الفريق أسامة عسكر يشهد مشروعا تكتيكيا بجنود لإحدى وحدات المنطقة الغربية العسكرية
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
شهد الفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة تنفيذ المرحلة الرئيسية للمشروع التكتيكى بجنود الذى تنفذه إحدى وحدات المنطقة الغربية العسكرية بإستخدام مقلدات الرماية " المايلز "،والذى يأتى فى إطار خطة التدريب القتالى لتشكيلات ووحدات القوات المسلحة .
تضمنت المرحلة عرض الفكرة التكتيكية والإجراءات المنفذة أثناء مرحلة التحضير والتنفيذ للمشروع بإستخدام نظم ومقلدات الرماية "المايلز" لتحقيق الواقعية فى التدريب والتقييم الدقيق لمستوى العناصر المشاركة وما وصل إليه القوات من مستوى راقٍ فى تنفيذ المهام المخططة والطارئة بكفاءة عالية .
وناقش رئيس أركان حرب القوات المسلحة عدداً من القادة والضباط المشاركين بالمشروع فى أسلوب تنفيذهم للمهام المخططة ، وفرض عدد من المواقف التكتيكية الطارئة التى أظهرت القدرة على إتخاذ القرار السليم لمواجهـة كافة التغيـرات أثنـاء إدارة المشروع .
وفى نهاية المشروع نقل الفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة تحيات وتقديرالفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى للمشاركين بالمشروع ,موكداً على أهمية الإستفادة من النظم التدريبية المتطورة التى وفرتها القيادة العامة للقوات المسلحةمما يسهم فى الإرتقاء بمعدلات الأداء وصولاً لأعلى مستويات الكفاءة القتالية .
حضر المشروع عدد من قادة القوات المسلحة .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإنتاج الحربى الفريق أسامة عسكر القائد العام للقوات المسلحة القوات المسلحة الكفاءة القتالية أداء أركان القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
الفخراني: المسرح القومي حصن الكلاسيكيات.. والمجتمعات الغربية شهدت تغييرات عميقة في بنية الأسرة
شدد الفنان الكبير يحيى الفخراني على الدور المحوري للمسرح القومي في صون وتقديم الأعمال الكلاسيكية، سواء كانت من التراث العربي الأصيل أو مستوحاة من الأدب الغربي.
وأكد الفخراني خلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال على خشبة المسرح القومي في برنامج مساء دي أم سي على أهمية الحفاظ على هذا الإرث الفني باعتباره مكونا أساسيا من الهوية الثقافية.
وتابع الفخراني قائلا إلى قدرة المسرح على التماهي مع التحولات الاجتماعية، موضحا أن المجتمعات الغربية شهدت تغييرات عميقة في بنية الأسرة، مما أثر على الأدوار التقليدية للأب وسلطته.
وأضاف الفخراني أن هذا التباين يجعل الأعمال الكلاسيكية، على الرغم من انتمائها لزمن مختلف، ذات صلة وثيقة بالواقع العربي المعاصر.
وأكد الفخراني أن هذا التلاقي بين الماضي والحاضر يمنح النص المسرحي حيوية دائمة.
واستشهد الفخراني بتجربته في تجسيد شخصية إياجو في مسرحية "عطيل"، التي وصفها بأنها صاغت ملامح الشر بحرفية متقنة.
وشدد على أن هذه التجربة تبرز قدرة المسرح على إعادة تشكيل النصوص الكلاسيكية بما يتواكب مع روح العصر، ويجعلها معاصرة لجمهور اليوم.