قائمة بالتصفيات بين المرتزقة في القاهرة (الأسماء)
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
ونشر ناشطون قائمة بأسماء بعض الشخصيات اليمنية التي تم تصفيتها في العاصمة المصرية القاهرة خلال السنوات الماضية:
ووفق لما تم نشره فقد شملت القائمة التي كان أخرها اللواء المرتزق حسن بن جلال العبيدي الذي وجد مقتولا في شقة بالقاهرة :
2016 مقتل الباحثة اليمنية "منى مفتاح" التي عثر على جثتها متفحمةً في مسكن كانت تستأجره جنوب القاهرة
2019 مقتل المواطن الدكتور "نجيب محمد طاهر" والذي اغتيل خنقا في شقته بالقاهرة.
2019 تصفية اللواء "عبد القادر العمودي" مستشار وزير الدفاع اليمني حيث لقي مصرعه دهساً في منطقة فيصل جنوب العاصمة المصرية القاهرة
2021 عملية دهس عضو مجلس الشورى "صالح عبدالله النخعي" توفي على اثرها بأحد مستشفيات القاهرة
2021 وفاة عضو الهيئة الاستشارية لوزارة حقوق الانسان "مراد الغارتي" بظروف غامضة في القاهرة
2022 وفاة عضو مجلسي الشورى والنواب ووزير الاوقاف الأسبق "ناصر الشيباني" في العاصمة المصرية القاهرة.
2022 وفاة الصحفي والباحث اليمني "مهيب زوى" أصيب بحادث مروري في العاصمة المصرية القاهرة.
2023 تصفية عضو المحكمة العليا القاضي "فهيم الحضرمي" في شقته بالقاهرة عثر عليه اثار التعذيب والضرب
2023 وفاة مستشار وزير الداخلية اللواء "عبدالله علي صالح طرموم الدياني" بظروف غامضة في أحد مستشفيات القاهرة
2023 وفاة اللواء الركن "عبد العزيز حسين الذهب" نائب رئيس هيئة الأركان العامة الأسبق في القاهرة
2023 وفاة الصحفي اليمني "عبدالله هاشم الحضرمي" رئيس تحرير صحيفة "اليمن اليوم" بظروف غامضة بالقاهرة
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: العاصمة المصریة القاهرة
إقرأ أيضاً:
أرض تنتزع بالتصفيات … والبقارة في مرمى الصفقة الكبرى ل آل دقلو
أرض تنتزع بالتصفيات … والبقارة في مرمى الصفقة الكبرى ل آل دقلو.
• ما يحدث حول هجليج وأبيي وجبال النوبة لم يعد مجرد صراع حدود أو اشتباك نفوذ، بل تحول إلى إعادة رسم جغرافيا بشرية وسياسية على حساب قبائل البقارة.
• فكلما تسربت معلومات عن تفاهمات سرية بين قيادات في المليشيا وجهات جنوبية، ظهر على الأرض ما يبرر الشكوك: تمدد للحركة الشعبية، وانسحابات مريبة، ثم موجات تصفية داخلية تستهدف أعيان ومقاتلي المسيرية تحديداً.
• المشهد الآن يشبه عملية ” تجريد الأرض من أهلها ” فإذا كانت هجليج قد سلّمت عملياً، فما الذي يمنع تكرار السيناريو في أبيي أو جنوب كردفان … ؟ وما الذي سيجبر سلفاكير أو الحلو على التخلي عن مناطق سيطروا عليها تحت غطاء الفوضى، خاصة إذا عاد الحديث عن انفصال جديد أو تكوين كيان مستقل … ؟
• الخطر الحقيقي ليس في الأطماع وحدها، بل في إضعاف القبائل التي ظلت تاريخياً خط الدفاع الأول عن حدودها وعندما تصفى القيادات القادرة على الرفض، تفتح الأبواب لسطو سياسي كامل.
• السؤال اليوم ليس: ماذا بقي للبقارة … ؟
السؤال هو: من الذي قرر أن تنتزع الأرض من أهلها… ومن المستفيد من إسكات صوتهم … ؟
Basher Yagoub
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/12 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة2025/12/12 الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12 حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب2025/12/12 (تقوية الجبهة الوطنية)2025/12/12 التآمر الناعم2025/12/11شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات حوار مع صديقي المصري عاشق السودان 2025/12/11الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن
الإفتاء: ينبغي المسارعة للغسل من الجنابة.. ولا إثم في تأخره