اختار الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اليوم الجمعة، الأدميرال ليزا فرانشيتي، لقيادة سلاح البحرية الأمريكية.

وستصبح فرانشتي، نائب رئيس العمليات الحالي في سلاح البحرية، إذاء تأكد تعيينها، أول امرأة في هيئة الأركان المشتركة.

وأشار بايدن في إعلانه عن ترشيحه فرانشتي، إلى أنها قد دخلت التاريخ بالفعل باعتبارها ثاني امرأة على الإطلاق تصل إلى رتبة أدميرال بأربع نجوم في البحرية الأمريكية.

وستحل فرانشتي محل قائد العمليات البحرية الحالي، الأدميرال مايك جيلداي، الذي تنتهي ولايته التي تبلغ أربع سنوات هذا الخريف.

Globallookpress

وكان وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، قد أوصى في يونيو بأن يصبح الأدميرال صموئيل بابارو، القائد التالي للبحرية، على الرغم من اعتبار فرانشتي المرشح الأول للمنصب الأعلى بصفتها الضابط رقم 2 في البحرية.

وذكرت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية أن بايدن رشح اليوم الجمعة صموئيل بابارو للقيادة الأمريكية في المحيطين الهندي والهادئ.

وحث بايدن مجلس الشيوخ على سرعة المصادقة على هذه الترشيحات وغيرها من الترشيحات العسكرية التي تم تعليقها من قبل السيناتور الجمهوري تومي توبرفيل.

المصدر: وسائل إعلام أمريكية

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا البيت الأبيض الجيش الأمريكي جو بايدن واشنطن

إقرأ أيضاً:

المتحدث باسم الخارجية الأمريكية: الرئيس ترامب سيعطي أوامر تنفيذية لرفع العقوبات عن سوريا

دمشق-سانا

أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية مايكل ميتشل أن الرئيس دونالد ترامب سيقوم بإعطاء أوامر تنفيذية لرفع العقوبات عن سوريا، بعد تجاوز بعض الإجراءات القانونية اللازمة.

وأوضح ميتشل، في تصريح لقناة الإخبارية السورية اليوم، أن إدارة ترامب أدركت حجم المعاناة التي تسببت بها العقوبات المفروضة على سوريا، وأقرت بأن الوقت قد حان لرفعها، لأنها فرضت على نظام الأسد، مشيراً إلى أن رفع هذه العقوبات يوفر للشعب السوري فرصة لمستقبل أفضل، ويمثل الخطوة الأولى نحو علاقات أفضل وأقوى بين الولايات المتحدة وسوريا.

وقال ميتشل: ليس هناك جدول زمني لرفع العقوبات، لأن أمامنا بعض الإجراءات القانونية والإدارية، فبعض هذه العقوبات أتت في إطار عوامل تنفيذية، وهذا سيكون أسهل، لكن هناك عقوبات صدرت عن الكونغرس، وهذا يتطلب الحصول على موافقته بعد القيام بإجراءات إدارية إضافية، فالكونغرس لديه إجراءات خاصة تختلف عن السلطة التنفيذية لدى الرئيس ترامب.

وأشار المتحدث باسم الخارجية الأمريكية إلى أن ما يجري في سوريا يهم الجميع، فهي بلد مهم، ومن المنطقي أن تفتح واشنطن الحوار مع كل شركائها الإقليميين لمساعدة سوريا، فشعبها يعيش مأساة وهو بحاجة إلى مساعدات، وجاء رفع العقوبات في هذا الإطار ليكون فرصة من أجل توطيد الأمن والاستقرار.

وأكد ميتشل أن الولايات المتحدة تريد علاقات ودية مع كل البلدان في العالم، حيث كان لديها سفارة في دمشق لسنوات طويلة قبل إغلاقها عام 2012، موضحاً أن إعادة فتحها هي الهدف النهائي لواشنطن، لكن هناك خطوات مكثفة قبل الوصول إلى هذه المرحلة، وما يتم التركيز عليه حالياً هو تقوية العلاقة الجديدة مع الحكومة السورية التي تتصرف بعقلانية وطريقة مقبولة، ولدى إدارة ترامب انطباع جيد بعد اللقاء مع الرئيس أحمد الشرع، إضافة إلى العمل المشترك مع الشركاء الإقليميين من أجل فتح الباب نحو هذا الهدف النهائي.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • موقع أمريكي: الحرب مع القوات المسلحة اليمنية تركت ثغرة في مخزون أسلحة البحرية الأمريكية
  • نائبة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط: نزع سلاح حزب الله يجب أن يشمل الأراضي اللبنانية كافة
  • اتحاد اليد يختار الأهلي والزمالك للمشاركة في كأس العالم للأندية
  • قراءة في زيارة الرئيس الأمريكي للخليج
  • المتحدث باسم الخارجية الأمريكية: الرئيس ترامب سيعطي أوامر تنفيذية لرفع العقوبات عن سوريا
  • إصابة الرئيس الأمريكي السابق بايدن بسرطان البروستاتا
  • الإعلان عن تشخيص الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بسرطان البروستات
  • وزير الخزانة الأمريكي: العقوبات ضد روسيا في عهد بايدن كانت "غير فعالة"
  • عاجل: إصابة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بسرطان البروستاتا
  • مكتب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن يعلن أصابته بنوع “عدواني” من سرطان البروستاتا