بعدما أصبح الأشهر على السوشيال ميديا.. شاهد|أول ظهور لعم ربيع بائع البرتقال
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
علق ربيع حسن، بائع البرتقال، على مقطع الفيديو الذي انتشر له عبر مواقع التواصل الاجتماعي وهو يقوم بإلقاء البرتقال على شاحنات الإغاثة المتجهة إلى غزة، مشيرًا إلى أنه لم يتوقع هذا الانتشار الكبير للفيديو.
أسامة الأزهري عن فيديو بائع البرتقال: "تحرك بتلقائية معدن الإنسان المصري" (فيديو) أسامة كمال: ما فعله بائع البرتقال عبر عن عجزنا تجاه غزة إحنا في نعمةوقال "حسن" في حواره ببرنامج "بالخط العريض" المذاع على فضائية "الحياة" مساء الجمعة، "الشعب المصري متأثر بالناس دي وعايزيهم يرتاحوا زي ما إحنا مرتاحين".
وأضاف "إحنا في نعمة نحسد عليها بنأكل وننام ونتغطى بالبطاطين، الناس عايشة في الوحل الست على التليفزيون اللي ماتت أسرتها كلها وتقول الحمد لله، أنا شكيت في قدراتي وبقول هو ده الحمد والناس دي مؤمنة بالله وعايزين يموتوا في وطنهم".
وأشار إلى أنه وصله رسائل من فلسطين وغزة تؤكد وصول البرتقال إليهم، وأن إحدى الرسائل جاء فيها أن البرتقال أحلى من طعم العسل.
نشأته في بني سويف وأبنائهوأشار إلى أنه نشأ في مركز ببا ببني سويف وأن لديه ٦ أبناء، موضحًا أن تراكم ديونه سبب خروجه من قريته بالصعيد والذهاب للبدرشين.
وتابع "أكره الكذب وتعرضت لمصاعب في الحياة، ولم يتواصل أحد معي بشأن الحج أو إنشاء محل بقالة كما وعدوني"، موضحًا أن رضا الله أحلى من الشهرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشعب المصري التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا مواقع التواصل الاجتماعي غزة فلسطين بائع البرتقال
إقرأ أيضاً:
الطبيب المعالج لنوال الدجوي: لا تتابع السوشيال ميديا.. وقد تكون لم تبلغ بوفاة حفيدها
قال الدكتور محمد محسن طبيب العلاج الطبيعي المعالج للدكتورة نوال الدجوي، إنّ الأخيرة واعية بكامل قواها العقلية، وتتفاعل بشكل طبيعي في جلسات العلاج، نافيًا ما أشيع حول إصابتها بالزهايمر أو فقدانها الوعي الكامل.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «90 دقيقة»، عبر قناة «المحور»، علاقات الدكتورة نوال بأحفادها كانت قوية جدًا، خاصة مع الراحل الدكتور أحمد الدجوي، الذي كان يسكن فوقها مباشرة، وكان دائم التردد عليها، بل ويشارك أحيانًا في جلسات العلاج الطبيعي.أنّ
وتابع، أن الأحفاد كانوا يتناوبون المبيت معها، وأنه لم يكن يُسمح لها بالنوم بمفردها أبدًا، ما ينفي بشكل غير مباشر أي إهمال من المقربين.
وعن مسألة غيابها عن جنازة حفيدها، أوضح الطبيب أن الدكتورة نوال لا تستخدم الهاتف المحمول، ولا تتابع وسائل التواصل الاجتماعي، وقد يكون هذا السبب في عدم علمها بالوفاة حتى الآن. وأضاف: "لم أرَها تمسك هاتفًا طوال فترة عملي معها.. من المحتمل جدًا أن أحدًا لم يُخبرها بالأمر حتى اللحظة."