تعرف على أشهر الأكلات السعودية بشهر رمضان
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تعرف على أشهر الأكلات السعودية بشهر رمضان، بمناسبة شهر رمضان المبارك، يحتفل السعوديون بتناول مجموعة من الأطعمة التقليدية التي تضفي على جو الإفطار والسحور روحًا خاصة وطعمًا لذيذًا. وإليك بعض أشهى الأكلات السعودية التي يمكن تذوقها في رمضان:
تعرف على أشهر الأكلات السعودية بشهر رمضان1. **الكبسة**: تعتبر الكبسة من الأطباق الرئيسية في المائدة السعودية خلال شهر رمضان.
2. **المندي**: يُعد المندي من الأطباق الشهيرة في المملكة العربية السعودية، ويتميز بطعمه الفريد وطريقة تحضيره المميزة. يتكون المندي من لحم الخروف أو الدجاج مع الأرز وتوابله المميزة، وغالبًا ما يُقدم بالمزيد من البهارات والمكسرات.
3. **السمبوسة**: تُعتبر السمبوسة وجبة خفيفة شهية تتكون من عجينة رقيقة محشوة باللحم أو الخضار، ثم تُقلى حتى تصبح ذهبية اللون ومقرمشة. تُقدم السمبوسة غالبًا كوجبة خفيفة في السحور أو كطبق جانبي في الإفطار.
أشهى الأكلات المصرية التي تزين موائد رمضان تذوق أطيب الأكلات العراقية خلال شهر رمضان المبارك4. **الفتة السعودية**: تُعتبر الفتة من الأطباق الشهية التي يتم تحضيرها خصيصًا لشهر رمضان، حيث تتكون من الخبز المحمص وقطع اللحم المفرومة وصلصة الطماطم والبصل المقلي، مع إضافة التوابل لتعزيز النكهة.
5. **الشوربة العربية**: تُعتبر الشوربة من الأطباق الرئيسية في الإفطار السعودي خلال شهر رمضان. تتنوع أنواع الشوربة بين العدس والشعيرية والخضار، وتُحضر بتوابل مميزة تضفي عليها الطعم الشهي.
6. **العصائر الطبيعية**: تعتبر العصائر الطبيعية جزءًا لا يتجزأ من وجبات الإفطار والسحور في رمضان، حيث يتم تقديم مجموعة متنوعة من العصائر مثل عصير البرتقال والتمر والفواكه الموسمية، لتعزيز الإحساس بالانتعاش وتعويض السوائل المفقودة خلال ساعات الصيام.
بهذه الأطباق الشهية والمتنوعة، يمكن للسعوديين الاستمتاع بلحظات الطعام والمشاركة في تقاليد وعادات الإفطار والسحور خلال شهر رمضان بأجواء رمضانية دافئة ومميزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأكلات السعودية شهر رمضان المبارك شهر رمضان رمضان الكريم رمضان الفضيل الشهر المبارك خلال شهر رمضان من الأطباق
إقرأ أيضاً:
تهديد بهدم قبر عزّ الدين القسّام.. ما الرسالة التي يسعى بن غفير إلى إيصالها؟
بحسب صحيفة "يسرائيل هيوم"، قامت قوات الأمن بإزالة كاميرات مراقبة كانت مثبتة حول الضريح، كما أبعدت شخصاً كان يحرس الموقع.
هدّد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الخميس، بهدم قبر الزعيم القومي العربي عز الدين القسّام الواقع في بلدة تعرف اليوم باسم نيشر قرب حيفا، شمال إسرائيل.
ونشر بن غفير، المعروف بمواقفه اليمينية المتطرفة، مقطعاً مصوراً عبر حسابه على تلغرام يظهر فيه برفقة قوات أمن وهي تستخدم رافعة لتفكيك خيمة أُقيمت قرب القبر لأغراض الصلاة.
ووُلد عز الدين القسّام في سوريا، وقُتل عام 1935 خلال مواجهة مع قوات بريطانية، بعد أن شارك في نشاط مسلّح ضد السلطات الانتدابية والحركة الصهيونية في فلسطين قبل إنشاء دولة إسرائيل عام 1948. ويحمل الجناح العسكري لحركة حماس اسمه تكريماً له.
"خطوات عملية"وعبر منصّة إكس كتب بن غفير: "يجب إزالة قبر الإرهابي الكبير عز الدين القسّام في نيشر. وقد اتخذنا الخطوة الأولى (في سبيل ذلك) فجر أمس".
وبحسب صحيفة "يسرائيل هيوم"، أزالت قوات الأمن كاميرات مراقبة كانت مثبتة حول الضريح، وطردت شخصاً كان يحرسه.
ويأتي هذا التهديد بعد دعوة سابقة أطلقها الوزير في آب/أغسطس الماضي خلال جلسة برلمانية إلى هدم القبر، الذي سبق أن تعرض مراراً للتخريب على مدار السنوات الماضية.
رد فلسطيني: انتهاك للمقدسات وطمس للذاكرةوفي أول رد فلسطيني، وصفت حركة حماس ما قام به بن غفير بأنه "تعدٌّ غير مسبوق على الحرمات، وانتهاكٌ للمقدسات، واستباحةٌ لقبور الأموات".
وقال القيادي في الحركة محمود مرداوي إن "ما حصل ليس مجرد اعتداء على قبر، بل محاولة لطمس ذاكرة أمة وإزالة شاهد من شواهد كفاحنا المستمر".
وأضاف مرداوي أن "التطرف أصبح سياسة رسمية معلنة، تستوجب موقفاً دولياً لوضع حد لهذا التوحش".
Related بن غفير يقتحم الأقصى وسط مفاوضات شرم الشيخ: "أصلي للنصر وتدمير حماس"فيديو - بن غفير يتباهى بإهانة أسرى فلسطينيين ويدعو إلى إعدامهمبن غفير يرتدي "دبوس مشنقة" خلال مناقشة قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين استفزازات متكررةيأتي هذا التصعيد ضمن سلسلة تصريحات واستعراضات استفزازية يتبناها بن غفير ضد الفلسطينيين. ففي وقت سابق، دعا إلى اعتقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ما دفع الرئاسة الفلسطينية إلى تحميل الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن "التصريحات الخطيرة والتحريضية" التي وصفتها بأنها "دعوة صريحة للمسّ بحياة قائد الشعب الفلسطيني".
كما أثار مقطع فيديو نُشر الاثنين على منصة "إكس" موجة تفاعل واسعة، بعد ظهور بن غفير وهو يرتدي دبوساً على شكل حبل مشنقة خلال جلسة لجنة الأمن القومي في الكنيست. وشاركه في ارتداء الشارة عدد من أعضاء حزبه "عوتسما يهوديت" (القوة اليهودية)، في خطوة رمزية تزامنت مع مناقشة مشروع قانون ينص على إعدام أسرى فلسطينيين.
وقال بن غفير في المقطع: "نحن نعقد نقاشاً آخر في اللجنة برئاسة تسفيكا فوغل، حول مشروع القانون الذي قدّمه ليمور سون هار ميلخ". وأضاف: "القانون هو عقوبة الإعدام للمخربين، وهو خطوة كبيرة جداً في إسرائيل.. وكما ترون هذه الشارة، نحن نريد إما حبل المشنقة، أو المقصلة، أو الكرسي الكهربائي.. عقوبة الإعدام للمخربين".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة