في اليوم العالمي لفقدان السمع .. 5 طرق للوقاية لن تتوقعها
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
يحتفي العالم اليوم في ال 3 من مارس، باليوم العالمي لفقدان السمع، وتأثير الضوضاء على السمع على مدى ارتفاعها “شدة الصوت” ومدة استمرارها “المدة”، لذلك تجنب المواقف الصاخبة هو أفضل الوقاية.
إذا لم تتمكن من تجنب الضوضاء، استخدم حماية السمع المناسبة.
. ماذا يحدث للجسم عند تناول قشر الرمان؟ طرق الوقاية من فقدان السمع
قم بخفض مستوى صوت التلفزيون أو الراديو أو الموسيقى.
إذا كنت تستمع إلى الموسيقى الصاخبة، خذ فترات راحة للاستماع لتقليل تعرضك لها.
استخدم المنتجات الأكثر هدوءًا (الأدوات الكهربائية، الألعاب، المركبات الترفيهية) كلما كانت متوفرة.
قم بتقليل ضوضاء المعدات عن طريق استبدال أجزاء الماكينة البالية أو السائبة أو غير المتوازنه
استخدم أجهزة حماية السمع (مثل سدادات الأذن وأغطية الأذن) عندما لا تتمكن من تجنب الأصوات العالية
أبعد الأطفال عن الموسيقى أو المعدات الصاخبة في المنزل
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السمع فقدان السمع الضوضاء الصوت
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي اللاجئين.. تعرف على جهود مصر
جددت مصر دعوتها للمجتمع الدولي، وفي مقدمته الاتحاد الأوروبي، لتحمل مسؤولياته تجاه أزمة اللاجئين، مؤكدة أنها تتحمل «أعباء جسيمة» نتيجة استضافة أكثر من 9 ملايين لاجئ ومهاجر على أراضيها، وسط ضغوط اقتصادية متزايدة وارتفاع حاد في تكاليف الخدمات الأساسية.
جاء ذلك خلال مباحثات رسمية في القاهرة بين وزير الخارجية المصري السفير بدر عبد العاطي، والمفوضة الأوروبية للشؤون الداخلية والهجرة يلفا يوهانسن، حيث شدد الجانبان على ضرورة تقاسم الأعباء وتعزيز الشراكات في ملف الهجرة.
مصر بلغت الحد الأقصى لما يمكن تحمّله
في مؤتمر صحافي مشترك أعقب اللقاء، قال الوزير المصري إن بلاده «الدولة الوحيدة التي لم تُقم معسكرات للاجئين، وتُعاملهم معاملة المصريين رغم الظروف الاقتصادية الصعبة»، مضيفًا:«هناك حد أقصى يمكن أن نتحمله... ولا نستطيع الاستمرار دون دعم كامل من المجتمع الدولي».
وأشار عبد العاطي إلى أن تكلفة استضافة اللاجئين تتجاوز 10 مليارات دولار سنويًا، حسب تقديرات رسمية، وأن الموارد المحدودة للدولة لا تحتمل الاستمرار على هذا النحو من دون مساهمات خارجية حقيقية.
اللاجئون يستهلكون 4.5 مليار متر مكعب من المياه سنويًا
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد تحدث في وقت سابق عن الضغط الذي يمثله «الضيوف»، كما يُسمي اللاجئين، على البنية التحتية والموارد الطبيعية، مشيرًا إلى أن استهلاكهم من المياه فقط يصل إلى 4.5 مليار متر مكعب سنويًا.
الاتحاد الأوروبي يشيد بموقف مصر ويعد بالدعم
من جانبها، أعربت المفوضة الأوروبية عن تقدير الاتحاد الأوروبي لجهود مصر في استضافة ملايين اللاجئين دون تمييز، مشددة على التزام الاتحاد بمواصلة تقديم الدعم، خصوصًا في مجالات تعزيز الخدمات الصحية والتعليمية، وتقوية قدرة المجتمعات المضيفة على الصمود، إضافة إلى بحث فرص إعادة التوطين والهجرة الشرعية إلى أوروبا.
وأشادت يوهانسن بدور مصر الرائد في الحد من الهجرة غير النظامية، مؤكدة أنه «لم تنطلق أي قوارب هجرة غير شرعية من السواحل المصرية منذ عام 2016، وهو إنجاز يحظى بتقدير أوروبي كبير».
شراكة ممتدة... واستراتيجيات مشتركة
وشدد الطرفان على متانة الشراكة المصرية - الأوروبية في ملف الهجرة، مؤكدين أهمية اتباع نهج شامل يربط بين الهجرة والتنمية، ويعالج الأسباب الجذرية للهجرة غير النظامية عبر دعم مشاريع اقتصادية وتنموية في الدول المصدّرة للهجرة.
كما تم الاتفاق على دعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية الثالثة لمكافحة الاتجار بالبشر (2022–2026)، والاستراتيجية الوطنية لمنع الهجرة غير النظامية (2016–2026)، بما يعزز من جهود الحماية والوقاية والمساءلة.