولائم، وتدخلات شيوخ العشائر، ما وضع القوى المدنية أمام لحظة “اختناق سياسي” يصعب فيها تحقيق اختراق حقيقي.
ويؤكد القيادي في التيار المدني والحزب الشيوعي العراقي صالح رشيد أن “انتخابات المال السياسي بامتياز أبعدت القوى المدنية بكل عناوينها، ومنها الحزب الشيوعي والقوى التشرينية”، معتبرًا أن غياب المساواة في التنافس ألغى أي فرصة لتمثيل يعكس حركة الاحتجاج التي صعدت في السنوات الماضية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts