بنك برقان يحتفل بالأعياد الوطنية مع موظفيه ويشاركهم إعلان العيد الوطني أغنية “بلادنا حلوة” بحلّتها الجديدة
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
استكمالاً لجهوده المستمرّة في الاحتفال بكافة المناسبات المجتمعية مع موظفيه، نظّم بنك برقان مجموعة من الفعاليات الخاصة للاحتفال بمناسبة أعياد الكويت الوطنية، وذلك في مبنى البنك الرئيسي. وتضمّنت تلك الفعاليات كشف الستار عن أغنية إعلان العيد الوطني “بلادنا حلوة”، وهي الأغنية الرئيسية في مسرحية “السندباد البحري” التي قام البنك بإنتاجها مؤخراً.
وفي تعقيبه بهذه المناسبة، قال السيد/ نقيب أمين، مدير عام – إدارة الموارد البشرية والتطوير للمجموعة في بنك برقان: “لقد كان احتفالنا بالأعياد الوطنية لكويتنا الحبيبة هذا العام مميّزاً، وتخلل الحفل أنشطة مختلفة بمشاركة موظفينا، وتم الإعلان عن أغنية العيد الوطني (بلادنا حلوة)، وهي الأغنية الرئيسية في مسرحية السندباد البحري بحلّتها الجديدة والتي تعتبر كنزاً ثقافياً وصدى للتراث الفني الكويتي الأصيل. ونحن نتطلّع دائماً إلى الارتقاء بمفهوم المشاركة المجتمعية بين جميع موظفينا، كما نسعى باستمرار إلى تطوير قدراتهم ومهاراتهم على الصعيد المهني وإشعارهم بالتقدير”.
وأضاف السيد/ نقيب: “يدرك بنك برقان أهمية الثقافة المجتمعية وتكريم الإرث الوطني، ويرى في الاحتفال بالمناسبات الوطنية تعزيزاً لجهوده المتواصلة من أجل توفير بيئة عمل إيجابية وشاملة. ولذلك، نواصل ترسيخ مكانتنا كبيئة العمل المفضّلة للموظفين مدفوعين بشغفهم للإنجاز وولائهم لمسيرتنا، ونعتبر الاحتفال بالأعياد الوطنية أحد أهم وسائل التعبير عن تقديرنا لموظفينا ودورهم الأساسي في تحقيق النجاحات”.
وتجدر الإشارة إلى أن بنك برقان لا يدّخر جهداً في الحفاظ على موقعه كمكان العمل المفضّل، وذلك من خلال مواصلة تنظيم الفعاليات التي ترسّخ نهجه المبتكر والهادف إلى تعزيز الرفاهية وروح المشاركة بين موظفيه، إلى جانب العمل بشكل دائم على توفير بيئة عمل إيجابية ومنتجة يشعر فيها الموظفون بالتقدير وتمكّنهم من التواصل بطريقة صحيّة، تماشياً مع شعاره المؤسسي، “أنت دافعنا”.
المصدر بيان صحفي الوسومالأعياد الوطنية بنك برقانالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الأعياد الوطنية بنك برقان بنک برقان
إقرأ أيضاً:
“يديعوت أحرنوت” نقلا عن مسؤولين: ترامب يعتزم إعلان صفقة الأسرى خلال لقائه نتنياهو الاثنين
إسرائيل – أفاد مسؤولون إسرائيليون امس بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم إعلان صفقة تبادل الأسرى خلال لقائه المرتقب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الاثنين المقبل.
وبحسب المصادر، فإن رد حركة الفصائل الفلسطينية على المقترح الأميركي قد يفتح الباب أمام “محادثات مباشرة أو قريبة”، وسط توقعات بأن الضغوط التي يمارسها ترامب على قطر، الداعم الرئيسي لحركة الفصائل، قد تدفع الحركة إلى القبول بالخطة – حتى وإن لم يتم الاتفاق بشكل فوري.
وقال المسؤولون الإسرائيليون إن الصفقة “تشهد تقدما”، لكنهم يتوقعون عقبات في المفاوضات، خاصة في ما يتعلق بقائمة الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الإفراج عنهم. وأوضحوا أن حركة الفصائل “ستواصل الصراع على أسماء الأسرى أو على ما يعرف بـ(المفاتيح)، كما هو معتاد في مثل هذه المفاوضات”.
في المقابل، وجه 6 أعضاء كنيست من الائتلاف الحكومي، بينهم نواب من حزب الليكود، رسالة إلى رئيس الوزراء ووزراء الحكومة، طالبوا فيها بـ”هزيمة حركة الفصائل بشكل كامل وفرض السيادة الإسرائيلية على قطاع غزة”.
وحذر الموقعون من أي تسوية لا تشمل القضاء التام على حركة الفصائل، معتبرين أن ذلك يمثل “خطرا وجوديا على إسرائيل”، مؤكدين أنهم “لن يوافقوا على أي حل لا يحقق نصرا حاسما”، في إشارة إلى رفضهم لفكرة التهدئة أو الحلول المرحلية.
من جهته، نقل مسؤولون حكوميون تحدثوا مع نتنياهو أنه مصمم على التوصل إلى اتفاق بأي ثمن، ويعتبر أن الفرصة السياسية الراهنة “نادرة الحدوث وتاريخية”.
وفي أحاديث مغلقة، قال نتنياهو بحسب المقربين: “لدينا الآن فرص سياسية خيالية لا تتكرر إلا مرة واحدة في كل جيل.”
ويُفهم من هذه التصريحات، بحسب المصدر، أن نتنياهو بات يميل إلى إنهاء الحرب تماما، وعدم العودة إلى العمليات العسكرية في غزة، في ظل حديث متصاعد عن صفقات إقليمية واسعة تشمل السعودية وسوريا وربما دولا أخرى.
المصدر: يديعوت أحرونوت