كشف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس، أن فرنسا جذبت في 2023 مشاريع استثمار أكثر مما فعلت في 2022، مشيدا على منصة اكس بـ"ثقة" الشركاء "واستراتيجية جذب الاستثمارات" الفرنسية.
 

العسومي : السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين لا تدخر جهدا للمساهمة في تحقيق أمن واستقرار المنطقة كواليس مران الإسماعيلي اليوم تحت قيادة إيهاب جلال

وكتب الرئيس الفرنسي معلقا على نتائج التقرير السنوي لمؤسسة Business France: "بفضل الإصلاحات واستراتيجيتنا لجذب الاستثمار، لا تزال فرنسا تجتذب المزيد من الاستثمارات الدولية.

شركاؤنا يثقون بنا! إنه أمر جيد بالنسبة للتوظيف والحياة في المناطق".

وبحسب هذا التقرير، اجتذبت فرنسا 1815 مشروعا استثماريا العام الماضي، وهو رقم أعلى مقارنة بعام 2022 بفضل طريقة احتساب جديدة.

وهذه الزيادة يمكن أن تتيح خلق أو الحفاظ على 59,254 وظيفة، وهو رقم مرتفع بشكل طفيف خلال عام واحد.

وقال الوزير المنتدب للتجارة الخارجية فرانك ريستر إن "فرنسا تعزز جاذبيتها في سياق دولي غير مستقر"، مسلطا الضوء على الاصلاحات التي طالت القدرة التنافسية والهيكلية منذ 2017.

وتبقى الولايات المتحدة في مقدمة التصنيف مع اكبر المشاريع حيث تم تنفيذ 305 مشاريع تمثل 17 ألف وظيفة.

وحلت المانيا ثانية مع 272 مشروعا ثم بريطانيا مع 173 مشروعا وبلجيكا بالتساوي مع ايطاليا (126 مشروعا).

 


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ماكرون الرئيس الفرنسي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الولايات المتحدة

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الفرنسي: الأمور مع الجزائر وصلت إلى طريق مسدود

قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، اليوم إن سفير فرنسا لدى الجزائر لا يزال موجودًا في باريس منذ منتصف أبريل الماضي، وإن الأمور بين البلدين “وصلت إلى طريق مسدود”. 

وفي تصريحات إلى إذاعة "إر تى إل" الفرنسية، أوردتها صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية في موقعها على الإنترنت، أشار بارو إلى جمود الوضع حاليًا بين باريس والجزائر، مضيفًا أن السلطات الجزائرية هي المسؤولة عن ذلك.

وفي 15 أبريل الماضي، قرر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، طرد 12 موظفًا يعملون في الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا،  واستدعى السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتيه، للتشاور بشأن الرد على عمليات طرد مماثلة أعلنت عنها الجزائر. 

وندد بارو مجددًا بـ"القرار العنيف للغاية" الذي اتخذته الجزائر .

وأكد أن وضع الكاتب الفرنسي الجزائري، بوعلام صنصال، المحتجز في الجزائر والذي يتلقى العلاج حاليا في المستشفى، "صعب للغاية"، معربًا عن أمله في أن تتحلى السلطات الجزائرية بالإنسانية في تعاملها مع هذه القضية.

وتوترت العلاقات الثنائية بشكل كبير بسبب قضية الكاتب، التي اشتعلت منذ أسابيع بسبب مسألة إعادة الجزائريين الملزمين بمغادرة الأراضي الفرنسية إلى بلدهم الأصلي، والتي أثارها مرارًا وتكرارًا وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو. 

طباعة شارك وزير الخارجية الفرنسي فرنسا الجزائر طرد

مقالات مشابهة

  • ماكرون وكاغامي يناقشان التعاون الثنائي وصراع شرق الكونغو
  • الرئيس الشرع خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الفرنسي: لا مبرر لبقاء العقوبات بعد إسقاط النظام.. ماكرون: فرنسا ستساعد في رفعها
  • مغادرة السيد الرئيس أحمد الشرع قصر الإليزيه ووداعه من قبل نظيره الفرنسي السيد إيمانويل ماكرون
  • الرئيس الشرع: أتوجه بالشكر الجزيل للرئيس ماكرون والشعب الفرنسي على استقبال اللاجئين السوريين في السنوات الماضية وعلى استقبالي اليوم
  • الرئيس ماكرون: فرنسا مستعدة للتعاون مع سوريا من أجل محاربة داعش بما فيه مصلحة البلدين
  • الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يستقبل السيد الرئيس أحمد الشرع في قصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس
  • مصدر رسمي في وزارة الإعلام لـ سانا: السيد الرئيس أحمد الشرع يزور فرنسا يوم غد الأربعاء، حيث سيجري مباحثات مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، تشمل عدداً من القضايا الثنائية والإقليمية
  • وزير فرنسي يعتذر لجماهير ليفربول عن أكبر فشل ارتكبه بنهائي أبطال أوروبا 2022
  • وزير الخارجية الفرنسي: الأمور مع الجزائر وصلت إلى طريق مسدود
  • غدًا.. ماكرون يستقبل نظيره السوري في باريس