اعتقال تركية رفعت العلم الفلسطيني أمام الكعبة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – اعتقلت السلطات في السعودية امرأة تركية، بسبب رفعها العلم الفلسطيني أمام الكعبة.
ورفعت امرأة تركية العلم الفلسطيني أمام الكعبة المشرفة في مكة، غيما يعتبر مخالفة للقانون.
وسحبت الشرطة السعودية العلم الفلسطيني من السيدة، بينما كان يصورها شخص آخر بالهاتف، وقالت معلومات إنه تم اعتقالها.
الحرم المكي لصلاه والدعاء ليس لرفع الاعلام طبعا المرتزقه وكلاب البارات والاخونج يكذبون انه تم إلقاء القبض على هذي السيده من رجال الامن عشان رفعت علم فلسطين فقط تم سحب العلم منها لان هذا المكان للعباده ويمنع رفع اي علم حتى لو كان علم السعوديه أو أي شعارات سياسيه pic.twitter.com/F4M5g8uS1R
— نايف ???????? (@Nayef_n8) February 23, 2024
ولم يتم الكشف عن معلومات أخرى عن السيدة سوى أنها تركية.
يذكر أنه وقعت أزمة أواخر العام الماضي بسبب رفع فرق رياضية تركية صورة الزعيم مصطفى كمال أتاتورك داخل ملعب في الرياض.
وتحظر السلطات السعودية رفع أي أعلام أو شعارات سياسية أو دينية.
Tags: اعتقال تركيةالسعوديةالعلم الفلسطينيالقدستركيافلسطينمكةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: اعتقال تركية السعودية العلم الفلسطيني القدس تركيا فلسطين مكة العلم الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
اعتقالات أمنية لنواب وإعلاميين في السليمانية بسبب تظاهرات تطالب بصرف الرواتب
آخر تحديث: 26 يونيو 2025 - 12:23 مالسليمانية/ شبكة اخبار العراق- أفاد مصدر أمني، اليوم الخميس (26 حزيران 2025)، بأن الأجهزة الأمنية في السليمانية اعتقلت رئيس كتلة الموقف في برلمان كردستان علي حمه صالح، ونائبين سابقين في البرلمان العراقي.وقال المصدر ، إن القوات الأمنية اعتقلت إلى جانب رئيس كتلة الموقف في برلمان كردستان علي حمه صالح، النائبين السابقين في البرلمان العراقي وقيادات تيار الموقف ريبوار كريم، وغالب محمد، دون معرفة الأسباب”.وأضاف أن قوات الأمن اعتقلت أيضاً فريقين إعلاميين تابعين لـ “زوم”، أثناء محاولتهما تغطية تظاهرة نظمها المعلمون المحتجون قرب مديرية تربية غرب السليمانية.وتشهد السليمانية حالة من التوتر، على خلفية منع السلطات الأمنية إقامة مظاهرات للمطالبة بصرف رواتب شهر أيار الماضي.الناشط في احتجاجات السليمانية محمد حسين، علق على أسباب المنع والتشديد والاعتقال الذي اتخذته السلطات الأمنية هذه المرة، على عكس التظاهرات السابقة، وعلاقته بالأحداث الجارية في المنطقة.وقال حسين في حديث ، إن “الموضوع له عدة أسباب، أهمها الأحداث الجارية في المنطقة، وتقاسم النفوذ في كردستان، ما بين السليمانية ذات النفوذ الإيراني، وأربيل ذات النفوذ الأمريكي، ومحاولة تجيير التظاهرات لصالح طرف إيراني، وهذا كذب”.وأضاف أن “السبب الثاني يعود كون الطرف في الحاكم في السليمانية يسعى للتقارب بشتى الطرق مع الحزب الديمقراطي، ولو على حساب حقوق الشعب، ومطالبهم المشروعة والقانونية والدستورية”.وأشار إلى أن “الأمر الثالث يتمثل في تقاسم العائدات المالية والإيرادات من قبل الأحزاب الحاكمة فيما بينها، وهذه التظاهرات تضر الطرفين الحاكمين”.وبيّن أن “الحديث عن وضع أمني مربك، هو إشاعة بهدف منع التظاهرات، كون المتظاهرين هم ناس مسالمين وموظفين، ويطالبون بحقوقهم فقط”.وتشهد محافظة السليمانية سلسلة احتجاجات ينظمها موظفون ومعلمون وناشطون، للمطالبة بصرف رواتبهم المتأخرة وتحسين الأوضاع المعيشية، في ظل أزمة مالية خانقة يمر بها إقليم كردستان.