عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية يوضح الموعد المتوقع لانخفاض أسعار السلع
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
قال أحمد جابر، عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية بمحافظة الجيزة، إن هناك معارض يتم إقامتها تحت مظلة وزارتي التجارة والتموين، وتكون في كل محافظات مصر، وذلك بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وأضاف جابر، خلال حواره ببرنامج 8 الصبح المذاع على قناة دي أم سي، أن التنسيق بين المحافظة ووزارة التموين والغرف التجارية كامل وشامل، مشيرا إلى أن نسب التخفيض بيتم تحديدها بالتعاون بين الغرفة التجارية والتجار.
وأكمل: انخفاض أسعار السلع ستأخذ فترة لا تزيد عن شهر، ولكننا نعمل بجد لتنظيم الأسعار الفترة الحالية.
وأوضح أن السلع الغذائية متوفرة داخل المعارض بكميات عديدة، ومن مختلف المنافذ ، منوها بأن المعارض تستهدف التخفيف عن المواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الغرفة التجارية التموين التجارة محافظة الجيزة اسعار السلع
إقرأ أيضاً:
تقرير السلع الأسبوعي لـ «ساكسو بنك»: أداء قوي لقطاع الطاقة يعوّض تراجع المعادن الثمينة
سجّل قطاع السلع أداءً قوياً مع اقتراب نهاية النصف الأول من عام 2025، حيث ارتفع مؤشر بلومبرغ الإجمالي للعائدات بنسبة 7.8% حتى منتصف يونيو، ليقترب من أفضل أداء شهري له منذ مارس 2022، حين أدّت الحرب الروسية الأوكرانية إلى ارتفاعات حادة في أسعار الطاقة والمحاصيل.
ويقول أولي هانسن – رئيس استراتيجية السلع في ساكسو بنك تُظهر التطورات الأخيرة عبر مختلف قطاعات السلع أهمية اعتماد نهج استثماري متنوع ضمن فئة الأصول المتقلبة بطبيعتها. فرغم استمرار تفوق قطاع المعادن الثمينة من حيث الأداء، إلا أن احتمال التصحيح يبقى قائماً بعد صعودٍ بنسبة تفوق 25% خلال أقل من ستة أشهر.
وشهدت أسعار النفط الخام إضافة علاوة مخاطر بنحو 10 دولارات للبرميل، مدفوعة بمخاوف من اضطرابات محتملة في الإمدادات عبر مضيق هرمز – الممر الحيوي لنحو 20 مليون برميل يومياً من صادرات النفط العالمية. كما ارتفعت أسعار المنتجات المكررة، لا سيما الديزل، نتيجة تصاعد التوترات الجيوسياسية واقتراب موسم ذروة الطلب.
وشهدت أسعار الذهب والفضة والبلاتين تراجعاً هذا الأسبوع مع إقبال المتداولين على جني الأرباح بعد اجتماع الفيدرالي الأمريكي، الذي أبقى على موقفه الحذر وأشار إلى مخاطر التضخم الناتج عن الرسوم الجمركية، دون نية وشيكة لخفض الفائدة. ويبدو أن الذهب يتجه نحو أول خسارة أسبوعية له هذا الشهر، بعد أن أظهر علامات إرهاق بالقرب من ذرواته الأخيرة. وعلى الرغم من احتمالية حدوث تصحيح قصير الأجل، تبقى الخلفية العامة داعمة للاتجاه الصعودي، مدفوعة بعدم اليقين الجيوسياسي، وزيادة طلب البنوك المركزية، وتدهور الآفاق الاقتصادية العالمية.
وكان قطاع الطاقة المساهم الأكبر في مكاسب يونيو، مدعوماً بطلب موسمي مرتفع وتقلص في الإمدادات، ما ساعد على تعويض تأثيرات سلبية مثل زيادة إنتاج أوبك+ والضبابية الاقتصادية. وقد تحولت وتيرة التعافي المعتدلة – التي غذّاها جزئياً إغلاق مراكز بيع – إلى حالة من التقلب، مع قفز خام برنت نحو 80 دولارا.