الأرز بـ 35 جنيه.. أسعار السلع الغذائية في معارض أهلا رمضان
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
اقترب شهر رمضان المبارك، وبهذه المناسبة تتأهب الأسر المصرية لشراء خزين رمضان، ومع ارتفاع أسعار السلع تقدم معارض أهلا رمضان تخفيضات كبيرة تصل إلى 30% على أسعار السلع الغذائية، مقارنة بمثيلاتها في الأسواق، لتخفيف الأعباء عن المواطنين الأكثر احتياجًا، في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
وأطلقت وزارة التموين والتجارة الداخلية معارض أهلا رمضان، تزامنًا مع قدوم شهر رمضان الكريم، 15 فبراير الجاري، في مختلف المحافظات، لتوفير السلع الغذائية والاستراتيجية للمواطنين، بأسعار مناسبة.
كيلو السكر 27 جنيهًا.
كيس مكرونة 15 جنيهًا.
شيكارة أرز بلدي 150 جنيهًا.
كيلو أرز بلدي 35 جنيهًا.
كيلو أرز هندي 30 جنيهًا.
زيت خليط 800 مل بسعر 65 جنيهًا.
زيت خليط 1 لتر 98 جنيهًا.
أرز بلدي 35 جنيهًا.
مكرونة 350 جرامًا 9.5 جنيه.
مكرونة 1 كيلو 27 جنيهًا.
شاي 250 جرامًا 57 جنيهًا.
دواجن مجمدة برازيلي أو محلي 100 جنيه للكيلو.
كيلو لحوم بلدي طازجة 320 جنيهًا.
تخفيضات كبيرةمن جانبه، أكد الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين والتجارة، أنه يتم طرح كميات كبيرة من السلع الغذائية والاستهلاكية واللحوم والدواجن في معارض أهلا رمضان بتخفيضات تصل إلى 25 و30٪ عن مثيلاتها في السوق المحلية.
وقال وزير التموين، إن الأسعار متميزة جدا ومنها الشركة العامة لتجارة الجملة وكل العارضين في المعرض قاموا بعمل تخفيضات حقيقية على السلع المعروضة في المعرض للمستهلك.
ضخ سلع غذائيةوتطرح الشركة القابضة للصناعات الغذائية 55 ألف طن سكر في معارض أهلا رمضان، و17 ألف طن زيت طعام، و30 ألف طن أرز، وأكثر من 10 آلاف طن مكرونة و500 طن فول معبأ، بالإضافة إلى طرح 65 الف طن سكر تمويني و43 ألف طن زيت تمويني، و25 ألف طن مكرونة، وذلك بالمنظومة التموينية لمنافذ الصرف.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أماكن أهلا رمضان تخفيضات معارض أهلا رمضان خزين رمضان سلع رمضان معارض أهلا رمضان فی معارض أهلا رمضان السلع الغذائیة أسعار السلع جنیه ا ألف طن
إقرأ أيضاً:
عدن.. انخفاض أسعار بعض السلع لأول مرة بعد تحسن الريال والمواطنون يترقبون المزيد
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت عدد من المحال التجارية في العاصمة المؤقتة عدن، خلال الساعات الماضية، انخفاض جزئياً في أسعار بعض السلع الغذائية والاستهلاكية، وذلك في استجابة أولية لتحسن سعر صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية.
وشملت التخفيضات بعض المواد الأساسية مثل الأرز، السكر، والدقيق، بالإضافة إلى سلع استهلاكية أخرى، إلا أن نسبة التخفيض تفاوتت بين المحلات، في ظل غياب آلية تسعيرة موحدة وضعف واضح في الدور الرقابي للجهات المختصة.
وقال مواطنون في أحاديث متفرقة لـ”عدن الغد” إن الانخفاض كان محدودًا في بعض المحلات فقط، بينما لا تزال العديد من المتاجر تبيع بأسعار مرتفعة، مبررةً ذلك بشراء كميات من البضائع السابقة بأسعار صرف مرتفعة. وأكد المواطنون أن من الضروري ترجمة التحسن في العملة المحلية إلى انخفاض فعلي وشامل في الأسعار، خاصة بعد شهور من الغلاء وتدهور القدرة الشرائية للمواطنين.
في السياق ذاته، دعا ناشطون الجهات المعنية، وعلى رأسها مكتب الصناعة والتجارة، إلى تفعيل الرقابة على الأسواق، والتأكد من التزام التجار بالتسعيرة العادلة، مشيرين إلى أن التجار اعتادوا رفع الأسعار سريعًا عند كل ارتفاع في سعر الدولار، ومن باب الإنصاف أن يلتزموا الآن بخفضها مع كل تحسن.
ويرى مراقبون أن هذا الانخفاض الجزئي يُعد مؤشراً أوليًا على إمكانية تحسُّن الوضع المعيشي إذا ما تم تعزيز الرقابة الحكومية، وتوفير آليات شفافة لضبط الأسعار، بما يضمن استفادة المواطن من أي تحسن اقتصادي حقيقي.