جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال القيادي في حزب الله اللبناني حسن حسين سلامي
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اغتيال القيادي في حزب الله اللبناني، حسن حسين سلامى الذى شارك فى عمليات إطلاق الصواريخ المضادة للدبابات على منطقة كريات شمونة ومقر اللواء 769.
وقال جيش الاحتلال فى بيان اليوم الإثنين: "قضينا على مسؤول قطاع الهجر فى حزب الله حسن حسين سلامى الذى شارك فى عمليات إطلاق الصواريخ المضادة للدبابات على منطقة كريات شمونة ومقر اللواء 769".
وأضاف الاحتلال:" سلامي كان يقود مخططات- اسماها - إرهابية تم تنفيذها ضد قوات الجيش الإسرائيلى وأهداف مدنية وعسكرية فى الشمال، وقد شارك مؤخرًا فى التنسيق مخططات إرهابية من بينها إطلاق صواريخ مضادة للدبابات على منطقة كريات شمونة ومقر اللواء 769".
ونشر جيش الاحتلال شريطا مصورا يظهر لحظة استهداف سيارة تمر فى شوارع لبنان.
من جانبه أعلن حزب الله، يوم الإثنين، مقتل أحد عناصره جراء القصف الإسرائيلى الذى استهدف سيارة فى بلدة المجادل قرب مدينة صور جنوبى لبنان.
ونعى حزب الله حسن سلامى المولود فى عام 1947 والذى قتل فى الغارة الإسرائيلية ببلدة المجادل جنوبى لبنان.
اقرأ أيضاًجيش الاحتلال الإسرائيلي: لبنان يطلق عشرات الصواريخ على الجولان
جيش الاحتلال الإسرائيلي: سلسلة غارات على لبنان ردا على استهداف القيادة الشمالية بصفد
جيش الاحتلال الإسرائيلي: مقتل قائد الكتيبة 630 ونائب قائد سرية جنوب غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل غزة اليوم غزة عاجل اغتيال قيادي في حزب الله جیش الاحتلال الإسرائیلی حزب الله
إقرأ أيضاً:
الموساد يعلن استعادة جثة جندي إسرائيلي مفقود منذ اجتياح لبنان عام 1982
#سواليف
أعلنت سلطات #الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، استعادة #رفات #الجندي #تسفي_فيلدمان، أحد الجنود الثلاثة الذين فُقدوا خلال معركة السلطان يعقوب إبان #اجتياح_لبنان عام 1982.
وبينما أعلن جهاز الموساد في دولةالاحتلال الأمر، وصل نتنياهو إلى منزل عائلة فيلدمان في تل أبيب لإبلاغهم بالخبر، وفق ما أفادت به القناة 12 العبرية.
وتُعد معركة السلطان يعقوب، التي وقعت في 10 حزيران/يونيو 1982 في منطقة “بيادر العدس” بالبقاع الغربي اللبناني، من أكثر المعارك دموية في حرب لبنان الأولى.
مقالات ذات صلةواندلعت المعركة أثناء محاولة قوات الاحتلال الإسرائيلي قطع طريق بيروت – دمشق، وواجهت فيها مقاومة شديدة من الجيش السوري، أسفرت عن مقتل نحو 20 جنديًا إسرائيليًا وفقدان ثلاثة آخرين.
وكان الاحتلال قد أعلن عام 2019 استعادة رفات الجندي زخريا باومل من سوريا، بمساعدة روسية، في ظروف لم تُكشف تفاصيلها بشكل كامل.
وفي عام 2016، سلّم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للاحتلال دبابة إسرائيلية كان الجيش السوري قد غنمها في المعركة نفسها. ويُعتبر يهودا كاتس، الجندي الثالث من المفقودين في تلك المعركة، لا يزال في عداد المفقودين حتى اللحظة.