أبرزها عصير الليمون.. احذر خلطها مع مبيض الكلور متفرقات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
متفرقات، أبرزها عصير الليمون احذر خلطها مع مبيض الكلور،أبرزها عصير الليمون احذر خلطها مع مبيض الكلور ابرزها عصير الليمون احذر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أبرزها عصير الليمون.. احذر خلطها مع مبيض الكلور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أبرزها عصير الليمون.. احذر خلطها مع مبيض الكلور ابرزها عصير الليمون ..احذر خلطها مع مبيض الكلور
لاينبغي مطلقًا خلط عصير الليمون بمبيض الكلور أو أي منظفات تحتوي على مواد تبييض، يعتبر الليمون عنصرًا أساسيًا في التنظيف المنزلي، ويعد عصير الليمون ممتازًا في تنظيف العديد من الأشياء، وهو مفيد بشكل خاص لمعالجة البقع المعقدة ولإزالة الروائح الكريهة من ألواح التقطيع، التي تحتفظ برائحة قوية من الأطعمة مثل البصل والثوم، لكن لا يصنف عصير الليمون كعنصر آمن للاستخدام على جميع الأسطح والأقمشة.
والأهم من ذلك أنه لا ينبغي أبدًا خلطه مع مبيض الكلور، ولا مع المنتجات التي تحتوي على مواد التبييض، لأن المزيج يؤدي إلى تصاعد أبخرة سامة خطيرة،ولتجنب الضرر المكلف، أو المدمر، من المهم معرفة أنه لا ينبغي تنظيف العديد من الأدوات المنزلية الشائعة بالليمون أو تعريضها له، ويمكن أن يتفاجأ البعض عند معرفة ما لا يجب عليك تنظيفه بالليمون أبدًا، مما يلي:
الأحجار الطبيعية
يجب عدم تعريض الأسطح الحجرية الطبيعية، بما يشمل البلاطات الخلفية والأرضيات والأثاث والإكسسوارات لعصير الليمون، لما قد يسببه الحمض الموجود في عصير الليمون في حدوث تنقر في الرخام والغرانيت والأحجار الطبيعية الأخرى.
الأرضيات الخشبية
يمكن أن يتسبب عصير الليمون في إتلاف مانع التسرب على الأرضيات الخشبية، مما يؤدي إلى اتلاف مظهره البراق ويجعله باهتًا ويترك الأرضيات عرضة للتلف، لذا يجب تجنب تنظيف الأرضيات الخشبية بالليمون، وإذا سقطت قطعة من الليمون أو انسكب عصير الليمون، ينبغي تنظيفها بأسرع ما يمكن لتقليل وقت تعرض الطبقة الواقية لحمض الستريك.
الطلاء النحاسي
يمكن تلميع النحاس الصلب باستخدام الليمون أو عوامل التنظيف الحمضية الأخرى، لكن لا ينبغي أبدًا تنظيف العناصر المطلية بالنحاس بعصير الليمون، حيث يمكن أن يتسبب في تآكل الطلاء،وبالطبع، فيمكن اكتشاف إذا الجسم المطلوب تنظيفه مصنوع من النحاس أو يغطيه طلاء نحاسي عن طريق استخدام قطعة مغناطيس فإذا لم ينجذب المغناطيس إلى المعدن، فهو نحاس صلب، ولكن إذا حدث سحب مغناطيسي، فإن القطعة تكون مغطاة بطلاء من النحاس وعندئذ يجب تخطي استخدام عصير الليمون لتنظيفها.
الملابس ذات الألوان الداكنة أو الزاهية
يمكن أن يكون لعصير الليمون تأثير التبييض على الملابس والمنسوجات الداكنة وذات الألوان الزاهية، مما يؤدي إلى فقدان اللون بشكل لا رجعة فيه، وينصح الخبراء بتجنب استخدام الليمون على الملابس الداكنة أو الألوان الزاهية والأدوات المنزلية والمفروشات.
الكلمات الدالة : الليمون الكلور عصير الليمون الأرضيات الخشبيةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عصیر اللیمون اللیمون ا یمکن أن
إقرأ أيضاً:
7 أمراض خطيرة تسببها القطط للإنسان .. أبرزها السعار والتوكسوبلازما
تُعد القطط من الحيوانات الأليفة المفضلة لدى الكثيرين، إذ يحرص البعض على تربيتها داخل المنازل، خاصة في وجود الأطفال، نظرًا لطبيعتها الهادئة وعدم تسببها في أي ضرر لهم.
أمراض تسببها القطط للإنسانوبالرغم من أن القطط من الحيوانات الاليفة، إلا أنها قد تسبب بعض الأمراض للإنسان، وفقا لما نشر في موقع “cdc”, ومن أبرز الأمراض التي يمكن أن تسببها القطط للإنسان ما يلي:
ـ داء المقوسات التوكسوبلازما (Toxoplasmosis):
وتسبب فيها طفيل Toxoplasma gondii الذي ينتقل عن طريق براز القطط المصابة.
الأعراض: أعراض مشابهة للإنفلونزا مثل الحمى والإرهاق، وقد تكون خطيرة للحوامل والأشخاص ضعيفي المناعة.
الوقاية: تنظيف صندوق فضلات القطط بانتظام مع ارتداء القفازات، وغسل اليدين جيداً بعد التعامل مع القطط.
ـ السعار (داء الكلب):
يُعد من الأمراض الفيروسية القاتلة إذا لم يتم علاجه فورًا، ويمكن أن تنتقل العدوى عبر خدش أو عضة من قطة مصابة.
ـ السعفة (Ringworm):
وتحدث نتيجة عدوى فطرية تصيب الجلد والشعر والأظافر.
الأعراض: بقع دائرية حمراء على الجلد تسبب الحكة.
الوقاية: تجنب ملامسة القطط المصابة، ومعالجتها بمضادات الفطريات.
ـ داء العطائف (Campylobacteriosis):
وتحدث نتيجة بكتيريا Campylobacter التي تنتقل عبر براز القطط.
الأعراض: إسهال، مغص، حمى، وغثيان.
الوقاية: غسل اليدين جيداً بعد التعامل مع القطط أو تنظيف صناديق الفضلات.
ـ السالمونيلا (Salmonellosis):
والمسبب فيها بكتيريا Salmonella التي قد تحملها القطط المصابة.
الأعراض: إسهال، حمى، وآلام في البطن.
الوقاية: غسل اليدين بعد التعامل مع القطط، وتجنب الأطعمة النيئة لها.
ـ الطاعون (Plague):
وتحدث نتيجة بكتيريا Yersinia pestis التي قد تنتقل من البراغيث الموجودة على القطط.
الأعراض: حمى، قشعريرة، وتورم الغدد.
الوقاية: مكافحة البراغيث بانتظام ومعالجة القطط المصابة.
ـ الحساسية:
والمسبب فيها بروتينات موجودة في لعاب القطط أو جلدها أو بولها.
الأعراض: عطس، حكة، وتهيج في العين.
الوقاية: تنظيف المنزل بانتظام واستخدام أجهزة تنقية الهواء.
ـ داء خدش القطة (Cat Scratch Disease):
وتسيبها بكتيريا Bartonella henselae التي تنتقل عبر خدش أو عض القطة.
الأعراض: تورم مكان الجرح، حمى، وتورم الغدد الليمفاوية.
الوقاية: تجنب اللعب الخشن مع القطط، وتنظيف الجروح إذا تعرضت للخدش أو العض.
ـ الفطريات الجلدية (القوباء الحلقية):
عدوى فطرية تصيب الجلد وتنتقل بسهولة من القطط إلى البشر، خاصةً الأطفال.
ـ السل القططي:
شكل نادر من مرض السل ينتقل من القطط إلى الإنسان ويؤثر على الرئتين، ويُعد من الحالات الخطيرة التي تتطلب علاجًا فوريًا.
ـ الديدان المعوية:
مثل الديدان الشريطية والأسطوانية، ويمكن أن تنتقل عبر ملامسة فضلات القطط أو تلوث اليدين بها.
ـ الالتهابات الطفيلية (الجيارديا):
طفيليات تصيب الجهاز الهضمي وتسبب الإسهال والتقلصات، وتنتقل عبر الطعام أو الماء الملوث ببراز القطط.
ـ الحفاظ على نظافة القطط والبيئة المحيطة بها.
ـ زيارة الطبيب البيطري بانتظام للتأكد من صحة القطط.
ـ غسل اليدين بالماء والصابون بعد التعامل مع القطط.
ـ تعليم الأطفال كيفية التعامل مع القطط بحذر.