دمشق-سانا

1845- ولاية فلوريدا تعتمد كولاية رقم 27 في الولايات المتحدة.

1857- حرب الأفيون الثانية: بريطانيا وفرنسا تبدأان الحرب على الصين.

1861- الإمبراطور الاكسندر الثاني في روسيا يوقع بيان تحرير العبيد.

1878- انتهاء الحرب الروسية التركية بأن تستعيد بلغاريا استقلالها عن الإمبراطورية العثمانية، وفقاً لمعاهدة سان ستيفانو.

1938- اكتشاف النفط في السعودية.

1945- نهاية معركة مانيلا باسترجاع مانيلا عاصمة الفلبين من اليابان، وذلك في نهايات الحرب العالمية الثانية.

1956- صدور قانون الانتخاب المصري، والذي منحت فيه المرأة حق الانتخاب لأول مرة.

2011- المجلس الأعلى للقوات المسلحة الحاكم في مصر يقبل استقالة رئيس الوزراء أحمد شفيق، ويكلف عصام شرف بتشكيل حكومة جديدة.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

اكتشاف يقلب الموازين.. الأرض تقع في قلب “فراغ كوني عملاق غامض”

#سواليف

لطالما حيرت #ظاهرة تسارع #توسع_الكون #علماء_الفلك لعقود، حيث تشير القياسات الحديثة إلى أن الكون يتمدد اليوم بسرعة تفوق تلك التي كانت بعد #الانفجار_العظيم مباشرة.

لكن دراسة حديثة قد تقدم تفسيرا مذهلا لهذا اللغز، يقترح أن مجرتنا تقع في منطقة فريدة من الكون، داخل فراغ كوني هائل يبلغ عرضه مليار سنة ضوئية.

ويقود فريق البحث الدكتور إندرانيلي بانيك من جامعة بورتسموث، الذي يوضح أن هذا “الفراغ المحلي” أقل كثافة بنسبة 20% من الكون المحيط بنا. وهذه البنية الكونية الفريدة قد تكون المسؤولة عن الوهم الذي يجعلنا نعتقد أن الكون كله يتوسع بشكل متسارع، بينما في الحقيقة قد يكون هذا التأثير محصورا بمنطقتنا المحلية فقط.

مقالات ذات صلة سامسونغ تنهي دعم تحديثات ثلاثة أجهزة الشهر الجاري 2025/07/10

وتحاول النظرية الجديدة حل ما يعرف بـ”توتر هابل” (Hubble Tension)، وهو مصطلح يستخدم لوصف الفجوة أو التناقض بين القياسات المختلفة لمعدل تمدد الكون، المعروف بـ”ثابت هابل”.

فعند قياس التوسع باستخدام المجرات القريبة والنجوم المتفجرة (المستعرات العظمى)، نحصل على قيمة أعلى بنسبة 10% من تلك المستخلصة من دراسة الخلفية الكونية الميكروية، وهي أثر الضوء المنبعث بعد 380 ألف سنة من الانفجار العظيم.

ويقول الدكتور بانيك: “التفسير التقليدي يتطلب وجود قوة غامضة تسمى الطاقة المظلمة، لكن نموذجنا يقترح حلا أكثر بساطة. وإذا كنا في منطقة أقل كثافة، فإن المجرات عند حواف هذا الفراغ ستجذب المادة بعيدا عنا بفعل الجاذبية، ما يخلق انطباعا بأن الكون يتمدد بسرعة متزايدة”.

وتأتي الأدلة الداعمة لهذه الفكرة من دراسة “الصدى الصوتي” للانفجار العظيم، المعروف بالتذبذبات الصوتية الباريونية (BAO). وهذه الأنماط الكونية التي تشبه التموجات في بركة ماء، تحفظ معلومات عن البنية المبكرة للكون.

ويشير التحليل الدقيق لهذه التموجات إلى أن توزيع المجرات حولنا يتوافق بشكل مدهش مع فرضية الفراغ العملاق.

ويضيف بانيك: “عند تحليل بيانات العشرين سنة الماضية، وجدنا أن احتمال وجودنا في فراغ عملاق يفوق احتمال عدم وجوده بمئة مليون مرة”. وهذا الاكتشاف قد يقلب مفاهيمنا الأساسية عن بنية الكون، خاصة الفكرة السائدة عن توزيع المادة بشكل متجانس على النطاقات الكبيرة.

لكن النظرية لا تخلو من التحديات، فأكبرها هو كيف يمكن لفراغ بهذا الحجم الهائل أن يتشكل في المقام الأول؟، كما أن فكرة وجودنا في موقع “خاص” في الكون تتعارض مع “مبدأ كوبرنيكوس، وهو مبدأ ينص على أن الأرض لا تحتل موقعا مميزا في الكون، وهي ليست مركز الكون.

وإذا تأكدت هذه النتائج، فقد نكون أمام نقلة نوعية في فهمنا لتطور الكون، قد تغنينا عن افتراضات مثل الطاقة المظلمة، أو على الأقل تجبرنا على إعادة التفكير في طبيعتها.

ولكن، كما يؤكد العلماء، الأمر يحتاج إلى مزيد من الرصد والتحليل قبل الإعلان عن حل نهائي لأحد أعظم الألغاز الكونية في عصرنا.

مقالات مشابهة

  • عبدالصادق يبحث مع رئيس “أرامكو السعودية” فرص التحول الطاقوي  
  • القط "بيبر" يساعد في اكتشاف فيروس جديد
  • البترول تعلن اكتشاف ذهب وفضة بتركيزات غير مسبوقة تحت رمال الصحراء الشرقية
  • أرض نوح.. اكتشاف شبكة من الأنهار المفقودة على المريخ
  • اكتشاف يقلب الموازين.. الأرض تقع في قلب “فراغ كوني عملاق غامض”
  • العفو الدولية تدعو الشرع لنشر نتائج التحقيق في أحداث الساحل السوري
  • مظلوم عبدي في دمشق.. هل تنجح قسد والحكومة السورية في تنفيذ اتفاق آذار؟
  • اكتشاف أقدم صخور الأرض في كندا بعمر 4.16 مليارات سنة
  • اكتشاف فوائد غير متوقعة لحليب الإبل في مكافحة مرض يصيب الملايين حول العالم
  • عريضة نيابية ضد سعادته