بسبب «تيك توك».. مفوضية الاتحاد الأوروبي تفتح تحقيقاً
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أعلن الاتحاد الأوروبي عزمه فتح تحقيق رسمي بشأن انتهاكات «تيك توك»، منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة لعرض محتوى الفيديو القصير، لقانون الخدمات الرقمية، وذلك فيما يتعلق بسلامة القاصرين ومسائل أخرى.
ويركز التحقيق على استخدام تطبيق «تيك توك» لخوارزميات تسبب الإدمان للمحتوى الضار، وفشلها في توفير إعدادات تحقق من العمر والخصوصية الافتراضية.
وتشمل الأسباب الرئيسية للتحقيق أيضًا شفافية الإعلانات وإمكانية وصول الباحثين إلى البيانات.
ويهدف التحقيق إلى حماية سلامة وخصوصية القاصرين، ومواجهة المخاطر المحتملة لسلوكيات «تيك توك»، بما في ذلك السلوك الإدماني والمحتوى الضار.
ويتوقع من «تيك توك» ضمان مستويات عالية من الخصوصية والسلامة للقاصرين، على غرار ما فعلته «إنستجرام» و «فيسبوك».
وسيواصل الاتحاد الأوروبي جمع الأدلة واتخاذ خطوات إنفاذية بعد بدء الإجراءات، بما في ذلك التدابير المؤقتة وقرارات عدم الامتثال.
والجدير بالذكر أن ذلك التحقيق الثاني من نوعه، والذي يترأسه الاتحاد الأوروبي ضد المنصات الرقمية، وذلك بعد أن فتح تحقيق سابق ضد منصة التواصل الأجتماعي "أكس" المملوكة لرجل الأعمال الشهير إيلون ماسك.
اقرأ أيضاًاكتئاب وقلق مستمر.. دراسة تكشف تأثير تيك توك على المراهقين
زيادة متابعين تيك توك مجانا بالطرق الشرعية والمضمونة والأمنة
بعد خروجها من السجن.. قصة فتاة التيك توك حنين حسام و الإتجار بالفتيات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاتحاد الاوروبي تيك توك مفوضية الاتحاد الاوروبي الاتحاد الأوروبی تیک توک
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يدعو دول الاتحاد الأوروبي إلى تفكيك التكتل
2 أغسطس، 2025
بغداد/المسلة: دعا رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، يوم الجمعة، جميع دول الاتحاد الأوروبي إلى مغادرته، معتبراً أن التكتل “يدمر الديمقراطية في أوروبا”.
وكتب ماسك على منصة “إكس” معلقاً على قرار صادر عن محكمة العدل الأوروبية: “على إيرلندا أن تغادر الاتحاد الأوروبي”.
وأضاف: “برأيي، يجب على جميع الدول فعل ذلك. فهو يدمر الديمقراطية في أوروبا”.
وكانت صحيفة “Irish Times” قد ذكرت، في وقت سابق، أن محكمة العدل الأوروبية قضت يوم الجمعة بعدم جواز استخدام الحكومة الإيرلندية أزمة نقص المساكن في البلاد كسبب لرفض استقبال طالبي اللجوء.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts