مغربي في إسبانيا يقتل والده الإمام لتطهيره من الشيطان
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن مغربي في إسبانيا يقتل والده الإمام لتطهيره من الشيطان، هزت مأساة عائلية مدينة فيلافانت الهادئة في شمال إسبانيا، بعدما أقدم شابا يبلغ من العمر 22 عاما من أصل مغربي، على طعن والده بدم بارد. وكان الضحية .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مغربي في إسبانيا يقتل والده الإمام لتطهيره من الشيطان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
هزت مأساة عائلية مدينة فيلافانت الهادئة في شمال إسبانيا، بعدما أقدم شابا يبلغ من العمر 22 عاما من أصل مغربي، على طعن والده بدم بارد. وكان الضحية يحظى باحترام كبير وسط الجالية المسلمة المحلية، وعمل كإمام في مسجد في المدينة.
وكان الضحية البالغ من العمر 50 عاما، قد عاد لتوه إلى المنزل عندما تعرض لهذا الهجوم الوحشي . وبحسب الشرطة الكتالونية، فقد تلقت مكالمة من فرد آخر من الأسرة كان حاضرا خلال وقائع الهجوم المميت على الضحية، فيما أُودع المشتبه به مصحة نفسية بسبب معاناته من مشاكل نفسية.
وحسب تقارير إخبارية، كان الشاب يصرخ قبل ارتكاب جريمته، قائلاً إنه يريد إخراج الشيطان من المنزل ووالده، قبل ارتكاب جريمته الوحشية، حيث تسلح الابن بسكين مطبخ ومفك براغي لمهاجمة والده. وطعن الضحية في حلقه وظهره، ولم يكن لدى القتيل الوقت الكافي للدفاع عن نفسه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف تحمي الباقيات الصالحات القلب من وساوس الشيطان؟.. دينا أبو الخير تجيب| فيديو
أكدت الداعية الإسلامية الدكتورة دينا أبو الخير، على أهمية "الباقيات الصالحات" في حياة المسلم، مشيرة إلى أن الأعمال الصالحة والأذكار المستمرة تعد طريقًا للفوز بالجنة والنعيم العظيم في الآخرة.
وأضافت دينا أبو الخير، خلال تقديمها برنامج "وللنساء ونصيب"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن الأذكار الأساسية مثل سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، ولا إله إلا الله هي الباقيات الصالحات التي يستمر أثرها بعد الإنسان، مؤكدًة أنها تمثل أساسًا للثواب والرضا الإلهي.
وأوضحت الداعية أن مجرد ترديد الأذكار ليس كافيًا، بل يجب أن يصاحبه تدبر وفهم للمعاني حتى يتحقق الأثر الروحي والصدقة الصالحة، مشيرة إلى أن كل كلمة تقال بقصد الخشوع تعود على الإنسان بالفضل العظيم في ميزان حسناته.
وقالت دينا أبو الخير، إن قول "سبحان الله" يمثل تنزيه الله عن أي نقص أو شبهة، بينما "الحمد لله" دليل على الشكر والرضا بالقضاء والقدر، و"الله أكبر" يعكس الخضوع لعظمة الله في كل الأمور، أما "لا إله إلا الله" فتعزز التوحيد والإيمان الكامل بالله.
وأشارت إلى أن هذه الأذكار تساعد على التغلب على الهموم والابتلاءات اليومية، وتفتح الطريق لتحقيق الطمأنينة والسكينة في القلب، كما ترفع من الخشوع في الصلاة وتجعلها أكثر تأثيرًا على النفس والروح.
وأكدت الداعية أن الالتزام بالأذكار الأربعة يوفر حصنًا منيعًا ضد وساوس الشيطان، ويغلق كل الطرق التي قد تؤدي إلى الضلال، مشيرة إلى أن أثرها يمتد في الدنيا والآخرة.