خبير النفط : انخفاض الكربون سيكون الفارق بين الوقود القديم و”يورو 5″ الجديد .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
الرياض
أوضح الدكتور فهد بن جمعة خبير أسواق النفط الدكتور فهد بن جمعة أن انخفاض الكربون سيكون الفارق بين الوقود القديم ووقود “يورو 5” الجديد في الأسواق.
وأضاف بن جمعة أن هذا التقدم مفيد للمستهلك، لأنه يرفع كفاءة الوقود بقطع مسافة أطول مع استخدام وقود أقل، كما يحافظ هذا النوع على الهواء والصحة العامة.
وتابع بن جمعة أنه على الرغم من أن السعودية من أكبر الدول المنتجة والمصدرة للنفط إلا وأنها حريصة على استخدام البنزين الصحي المفيد للبيئة، مشيراً إلى أن هذا الوقود سيحل محل الوقود القديم.
#نشرة_الرابعة | خبير أسواق النفط الدكتور فهد بن جمعة: انخفاض الكربون سيكون الفارق بين الوقود القديم ووقود "يورو 5" الجديد في الأسواق@F_M_BinJumah pic.twitter.com/M2fGpU5GAW
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 28, 2024
#نشرة_الرابعة | هل يختلف الوقود الجديد عن بنزين 91 وبنزين 95؟@F_M_BinJumah pic.twitter.com/1WHkNjqyj1
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 28, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النفط الوقود فهد بن جمعة بن جمعة
إقرأ أيضاً:
من سينجو؟ خبير تركي يكشف أفضل خيارات الاستثمار في ظل أزمة الشرق الأوسط
أثارت الحرب المتصاعدة بين إسرائيل وإيران تقلبات عنيفة في الأسواق العالمية، دفعت بأسعار الذهب والنفط والعملات الأجنبية إلى الارتفاع، بينما يعيش المستثمرون حالة من الترقب والحذر.
وفي خضم هذه الاضطرابات، أطلق خبير أسواق الذهب والنقد التركي إسلام ميميش تحذيرات شديدة اللهجة، مؤكدًا أن “النظام هو الرابح الحقيقي في هذه الحرب، وليس المستثمر البسيط“. ودعا إلى التخطيط بدلاً من الهلع، خاصة مع تصاعد المخاوف من خطر تسرب نووي محتمل.
تسرب نووي؟ تركيا في دائرة الخطر
قال ميميش في بث عبر قناته على يوتيوب:
“إذا تعرّضت منشآت الطاقة النووية في إيران لهجوم وتسرّب مواد مشعة، فإن تركيا ستكون ضمن دائرة الخطر، بحكم موقعها الحدودي. هذا سيناريو كارثي على المنطقة بأكملها”.
النفط أول الرابحين.. لكن ليس المستثمر
أكد ميميش أن أولى الأسواق التي استفادت من الحرب هي أسواق النفط، موضحًا:
“التقلب الحاد في أسعار النفط يؤكد أن الرابحين هم تجار النفط والحروب، وجماعات الضغط المرتبطة بهم، وليس المستثمرين الأفراد”.
وأضاف: “لا ينبغي لصغار المستثمرين أن يتوهموا بأنهم سينتهزون هذه الفرصة لتحقيق أرباح سريعة، بل عليهم الحذر من الانجرار خلف موجات المضاربة”.
التضخم العالمي يلوح في الأفق
أشار ميميش إلى أن ارتفاع أسعار النفط سيكون له تأثير مباشر على التضخم العالمي، مما يعقد الأوضاع الاقتصادية في عدد من الدول، وعلى رأسها تركيا.
العملات الأجنبية.. الرقابة مستمرة
أوضح ميميش أن سعر صرف الدولار في السوق يبلغ 39.21 ليرة تركية، بينما يُتداول اليورو عند 45.27 ليرة. وأشار إلى أن تراجع قيمة اليورو عالميًا انعكس على أدائه في السوق التركية، لكنه نصح بالتريث وعدم التسرع في الشراء قبل تراجع السعر إلى مستويات مغرية.
اقرأ أيضاكاميرا خفية تفضح جريمة صادمة في إسطنبول: أم تعذّب طفلتها…