عاجل: رحيل الموسيقار حلمي بكر عن عمر ناهز 86 أثر أزمة صحية
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
رحيل الموسيقار حلمي بكر عن عمر ناهز 86 أثر أزمة صحية..
نعت الفنانة نادية مصطفى، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، وفاة الموسيقار الكبير حلمي بكر، إثر أزمة صحية مفاجئة.
وكتبت نادية مصطفى: "لا إله الا الله ولا نقول إلا ما يرضى الله، البقاء لله أستاذ حلمى انتقل إلى رحمة الله، الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته، ربنا يصبر ابنه وإخواته وكل محبيه المخلصين".
وُلد حلمي بكر عام 1937 في القاهرة، وبدأ حياته المهنية كمدرس للموسيقى العربية، قبل أن يتجه إلى التلحين.
لحن حلمي بكر العديد من الأغاني الشهيرة لكبار المطربين العرب، مثل وردة الجزائرية، ونجاة الصغيرة، وعبادي الجوهر، وذكرى، وسميرة سعيد، ومحمد الحلو، وعلي الحجار، ومدحت صالح.
من أشهر ألحانه أغنية "كل عام وأنتم بخير" التي غنتها ليلى مراد، وأغنية "لا يا عيوني" التي غناها ماهر العطار، وأغنية "حبيبي يا نور العين" التي غنتها وردة الجزائرية، وأغنية "أنا قلبي مساكن شعبية" التي غنتها نجاة الصغيرة.
لم يقتصر إبداع حلمي بكر على التلحين فقط، بل قدم أيضًا العديد من المسرحيات الغنائية الناجحة، مثل "سيدتي الجميلة" و"حواديت" و"موسيقى في الحي الشرقي".
كما شارك حلمي بكر في العديد من البرامج التلفزيونية والإذاعية، وكان له دور كبير في اكتشاف المواهب الغنائية الشابة.
رحل حلمي بكر تاركًا إرثًا موسيقيًا غنيًا، سيظل خالدًا في ذاكرة محبيه.
رحم الله الموسيقار الكبير حلمي بكر، وأسكنه فسيح جناته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حلمي بكر وفاة حلمي بكر الموسيقار حلمي بكر أزمة صحیة حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
من الليالي التي لا تتفوت.. أمين الفتوى يوضح فضل قيام ليلة العيد
أكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن ليلة العيد تُعد من الليالي العظيمة في الإسلام، وهي محل نظر وفضل من الله سبحانه وتعالى، وقد ورد فيها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من قام ليلتي العيد محتسبًا لله، لم يمت قلبه يوم تموت القلوب."
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن قيام الليل، والذكر، وتلاوة القرآن الكريم من الأعمال المستحبة في هذه الليلة، مشيرًا إلى أن الله يفيض فيها من رحماته وبركاته على عباده.
وأضاف: "جاء في بعض الأحاديث أن الله يفتح أبواب الخير في أربع ليالٍ سَحًّا، أي عطاءً فياضًا لا يُحد، وذُكر من بينها ليلة عيد الأضحى، ولذلك ينبغي ألا نضيع هذه الفرصة الثمينة".
ودعا إلى اغتنام هذه الليلة المباركة بالاجتهاد في الطاعة، واللجوء إلى الله بالدعاء والعمل الصالح، فهي من الليالي التي تُرجى فيها النفحات وتُستجاب فيها الدعوات.