قحيم يطلع على سير تنفيذ عدد من مشاريع الطرق في باجل بالحديدة
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
الثورة نت/ يحيى كرد
اطلع محافظ الحديدة محمد عياش قحيم، ومعه وكيلا المحافظة أحمد دهموس وعامر مثنى، ومدير مديرية باجل عبدالمنعم الرفاعي اليوم على سير العمل بمشاريع صيانة وسفلته عدد من الطرقات والشوارع بمديرية باجل.
وخلال الزيارة استمع قحيم الى شرح من القائمين على تنفيذ مشروعي سفلتة وترميم شارع صنعاء من دوار الصماد الممتد إلى منطقة باب الناقه بطول ستة كيلو والشارع الدائري الجنوبي الشرقي للمديرية بطول 4 كيلو الممتد من دوار الصماد إلى دوار مصنع الإسمنت ، الذي يتم تنفيذهما بتمويل من صندوق صيانة الطرق.
منوهين الى انه يجري العمل أيضا في سفلتة وترميم الشارع الدائري الشمالي الغربي بطول 6ر2 كيلو بتمويل من السلطة المحلية، وكذا مشروع إعادة تأهيل الطريق الواصل بين مدينة باجل ومنطقة الجنيدية، حتى مفرق الصليف” بطول أكثر من 33 كيلو مترا، بتمويل من مكتب الأمم المتحدة عبر منظمة “اليونبس” والذي يخدم أبناء المديريات الشرقي و الشمالي للمحافظة..مشيرين الى أن الأعمال تسير وفق الدارسات والتصاميم الهندسية والفنية، المتفق عليها.
وأشار المحافظة قحيم الى أهمية تنفيذ هذه المشاريع الخدمية لأبناء مديرية باجل والمديريات المجاورة وخاصة المزارعين.. مؤكدا حرص السلطة المحلية بالمحافظة على تنفيذ المشاريع التي تلبي احتياجات المواطنين في كافة مديريات المحافظة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مشكلة داخلية.. أول رد روسي بعد مزاعم ترامب بتمويل الاحتجاجات من جهة ما
قالت شرطة لوس أنجلوس في وقت متأخر من يوم الثلاثاء إن "اعتقالات جماعية" جارية حيث تجمع الناس في شوارع وسط المدينة بعد دخول حظر التجول الليلي حيز التنفيذ بعد أيام من الاحتجاجات ضد اعتقالات الهجرة.
كتبت شرطة لوس أنجلوس على موقع إكس: "لا تزال مجموعات متعددة تتجمع في شارع الأول بين سبرينج وألاميدا"، ضمن منطقة حظر التجول المحددة في وسط المدينة.
وذكرت "يتم التعامل مع هذه المجموعات، وتُشنّ حملة اعتقالات جماعية. حظر التجول ساري المفعول".
يأتي ذلك فيما قالت ماريا زاخاروفا المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية حول الاحتجاجات في الولايات المتحدة: هذه مشكلة داخلية وليست نتيجة "مؤامرات بكين" أو "يد الكرملين".
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن بعض المشاركين في الاحتجاجات المناهضة لترحيل المهاجرين غير الشرعيين في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، كانوا "مثيري شغب مدفوعي الأجر"، على حد قوله.
وقال ترامب، خلال حديثه للصحفيين في المكتب البيضاوي، إن المدينة كانت ستحترق لولا تدخله بإرسال الحرس الوطني، لوضع حد للاحتجاجات ضد قرارات وكالة الهجرة والجمارك، وفقا لوسائل إعلام أمريكية.
وقال ترامب إن بعض مناطق لوس أنجلوس كانت أقرب إلى "حالة عصيان"، واصفًا المشهد بأنه كان "فظيعًا"، وأكد أن من يقفون خلفه "مشاغبون مدفوعو الأجر".
وأشار ترامب إلى أن متظاهرين استخدموا مطارق لتكسير قطع من الخرسانة ورشقوها نحو الشرطة، لكنه لم يقدم أي دليل على اتهامات بشأن حصول محتجين على تمويل، حسب وسائل الإعلام المحلية.