ليبيا- قال المحلل السياسي الليبي حسام الدين العبدلي إن مشكلة المخدرات زادت بعد سقوط نظام معمر القذافي، في 2011، إذ دخلت أنواع جديدة منها الحبوب المهلوسة.

العبدلي وفي تصريحات خاصة لموقع “إرم نيوز”، أوضح أن الانقسام السياسي يمنع السيطرة على منافذ الدولة وموانئها وليست بعيدة عن ذلك الأيادي الأجنبية التي تحاول إدخال هذه الآفات.

ولفت إلى أن نحو 75% من الجرائم الجنائية كان مرتكبوها تحت تأثير المخدرات.

وأوضح أن قلة مراكز علاج الإدمان تتسبب في استمرار تفاقم هذه الظاهرة، لا سيما أن المراكز الموجودة غير قادرة على استيعاب كل المدمنين، خاصة أن العديد منهم في حاجة إلى إيواء واستعمال أدوية في البداية ثم عملية التأهيل النفسي.

وأشار العبدلي إلى أن انشغال السياسيين بالخلافات على الكراسي والنفوذ، إلى جانب وجود أيادٍ خبيثة قد تكون تسعى إلى المساس بدول الجوار، من بين أهم الأسباب التي تؤدي لتفشي هذه المشكلة رغم مصادرة الأجهزة الأمنية العديد من الكميات من المخدرات.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

تراجع الإقبال ووفرة المحاصيل.. أسواق السليمانية تحت تأثير الحرب الإيرانية – الإسرائيلية

تراجع الإقبال ووفرة المحاصيل.. أسواق السليمانية تحت تأثير الحرب الإيرانية – الإسرائيلية

مقالات مشابهة

  • تعرف على حالات التلبس بالجريمة فى قانون الإجراءات الجنائية
  • انسحاب جوي أميركي مفاجئ من قاعدة العديد في قطر
  • في مواجهة ترامب.. رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي للدفاع عن الجنائية الدولية
  • مصادرة 800 موقع إلكتروني احتيالي في ألمانيا
  • قطر.. سفارة أمريكا تعلن تقييد الوصول إلى قاعدة العديد مؤقتا
  • تأثير كبت البكاء على صحة الرجال
  • الداخلية تضبط مدمن بالقليوبية تحت تأثير المخدرات
  • الشرطة الإيرانية: تدمير 14 طائرة مسيرة وكشف العديد من ورش تصنيع المتفجرات
  • باحث قانوني لـ اليوم: اختراق الحسابات البنكية دون رمز تحقق جريمة
  • تراجع الإقبال ووفرة المحاصيل.. أسواق السليمانية تحت تأثير الحرب الإيرانية – الإسرائيلية