رد رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس على طلب الناشط وائل غنيم مسامحته، ورفع الحظر عنه في منصة "تويتر".

وقال غنيم في تغريدة: "وائل غنيم عايز ينزل نزلة مع المهندس نجيب ساويرس وناكل فيها مع بعض عيش ورز وسمّان ونتكلم أحلى كلام.. يا رب يشيل البلوك ويسامحني ونبدأ صفحة جديدة في نزلة السمّان.. تحياتي، وائل غنيم من البلكونة".

المسألة مش مسامحة المسألة انك متغير بسرعة الضوء….انا اللي حاربت علشان حريتك … pic.twitter.com/ilkcBXoNat

— Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) July 20, 2023

فرد ساويرس: "المسألة مش مسامحة المسألة إنك متغير بسرعة الضوء.. أنا اللي حاربت علشان حريتك".

ليجيب غنيم: " اللي أنا اتعرضتله من تجربة مش سهل وحضرتك دقت طعم الغربة وأنا دقتها بطعم الوحدة والاكتئاب والانعزال وخسارة كل حاجة كان ليها معنى في حياتي.. وعد مني التعامل بيننا هيكون بأصول ولاد الأصول السوهاجية اللي بقابل منهم كتير في يومي وأخلاقهم من ذهب. وأنت الحكم.. تحياتي لحضرتك وشكري وامتناني لجهودك تجاهي وسعة صدرك ولطفك.. الحمد لله على نعمة مصر ودواها.. المسامح دايما كريم يا عمنا.. تحياتي من داخل كافيه بالمهندسين والحاج صلاح والحاج ممدوح بيسلموا على حضرتك".

خلاص يا عم سماح .. انا مقدر اللي انت مريت فيه … و الصعايده جدعان برضه … الي ان نلتقي ????❤️ https://t.co/cCzoZ4DPoK

— Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) July 21, 2023

وقال ساويرس: "خلاص يا عم سماح.. أنا مقدر اللي انت مريت فيه.. والصعايده جدعان برضه.. الي ان نلتقي".

المصدر: RT 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا

إقرأ أيضاً:

الإمارات تسلط الضوء على فرص التعاون التجاري والاستثماري بين دول «بريكس»

ريو دي جانيرو، البرازيل (الاتحاد)

شارك وفد دولة الإمارات في «منتدى أعمال بريكس»، الذي انعقد على هامش قمة مجموعة «بريكس» السابعة عشرة في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل، حيث سلّط معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير التجارة الخارجية، الضوء على العلاقات الوثيقة بين دولة الإمارات بدول الـ«بريكس»، وعلى الدور الحيوي للمجموعة في مواصلة الابتكار، وتسريع نمو التجارة، وتعزيز فرص الاستثمارات العابرة للحدود، مؤكداً أهمية تطوير التعاون في القطاعات الرئيسية، كالخدمات اللوجستية، والزراعة، والطاقة المتجددة، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية.
ووفّر «منتدى أعمال بريكس» منصة لقادة وممثلي قطاعات الأعمال من الدول العشر الأعضاء في المجموعة، وهي: البرازيل، الصين، الهند، روسيا، جنوب أفريقيا، إندونيسيا، إثيوبيا، إيران، مصر، ودولة الإمارات، لتبادل الأفكار حول تعزيز التعاون والشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص لتفعيل الفرص الاقتصادية والتعامل مع التحديات الجيوسياسية العالمية الراهنة. 
وتعكس مشاركة دولة الإمارات في المنتدى حرصها على التعاون البنّاء، والتزامها بتعزيز الشراكات الدولية ذات المنافع المتبادلة، ونتج عن المنتدى اعتماد حزمة من المبادرات الهادفة لتعميق التعاون الاقتصادي، وإبرام شراكات جديدة ضمن القطاع الخاص تعزز التجارة وتدفق الاستثمارات.
وأكد معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير التجارة الخارجية، على أهمية المنتدى والفرص التي يتيحها للتواصل بين دول المجموعة ذات التوجهات المتشابهة والتحولات الاقتصادية النوعية، قائلاً: «يُقدم مجتمع «بريكس» نموذجاً نوعياً في المشهد الاقتصادي الحالي، حيث يسعى الجميع إلى نمو قائم على الاستثمار والابتكار وريادة الأعمال وعلاقات تجارية خالية من العوائق والعقبات. ودولة الإمارات تواصل مراحل التنمية الاقتصادية، بجذب الاستثمار الأجنبي المباشر، ودعم الصناعات الجديدة القائمة على التكنولوجيا، وعقد اتفاقيات تجارة حرة مع الدول التي تمتلك رؤى مشابهة، مثل أعضاء مجموعة البريكس، كالهند وإندونيسيا وروسيا. ونحن حريصون على تعزيز تلك العلاقة إلى أبعد مدى، والبناء على هذه الأسس الراسخة، ضمن قطاعات اقتصادية حيوية، لا سيما الطاقة والخدمات اللوجستية والتكنولوجيا والرعاية الصحية والأمن الغذائي». وحضر المنتدى المنعقد في ريو دي جانيرو، صالح أحمد سالم الزريم السويدي، سفير دولة الإمارات لدى البرازيل.

نمو نوعي 
وشهدت التجارة بين دولة الإمارات ودول «بريكس» نمواً نوعياً، حيث بلغ حجم التجارة غير النفطية بينهما 243 مليار دولار عام 2024، بزيادة بنسبة 10.5% عن عام 2023.
وتسارع هذا الزخم خلال عام 2025، بمعدل نمو سنوي قدره 18.2%، وبزيادة قدرها 2.4% عن الربع الأخير من عام 2024، ليصل إلى 68.3 مليار دولار، في الربع الأول من العام الحالي. 
وارتفع إجمالي صادرات الإمارات غير النفطية إلى دول البريكس عام 2024 إلى 39.4 مليار دولار، أي ما يقارب ضعف حجمها عام 2019، فيما بلغت قيمة تجارة إعادة التصدير 50.5 مليار دولار. وتأتي دولة الإمارات في المرتبة الرابعة عشرة عالمياً في قائمة الشركاء التجاريين لمجموعة البريكس، وفي المرتبة الخامسة في مقياس التجارة الداخلية بين دول «بريكس»، بعد الصين وروسيا والهند والبرازيل.

توجه استراتيجي 
يشكّل مجتمع «بريكس»، الذي ضم لدى تأسيسه كلاً من: البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا، وتوسّع حالياً ليشمل عشر دول، جزءاً مهماً من الاقتصاد العالمي. 
ويضم حوالي 40% من سكان العالم، ويوفر حوالي 25% من الناتج الإجمالي العالمي. وانضمت دولة الإمارات إلى مجموعة «بريكس» عام 2024، في إطار توجهها الاستراتيجي لتعزيز العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع الأسواق العالمية وترسيخ دورها الداعم لتحفيز النمو والازدهار الاقتصادي عالمياً.

أخبار ذات صلة الإمارات و«بريكس».. شراكة استراتيجية لازدهار العالم الإمارات.. نموذج إقليمي وعالمي في مجال الاستدامة

مقالات مشابهة

  • أحمد بلال: اللي بيحصل في نادي الزمالك تهريج
  • مساعدات مالية ومعاش.. محافظ الدقهلية يستجيب لحالة إنسانية في برنامج تفاصيل
  • مصر.. هكذا علق نجيب ساويرس على ظهور عادل إمام في صورة بمناسبة عقد قران حفيده
  • خلال جولته الميدانية محافظ المنيا يستجيب لمطالب إنسانية ويوجه بإعانات عاجلة للأسر الأكثر احتياجًا
  • الإمارات تسلط الضوء على فرص التعاون التجاري والاستثماري بين دول «بريكس»
  • تحت الضوء
  • «اتقرصت؟ اعرف مين اللي قرصك واعمل إيه».. نصائح مهمة من نجل د. هاني الناظر
  • قاسم: “حزب الله” لن يستجيب لدعوات تسليم سلاحه قبل رحيل العدوان الاسرائيلي عن لبنان ومَن قبِل بالاستسلام فليتحمل قراره
  • ضواحي بورسعيد يستجيب لشكوى مواطنين بمواجهة فارز قمامة | صور
  • وفاة الفيلسوف الليبي نجيب الحصادي.. مسيرة أكاديمية وفكرية حافلة