لتحسين جودة الحياة.. إطلاق مشروع تطوير محيط مشتل حراء في جدة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أطلقت أمانة محافظة جدة مشروع تطوير المنطقة المحيطة بمشتل حراء، ضمن جهودها الرامية لتحسين جودة الحياة وتطوير المدينة.
وأوضحت الأمانة أن المشروع يقع في حي السلامة، ضمن نطاق بلدية جدة الجديدة، ممتداً بين شارعي محمد عبد رضا وأحمد زينل، بطول 700 متر، وبإجمالي مساحة تطوير تفوق 80 ألف متر مربع.
أخبار متعلقة رئيس الشؤون الدينية: في يوم التأسيس يحق لنا أن نفخر بهذه البلاد وتاريخها المجيد"الأرصاد": رياح وأتربة مثارة على محافظة شرورة .
ويأتي هذا المشروع ضمن مبادرات أمانة جدة التطويرية لأنسنة المدينة وتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، حيث يهدف إلى استغلال الفراغات المهدرة وتحويلها إلى مساحة ترفيهية متكاملة، تساهم في تعزيز رفاهية المجتمع وتوفير بيئة مثلى ومستدامة للسكان والزائرين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: جدة محافظة جدة تحسين جودة الحياة تطوير المدينة بلدية جدة
إقرأ أيضاً:
إطلاق برنامج تمويل مشاريع البنية التحتية الاجتماعية في قطاع التعليم
شهد مؤتمر التمويل التنموي "MOMENTUM"، المنعقد خلال الفترة من 9 حتى 11 ديسمبر الجاري، ويستضيف أعماله مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض، إطلاق برنامج تمويل مشاريع البنية التحتية الاجتماعية في قطاع التعليم، بالشراكة بين صندوق البنية التحتية الوطني وهيئة تقويم التعليم والتدريب.
ويسهم برنامج تمويل مشاريع البنية التحتية الاجتماعية بقطاع التعليم في دعم المشاريع التعليمية، من خلال توفير حلول تمويلية مبتكرة، وتمكين مشاركة القطاع الخاص، وتطوير البنية التحتية والبيئة التعليمية، وكذلك تحفيز مشاركة الاستثمار الخاص في القطاعات الوطنية، إضافة إلى تحسين جودة التعليم والتدريب، وفق مستهدفات التنمية المستدامة ورؤية المملكة 2030.
ويشتمل البرنامج على خيارات تمويلية عبر تغطية ضمان جزئي أو تمويل مدمج مع البنوك والقطاع المصرفي، في المشاريع التنموية بمرحلة ما قبل رياض الأطفال، ورياض الأطفال إلى الصف الثاني عشر، والاحتياجات التعليمية الخاصة، إضافة إلى التعليم العالي، والمدارس المتخصصة والدولية والداخلية.
وقد شاركت وزارة التعليم في جلسة ومراسم تبادل اتفاقيات التعاون بين الصندوق وعدد من البنوك؛ مستعرضة ملامح خطتها لتطوير بيئة جاذبة للاستثمار التعليمي من خلال تسهيل التشريعات وتبسيط الإجراءات، ودعم دخول المستثمرين ورفع جودة الخدمات، بما يسهم في توفير الفرص الوظيفية وتقديم خيارات تعليمية متنوعة في المناطق والمحافظات.
وأبرزت الوزارة ماتم من منجز يتعلق بزيادة نسبة الالتحاق بالتعليم المبكر للوصول إلى 90% بحلول عام 2030، إلى جانب تنمية المهارات في التعليم العالي والتدريب التقني؛ منوهّة بدور منصة “مدارس الأعمال” في تعزيز توسع القطاع الخاص في تقديم الخدمات التعليمية.
أخبار السعوديةأخر اخبار السعوديةمؤتمر التمويل التنمويقد يعجبك أيضاًNo stories found.