جماعة الحوثي تلوح بضربات عسكرية على المنشآت الاقتصادية السعودية بالتزامن مع تحركات ولي العهد
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن جماعة الحوثي تلوح بضربات عسكرية على المنشآت الاقتصادية السعودية بالتزامن مع تحركات ولي العهد، لوّحت جماعة الحوثي الانقلابية التابعة لإيران، بتوجيه ضربات عسكرية على المنشآت الاقتصادية السعودية، بالتزامن مع التحركات الأخير ل ولي العهد .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جماعة الحوثي تلوح بضربات عسكرية على المنشآت الاقتصادية السعودية بالتزامن مع تحركات ولي العهد ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لوّحت جماعة الحوثي الانقلابية التابعة لإيران، بتوجيه ضربات عسكرية على المنشآت الاقتصادية السعودية، بالتزامن مع التحركات الأخير لولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان.
وقال ما يسمى بنائب مدير دائرة التوجيه المعنوي في وزارة دفاع حكومة الانقلاب الحوثية، منتحل رتبة عميد، عبدالله بن عامر، في تدوينة على منصة، تويتر، رصدها "المشهد اليمني"، " ليس بالضرورة ان تتعامل السعودية في تحركاتها وانشطتها السياسية والاقتصادية بإطمئنان كامل فالمغامرة الحربية في اليمن لم تتوقف وتداعياتها لم تنتهي ".
وأضاف متحدثًا عن القفزة الاقتصادية التي تحققها المملكة مع رؤية 2030 الطموحة : " من الحصافة تأمين الاندفاع الاقتصادي بإنهاء تلك المغامرة بحل نهائي وليس بمجرد تكتيكات قد تستمر مفاعليها لأشهر لكنها حتما لن تدوم ".
وكان ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، ترأس القمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى (C5) بالتزامن مع اللقاء التشاوري الثامن عشر؛ بما يعكس اهتمام دول مجلس التعاون بقيادة السعودية، بتوثيق العلاقات بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى (C5) ورفع مستوى التنسيق بينها.
ًكما استقبل ولي العهد، خلال الأيام الأخيرة، عددًا من زعماء الدول الشقيقة والصديقة، بينهم رئيس الوزراء الياباني، والرئيس التركي، وأمير دولة قطر، تركزت معظم اللقاءات على الجانب الاقتصادي .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ولي العهد ولي العهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بالتزامن مع ولی العهد
إقرأ أيضاً:
حماس في أنقرة.. تحركات دبلوماسية مكثفة مع تركيا لوقف العدوان على غزة
أجرت قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" سلسلة لقاءات رفيعة المستوى مع المسؤولين الأتراك في العاصمة أنقرة، في إطار سعيها الحثيث لوقف العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة ورفع الحصار الظالم عن أبناء الشعب الفلسطيني.
قاد الوفد القيادي للحركة محمد درويش، رئيس مجلس الشورى والمجلس القيادي لحماس، حيث التقى خلال اليومين الماضيين مع هاكان فيدان، وزير الخارجية التركي، ومع إبراهيم كالن، رئيس جهاز المخابرات التركية، في مشاورات ومباحثات تناولت التطورات الميدانية والسياسية للعدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة.
وركزت اللقاءات على الجهود الدولية والإقليمية المبذولة لوقف ما وصفته حماس بـ"الإبادة الجماعية" في القطاع المحاصر، إضافة إلى بحث سبل تعزيز التحرك السياسي والدبلوماسي من أجل إنهاء الحرب الظالمة، وتقديم الدعم الإنساني العاجل للمدنيين الفلسطينيين الذين يعانون من تداعيات الحصار والحرب.
Bakanımız @HakanFidan, Hamas Şura Meclisi Başkanı Muhammed Derviş başkanlığındaki Hamas heyetiyle Ankara'da görüştü. pic.twitter.com/2WP68Zft7H — T.C. Dışişleri Bakanlığı (@TC_Disisleri) July 2, 2025
ووفق بيان لحركة "حماس" وصلت نسخة منه لـ "عربي21"، فقد أكدت قيادة حركة حماس في أنقرة تقديرها العميق للموقف التركي الثابت الداعم للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وللجهود السياسية والإنسانية التي تبذلها أنقرة على المستويين الإقليمي والدولي لوقف العدوان، ولتخفيف المعاناة الإنسانية التي تتفاقم يوماً بعد يوم في قطاع غزة.
ومن جانبها، أكدت القيادة التركية موقفها الراسخ في دعم حقوق الفلسطينيين وضرورة وقف العدوان على قطاع غزة، مشددة على أن هذا الملف يحتل أولوية في تحركات تركيا الإقليمية والدولية، بالرغم من التحديات والتطورات المتسارعة في المنطقة.
وتأتي هذه اللقاءات في ظل تصعيد إسرائيلي مستمر على قطاع غزة الذي يعاني من حصار خانق وأزمة إنسانية متفاقمة، ما يجعل التحرك الدبلوماسي والتضامن الدولي من أهم السبل لكبح جماح العدوان وإنقاذ المدنيين الفلسطينيين.
وأشار البيان إلى أن وفد حماس يواصل التنسيق مع مختلف الأطراف للضغط على الاحتلال وفضح جرائمه، مؤكدًا أن المقاومة مستمرة في جميع أشكالها حتى تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني المشروعة في الحرية والكرامة.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، نحو 191 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.