حظك اليوم برج الأسد الجمعة 23-2-2024 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
مولود برج الأسد لديه شخصية قوية، وتساعده تلك الشخصية على تحقيق ما يرغب به من أحلام وطموحاته أهداف يسعى لها، إذ إنّه يمتلك عزيمة قوية، ولا يتخاذل عن العمل بجهد في سبيل تحقيق أحلامه وأهدافه، كما أنه يحب عائلته كثيرا، ويسعى دائما لإرضاءهم.
ومن أبرز عيوب مولود برج الأسد أنه سريع الغضب والانفعال، ولكنه سرعان ما يهدأ، ويهتم دائما بمعرفة الحظ اليومي الخاص به، لذلك نوضح من خلال هذا التقرير حظك اليوم برج الحمل الجمعة الموافق 23 فبراير على الصعيد المهني والعاطفي، وفق توقعات خبراء علم الفلك، كالتالي:
حظك اليوم برج الأسد مهنيايستعد مولود برج الأسد اليوم لاستقبال أخبار سارة جديدة على الصعيد المهني، فمن الممكن أن يحصل على فرصة كبيرة سواء كان في عمله الحالي أو في وظيفة أخرى، ولكنه عليه أن يتخذ الحذر عند اتخاذ القرارات المصيرية.
قد يشعر شريك حياتك اليوم بعد الاهتمام منك نتيجة لانشغالك عنه في الفترة الماضية، لذلك احرص على التقرب إليه، وتجنب تجاهله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم عالم الأبراج توقعات الأبراج برج الأسد توقعات برج الأسد برج الأسد
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يبحث اليوم تصاعد الانتهاكات ضد الأطفال في النزاعات المسلحة
صراحة نيوز- يعقد مجلس الأمن الدولي اليوم مناقشته السنوية المفتوحة حول الأطفال والنزاعات المسلحة، حيث ستقدم الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بهذا الملف، فيرجينيا غامبا، التقرير السنوي للأمين العام عن عام 2024.
ويستعرض التقرير ستة انتهاكات جسيمة ضد الأطفال في 25 حالة دولية، إلى جانب ترتيب رصد إقليمي واحد يغطي منطقة حوض بحيرة تشاد. وتشمل هذه الانتهاكات: تجنيد الأطفال واستخدامهم، القتل والتشويه، الاختطاف، العنف الجنسي، الهجمات على المدارس والمستشفيات، ومنع وصول المساعدات الإنسانية.
وبحسب التقرير، فإن ارتكاب أي من الانتهاكات الخمسة الأولى قد يؤدي إلى إدراج الجهة المسؤولة في ما يعرف بـ”قائمة العار السوداء” السنوية.
ويكشف التقرير أن عام 2024 شهد “مستويات غير مسبوقة” من العنف ضد الأطفال، حيث تم التحقق من 41,370 انتهاكًا جسيمًا، من بينها 36,221 وقعت خلال العام، و5,149 ارتُكبت سابقًا لكن جرى التحقق منها في 2024.
ويمثل هذا الرقم زيادة صادمة بنسبة 25% مقارنة بالفترة السابقة، وهو الأعلى منذ إنشاء آلية الرصد والإبلاغ عام 2005، كما يعد العام الثالث على التوالي الذي تُسجل فيه زيادات حادة في الانتهاكات ضد الأطفال في مناطق النزاع.