غدًا.. فرقة فيلدي المجرية بالمسرح الكبير
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تستضيف دار الأوبرا برئاسة الدكتور خالد داغر عرضًا لفرقة فيليدي المجرية تصميم وإخراج يانوس فيليدي وموسيقى أوربان جورجي، وذلك في الساعة الثامنة مساء غد الإثنين 19 فبراير علي المسرح الكبير، ويأتي ذلك لتنفيذ أهداف الثقافة المصرية الخاصة بمد جسور التعاون الابداعي مع مختلف دول العالم.
تابلوهات للرقص الحديث الممزوج بأبيات شعرية
يتضمن البرنامج تابلوهات للرقص الحديث الممزوج بأبيات شعرية تعبر عن المشاعر الانسانية المتعددة منها الفرح، الحزن، الحب، اليأس وغيرها.
يذكر أن فرقة فيليدي تأسست عام 2010 علي يد المصمم المجري يانوس فيليدي الذي أضاف على أداءها عدد من المهارات التقنية المتقدمة إلى جانب أساليب الباليه الكلاسيكي وعناصر من الرقص الحديث.
حفل غنائي بمناسبة عيد الحب
يذكر أن دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر أقامت حفل غنائي بمناسبة عيد الحب، وقدمتها الفرقة القومية العربية للموسيقى بقيادة المايسترو إيهاب عبد الحميد بعنوان “وردة فى عيد الحب”، الجمعة الماضية على المسرح الكبير.
وتضمن البرنامج مختارات من الأعمال الرومانسية الشهيرة لوردة الجزائرية منها: "لعبة الأيام، بلاش تفرق، العيون السود، في يوم وليلة، يتونس بيك، وحشتوني، اسأل دموع عنيا، لو سألوك، ميدلي موسيقى من اعداد قائد الحفل المايسترو ايهاب عبد الحميد "وغيرها، أداء كل من: إيمان عبد الغنى، سارة زكي، نهاد فتحى وهند النحاس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المسرح الكبير المجرية دار الأوبرا عيد الحب
إقرأ أيضاً:
حزب المصريين: خطاب 3 يوليو نقطة تحول في تاريخ مصر الحديث
قال المستشار حسين أبو العطا، رئيس حزب "المصريين"، عضو المكتب التنفيذي لتحالف الأحزاب المصرية، إن خطاب 3 يوليو 2013، الذي ألقاه القائد العام للقوات المسلحة آنذاك الفريق أول عبد الفتاح السيسي يُمثل نقطة تحول حاسمة في تاريخ مصر الحديث؛ ففي هذا اليوم استجاب الرئيس السيسي لإرادة الشعب المصري وتطلعاته نحو مستقبل أفضل، لتبدأ مرحلة جديدة من البناء والتنمية.
وأضاف "أبو العطا"، في بيان، أن خطاب 3 يوليو حمل في طياته رؤية واضحة لمصر تسعى إلى الاستقرار والأمن والرخاء، ومنذ ذلك الحين شهدت مصر جهودًا حثيثة على كافة الأصعدة، حيث تمكنت الدولة من استعادة الأمن والاستقرار بشكل كبير في جميع أنحاء البلاد، والتصدي بحزم للتحديات الإرهابية التي كانت تُهدد سلامة الوطن والمواطنين، ومهد هذا الاستقرار الطريق لإطلاق عجلة التنمية وتهيئة بيئة جاذبة للاستثمار.
وأوضح رئيس حزب "المصريين"، أن خطاب 3 يوليو 2013 كان بمثابة خارطة طريق لمصر تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها وطموحات شعبها، مشيرًا إلى أن ما تحقق خلال الـ12 عامًا الماضية يعكس الإرادة الصلبة والجهود المتواصلة لقيادة حكيمة وشعب عظيم يعملان معًا من أجل بناء مستقبل أفضل.
وأشار إلى أن خطاب 3 يوليو جسد لحظة مفصلية في استعادة الوطن وتثبيت مؤسسات الدولة، ومهد الطريق أمام بناء الجمهورية الجديدة في مصر، وجسد هذا الخطاب استجابة حاسمة لإرادة شعبية جارفة، وأسس لمرحلة جديدة أعادت لمصر استقرارها ووضعتها على مسار التنمية الشاملة>
واستطرد: وكانت النتيجة الأبرز لخطاب 3 يوليو هي استعادة هيبة الدولة المصرية ومؤسساتها التي كانت على وشك الانهيار؛ وأوقف هذا التدخل الضروري مسارًا كان يمكن أن يؤدي إلى فوضى عارمة، وحافظ على النسيج الوطني المصري من التمزق؛ كما أدى إلى إعادة بناء الثقة بين الشعب ومؤسساته الوطنية، خصوصًا القوات المسلحة.
وأكد أن خطاب 3 يوليو أثمر عن مصر قوية ومستقرة، تستعيد دورها الإقليمي والدولي، وأصبحت نموذجًا في قدرتها على التغلب على التحديات الداخلية والخارجية، والتصميم على بناء مستقبل أفضل لأبنائها، موضحًا أن ما تحقق خلال هذه الفترة يؤكد أن إرادة الشعب عندما تتجسد في قيادة حكيمة تكون قادرة على تحقيق المعجزات.