من هم المشتركة وما هي طريقة تفكيرهم وأخلاقياتهم والارتزاق تبع الملايش
تاريخ النشر: 27th, June 2025 GMT
شاكرة ومقدرة —-
في ظل الهجوم الغير مبرر من ( نشطاء وأعضاء المشتركة ) من الذين كنت أحسبهم أخوان واصدقاء في هذا الوطن الفسيح والشتيمة بأوسخ الالفاظ والطعن في الشرف والأُسر وطريقة الإبتزاز الرخيص وصيغة التحريش والنزول إلى قاع المدينة الذي كنت أظن أنه ( محجوز لمرتزقة الجنجو-يد ) خيبوا ظني أعضاء ومناصرين المشتركة بالنزول إلى القاع متسارعين خوفًا أن يمتلئ ويفيض قبلهم.
مجرد نقل الحقيقة ومناقشة الحقيقة كما هي من غير زيادة أو نقصان او حتي المزايدة وأشهد الله أنا ( مهذبة ) حتي في الطرح
وأتحدي أي شخص يأتي لي بمنشور فيه لفظ او أشارة او مفردة او تطاول أو عنصرية على شخص أو تقليل من شخص مارست حقي الطبيعي بالكتابة والرأي كما أفعل في كل مرة لكن يبدو أني أخطأت حينما كنت أظن أن مناصرين القوات المشتركة اخوان
وينظروا لنا اخواتهم قبل أن نكون صحفيات وهذا عملنا ..
ولم اتعامل معهم بمبدأ انهم أعداء لنا في حين أنو طريقتهم للمناصب والشتيمة واللهث خلفها والهتر هي نظرة الارتزاق
لا غير والغالبية ( مرتزقة ) …
عليه أن لم ولن أتوقف عن قول الحق ولن يوقفني ذم ولا مدح ولاغيره وقبلكم رمرم الجنجا كانوا أشطر بكل ما يملكون من قوة ومال وهوام أرض وشخصيات قليلة أدب لم يهزوا لنا شعرة
ولم ولن أتراجع عن كلمة الحق …
لكن في بريد أنصار واعضاء المشتركة هذه النقاشات التي دارات في هذا الاسبوع كانت مناورة وتمرين كشفت للرأي العام والسودانيين من هم المشتركة وما هي طريقة تفكيرهم وأخلاقياتهم والارتزاق تبع الملايش مع فروقات قليلة وما هي أساليبهم وللأسف الشديد كشفت حتي عن أخلاقهم الحقيقة …
وأخيراً –
في بريد أهلي السودانيين من مختلف المناطق شكراً جميلاً
ليكم كنت أتابع في كل البوستات المؤسفة والتافهة التي يكتبوها نُشطاء وأعضاء المشتركة كنت أري الأخوان المحترمين والاخوات المحترمات يدافعوا عني بكل شراسة ومحبة ..
شكراً لكل زول او زولة أنصفني بكلمة حق في وجه هؤلاء
شكراً لكل زول او زولة دافع عني في وجه هؤلاء
شكراً لكل زول او زولة كتبت في حقي كلام محترم
تحياتي لكم جميعاً
والوعد باقي بيننا السودان أولاً
أختكم عائشة الماجدي إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأزهر والجزائر يعززان التعاون العلمي والدعوي لتعزيز القيم الإسلامية المشتركة
استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، محمد سفيان براح، سفير الجزائر بالقاهرة، لبحث سبل تعزيز العلاقات العلمية والدعوية بين الأزهر والجزائر.
وأكد الإمام الأكبر اعتزاز الأزهر بالعلاقات التاريخية مع الجزائر، مشيرًا إلى احتضان الأزهر 147 طالبًا جزائريًا بينهم 26 على منح أزهرية، كما يخصص 10 منح سنويًا لأبناء الجزائر، مع استعداد لتوسيع المنح لتشمل العلوم التطبيقية كالطب والصيدلة إلى جانب العلوم الشرعية.
كما أعرب شيخ الأزهر عن جاهزية الأكاديمية العالمية لتدريب الأئمة والوعاظ الجزائريين على مواجهة التطرف وتعزيز التعايش الإيجابي، لا سيما في قضايا المرأة في الإسلام. وأكد أيضًا الاستعداد لإيفاد مبتعثين أزهريين للتدريس في المدارس الجزائرية، على نهج رموز بارزين مثل الإمام الغزالي والشيخ الشعراوي.
من جانبه، أشاد السفير الجزائري بدور الأزهر المحوري في دعم قضايا العالم العربي والإسلامي، ومواقفه الشجاعة تجاه القضية الفلسطينية ومواجهة ظاهرة الإسلاموفوبيا، مؤكدًا دعم بلاده الكامل للأزهر.
وأعرب عن تقدير بلاده للرعاية التي يقدمها الأزهر للطلاب الجزائريين، مع حرص على تعزيز التعاون من خلال زيادة أعداد الطلاب، تكثيف دورات تدريب الأئمة، وتبادل الإصدارات مع الجامعات الجزائرية، وهو ما لاقى ترحيب شيخ الأزهر ووجّه بدراسة تنفيذ هذه المبادرات بأسرع وقت.