قعيد المجد يقيم مأدبة عشاء لضيوفه في حائل .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
خاص
أقام مشهور تيك توك قعيد المجد مأدبة عشاء فاخرة لضيوفه في حائل، وذلك بالتزامن مع إعلان مشاركته في جادة الإبل بحائل.
وقال المجد: “الشوط قوي دعواتكم، أهم شي لحد يرتبك يا أهل الدق الحمر”، بعد مشاركته بمهرجان حائل.
وكانت بلدية الشنان شرق حائل أتاحت لملاك الإبل الراغبين المشاركة في مهرجان جادة الإبل بحائل الذي تنظمه إدارة نادي الإبل، 56 موقعًا بمساحة 10 آلاف م2 للموقع الواحد وبسعر 0.
واشترطت البلدية أن يتقدم الراغب في استئجار الموقع بطباعة التعهد وتوقيعه بطلب الاستئجار بفترة لا تقل عن 12 يومًا كاملة دون تجزئة.
وبدأ مهرجان جادة الإبل في حائل أمس الخميس تزامنًا مع يوم التأسيس، كأول مهرجانات جادة الإبل للعام الميلادي الجديد 2024.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/قعيد.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حائل قعيد المجد
إقرأ أيضاً:
البحسني: آن الأوان لاتخاذ قرارات جادة وحاسمة تُعيد الأمور إلى نصابها وتُعطي حضرموت حقها في الأمن والتنمية
حمل اللواء الركن فرج سالمين البحسني عضو مجلس القيادة الرئاسي التحالف العربي الذي تقوده السعودية مسؤولية ما تؤول إليه الأوضاع في اليمن ومحافظة حضرموت خاصة.
وأكد البحسني انه آن الأوان لاتخاذ قرارات جادة وحاسمة تُعيد الأمور إلى نصابها، وتُعطي حضرموت حقها في الأمن والتنمية والاستقرار، وفق بيان نشره المكتب الإعلامي للبحسني.
وأشار إلى أن حضرموت تواجه اليوم أزمة متفاقمة ألقت بظلالها على مختلف جوانب الحياة، ودَفعت بالوضع إلى حالة من الشلل شبه الكامل.
وأكد أن هذه المرحلة الدقيقة تستدعي تدخلاً حاسماً وشجاعاً لتلبية المطالب المشروعة لأبناء حضرموت، وقطع الطريق أمام اتساع فجوة الخلاف، ومنع تسلل أيادي العبث التي تسعى لاستغلال وضع الدولة وغياب الحسم، لبروز ظواهر مقلقة لقوى مشبوهة ترتبط بجماعات الإرهاب.
وتابع "إنني، كعضو في مجلس القيادة الرئاسي، ومن منطلق انتمائي لهذه المحافظة الكريمة، أضع أمام الجميع ـ الدولة والتحالف العربي ـ مسؤولية كبرى تتطلب ترجمة مطالب أبناء حضرموت إلى واقع ملموس، واتخاذ إجراءات جذرية تُحدث التغيير اللازم.
وقال البحسني إن "أبناء حضرموت لا يحتملون المزيد من الأزمات، ولا يمكن لهم أن يستمروا في تحمّل الإهمال الذي يُعكّر صفو أمنهم واستقرارهم. لقد آن الأوان لاتخاذ قرارات جادة وحاسمة تُعيد الأمور إلى نصابها، وتُعطي حضرموت حقها في الأمن والتنمية والاستقرار"