مصطفى عمار: فراولة نيللي كريم فاكهة دراما رمضان.. وريهام حجاج تدخل رهانا مختلفا
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي مصطفى عمار، رئيس تحرير جريدة «الوطن»، إن النجمة نيللي كريم تهرب من الأدوار الثقيلة التي تعتاد على تقديمها في كل عام، وتقدم مسلسلا كوميديا «فراولة» من تأليف محمد سليمان عبدالمالك خلال الموسم الدرامي الرمضاني المقبل، مشيرا إلى أن هذا المسلسل مغامرة كبيرة منها خاصة بعدما قدمت الأدوار المركبة والحزينة خلال السنوات الماضية.
ويرى «عمار»، خلال لقائه ببرنامج «المانيفستو» مع الإعلامي أحمد الطاهري على الراديو 9090، أن مسلسل «فراولة» للفنانة نيلي كريم سيكون فاكهة الدراما الرمضانية، لافتا إلى أن الفنانة ريهام حجاج تشارك في سباق رمضان بمسلسل «صدفة» وهو دراما اجتماعية تحتوي على طابع كوميدي، وهذا عكس المعروف عن اختياراتها للمسلسلات.
وأضاف: «ريهام حجاج تحب تقديم نوعية الدراما التي تقدمها الفنانة غادة عبدالرازق، والتي تتمثل في الجريمة والمغامرات وهكذا»، متابعا أن «صدفة» سيكون رهانا مختلفا للفنانة ريهام حجاج، فهل سيحقق نجاحا هذا العام؟.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نيلي كريم مصطفى عمار فراولة
إقرأ أيضاً:
ملامح خطة تحقيق مستهدفات التعاون بين الثقافة والافتاء
أكد الدكتور محمود عبدالرحمن، عضو المكتب الفني لمفتي الجمهورية، أن التعاون الجاري بين دار الإفتاء المصرية ووزارة الثقافة يأتي في إطار رؤية متكاملة تتبناها الدولة لبناء الإنسان المصري، من خلال الدمج بين الوعي الديني والوعي الثقافي، مشيرا إلى أن هذه الخطوة تعكس اهتمام فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، بتعزيز ثقافة الاعتدال وترسيخ منظومة القيم في المجتمع، بما يسهم في تحصين المواطنين، لا سيما الشباب، ضد التطرف والانغلاق الفكري.
وأضاف عبدالرحمن خلال مداخلة عبر شاشة "إكسترا نيوز"، أن هذه الشراكة ستُفعَّل من خلال إطلاق فعاليات ثقافية وفكرية، وتنظيم مجالس علمية داخل المراكز الثقافية التابعة للوزارة، بالإضافة إلى برامج تدريبية تهدف إلى تنمية الوعي الديني والثقافي لدى مختلف فئات المجتمع، لافتا إلى أن دار الإفتاء تسعى، عبر هذه الخطط، إلى نشر الفكر الوسطي المستنير، بما يعزز من مكانة مصر كمنارة للعلم والاعتدال في المنطقة العربية والإسلامية.
تكامل الأدوار بين المؤسسات المختلفةكما شدد على أهمية تكامل الأدوار بين المؤسسات المختلفة كدار الإفتاء، ووزارة الثقافة، ووزارة التربية والتعليم، والأزهر الشريف، في ظل ما تواجهه مصر من تحديات فكرية وثقافية، خاصة في ظل الانفتاح التكنولوجي الواسع.