الشيخ قاسم: أدعو لبنان والدول العربية والاسلامية الى طرد السفيرة السويدية
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الشيخ قاسم أدعو لبنان والدول العربية والاسلامية الى طرد السفيرة السويدية، قال نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، 8220;اليوم الذي يراقب المشهد العالمي يجد عودة الى طاعة الله وعودة الى القرآن الكريم، .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشيخ قاسم: أدعو لبنان والدول العربية والاسلامية الى طرد السفيرة السويدية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، : “اليوم الذي يراقب المشهد العالمي يجد عودة الى طاعة الله وعودة الى القرآن الكريم، اقبال على الاسلام، انتظار لصاحب العصر والزمان ارواحنا لتراب مقدمه الفداء، وبالرغم من التشويش نرى ان الاسلام يعود مجددا يحمل القرآن الكريم وتعاليم القرآن الكريم في حياة المسلمين، هذا شيء يسبب لهم صدمة كبيرة، كيف يواجهون هذه الصدمة؟؟ بالاقناع؟ هم يعرفون بان ما لدينا أقوى بكثير مما لديهم، ونحن حاضرون نعمل جلسات اقناع مما لدينا، هم يحاولون تشويه الصورة قدر ما يستطيعون، ويحجبون الشمس ويعتقدون ان الشمس تغطيهم لوحدهم ولا تغطي العالم. لان النور سينفذ ويرى ثقبا صغيرا ويمر عبره.هم لا يقدرون. مهما حاولوا ان يقولوا بان الاسلام رجعي وكيف رجعي؟ ونرى الشباب والصبايا يعودون اليه ويتمسكون به، يرفعون رايته ويلتزمون بتعاليمه ويحققون معه انجازات لها اول وليس لها اخر، ايضا لم يستطيعوا ان يحققوا المطلوب”.
واردف قاسم خلال احياء أحيا المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى الليلة الثالثة من محرم لهذا العام في مقره: “ان هذا الذي اقدم على حرق نسخة من القرآن الكريم أمام سفارة دولة اسلامية وامام وسائل الاعلام في العالم، بحجة حرية الرأي، هي محاولة دنيئة للاساءة الى المسلمين، ولكل حر على وجه الارض قاطبة، لانهم يواجهون المقدس بالاحراق والاعتداء من دون ان يكون لهم اي نقاش ولا حجة ولا دليل او محاولة للوصول الى قناعة مشتركة، لاي امر من الامور. ان السويد لا تتصرف وحدها اغلب الدول الاوروبية تسير على نفس المسار والصهاينة في هذا الاتجاه، يعتبرون انهم اذا استفزوا المسلمين واهانوا المسلمين وانهم اذا احرقوا اوراقا من القرآن الكريم يحاولون اسقاط المقدس، كي لا يكون هناك احترام وكي تشعر الاجيال القادمة، بأن الدول الكبرى التي تدعي بانها حضارية وحديثة، لا تحترم هذا المقدس، لكنهم واهمون، القرآن الكريم مقدس لدينا وسيبقى كذلك، وبهذا الاستفزاز يزداد قداسة، وانتم ان احرقتم آيات منه فإن آياته في قلوبنا وعقولنا وارواحنا ودمائنا، لا يمكنكم ان تمسوها، بل ستجدون انها الشعلة الحقيقية لانارة درب العالم، على طريق الحق. وانا ادعو الدولة اللبنانية الى طرد السفيرة السويدية وادعو الدول العربية والاسلامية ان تفكر بهذا الامر وان تقوم بهذا الاجراء، ليفهموا اننا لا نحتاجهم، وان
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القرآن الکریم الشیخ قاسم
إقرأ أيضاً:
انعقاد الاختبارات الأولية للمسابقة العالمية في حفظ القرآن بكفر الشيخ
شهدت محافظة كفر الشيخ اليوم، لليوم الثالث على التوالي، انعقاد الاختبارات الأولية التمهيدية للمسابقة العالمية الثانية والثلاثين في حفظ القرآن الكريم وفهم معانيه، وذلك برئاسة الشيخ معين رمضان يونس، وكيل وزارة الأوقاف بكفرالشيخ.
وتأتي هذه المسابقة في إطار اهتمام وزارة الأوقاف المتواصل برعاية أهل القرآن، ودعم المتميزين في حفظه وفهم معانيه وتدبّره، بما يعزز الهوية الدينية الصحيحة، وينشر قيم التسامح والاعتدال، ويحصن الشباب من الفكر المتطرف.
4 أفرع لمسابقة القرآن الكريموتتضمن المسابقة أربعة أفرع كبرى تشمل جميع الفئات:
1.الفرع الأول: حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، مع التجويد والتفسير وأسباب النزول، لغير الأئمة والخطباء وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم.
2. الفرع الثاني: حفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم وتجويده، للناطقين بغير اللغة العربية.
3. الفرع الثالث: حفظ القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم أو ورش عن نافع أو كليهما، مع التفسير ووجوه الإعراب، مخصص للأئمة والواعظات وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم.
4. الفرع الرابع للناشئة: حفظ القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم أو ورش عن نافع أو كليهما، مع تفسير الجزأين التاسع والعشرين والثلاثين وفقًا لكتاب البيان على المنتخب في تفسير القرآن الكريم.
وتُستكمل مراحل المسابقة خلال الأيام القادمة بالمديرية ثم ترفع إلى الوزارة لتقوم بتصفياتها المركزية التحريرية والشفوية ، لترشيح نخبة من الفائزين لتمثيل مصر في المحافل القرآنية الدولية، بما يعكس الصورة الحضارية لمصر الأزهر، مصر القرآن والعلم والدعوة.