رئيس جامعة بني سويف التكنولوجية يتابع سير العملية التعليمية بواحة السيليكون
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
تفقد الدكتور جان هنري حنا رئيس جامعة بني سويف التكنولوجية، فرع الجامعة بواحة السيليكون للاطمئنان على انتظام سير العملية التعليمية وتفقد أحوال الطلاب، يرافقه مصطفى حسن متولي أمين عام الجامعة، والدكتور أيمن زين مدير الكلية المصرية الكورية لتكنولوجيا الصناعة والطاقة.
وشدد رئيس الجامعة، على ضرورة تقديم كافة سُبل الدعم والرعاية للطلاب لتحصيل المواد التعليمية وممارسة الأنشطة المختلفة داخل الجامعة، بما يساهم في توفير بيئة تعليمية مناسبة للطلاب.
ووجه الدكتور جان، كلمة للطلاب أكد فيها حرص الجامعة على توفير بيئة تعليمية مُحفزة وداعمة، وتعزيز التواصل المباشر مع الطلاب للاستماع إلى احتياجاتهم والعمل على تلبيتها بشكل مستمر، داعيًا الطلاب إلى بذل المزيد من الجهد والاجتهاد لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم العلمية. كما طالبهم بالمشاركة الفعالة والجادة في الأنشطة الطلابية وذلك لصقل مهاراتهم إلى جانب الدراسة.
IMG-20240220-WA0014 IMG-20240220-WA0009 IMG-20240220-WA0008 IMG-20240220-WA0007المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس الجامعة التكنولوجية العملية المصرية الكورية IMG 20240220
إقرأ أيضاً:
تعين الدكتور محفوظ عبد الستار رئيسًا لجامعة الغردقة
أعلن الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، صدور قرارات جمهورية بتعيين قيادات جديدة في الجامعات المصرية، في إطار تعزيز التطوير الإداري والأكاديمي ورفع كفاءة الأداء المؤسسي، وجاء من أبرز هذه التعيينات الدكتور محفوظ عبد الستار أبو الفضل إبراهيم رئيسًا لجامعة الغردقة، ليكون أول رئيس للجامعة بعد استقلالها عن الجامعة الأم.
وهنأ الدكتور أحمد عكاوي، رئيس جامعة قنا، الدكتور محفوظ، معربًا عن ثقته في قيادته للجامعة نحو المزيد من التميز والريادة في المجالات الأكاديمية والبحثية وخدمة المجتمع.
ويُعد الدكتور محفوظ عبد الستار، من أبناء محافظة قنا (مركز فرشوط، قرية الكوم الأحمر)، وقد تدرج في المناصب الأكاديمية بعد حصوله على درجتي الماجستير والدكتوراه، وشغل سابقًا منصب رئيس فرع جامعة قنا بالغردقة، ويشتهر بطبعه الهادئ وحرصه على التواصل مع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، إلى جانب تفانيه في العمل وشغفه بالعلم، وزيادة تميزه وريادته في المجالات الأكاديمية والبحثية وخدمة المجتمع.
.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟