- «نافذة» تحصد كأس مهرجان الورد الطائفي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن نافذة تحصد كأس مهرجان الورد الطائفي، المناطق_الطائف توجت نافذة فرس إسطبل أبناء الملك عبد الله بن عبد العزيز، بكأس مهرجان الورد الطائفي ، السبت، بعدما حسمت الشوطَ التاسع .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «نافذة» تحصد كأس مهرجان الورد الطائفي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق_الطائف
توجت «نافذة» فرس إسطبل أبناء الملك عبد الله بن عبد العزيز، بكأس «مهرجان الورد الطائفي»، السبت، بعدما حسمت الشوطَ التاسع لصالحِها، في ختام الحفل الـ21 من موسم سباقات الطائف.
وقطعت «نافذة» مسافة السباق البالغة 2000 متر، في زمن قدره 2.14.35 دقيقة، بإرشاد من أحمد محمود المدرب، وقيادة من إيدي كاسترو الخيّال، وسلّم زياد المقرن الرئيس التنفيذي للنادي الكأسَ للفائز.
وسلّم خالد العشري المشرف على الموسم، في بداية الحفل الذي انطلق، السبت، على ميدان الملك خالد بن عبد العزيز في الحوية، جائزة النادي التقديرية، التي حصل عليها الجواد «ماي ماب»، المملوك للأمير سلطان بن مشعل بن عبد العزيز.
واستحق «ماي ماب» الجائزة التقديرية، بعدما تربّع على قمة ترتيب الشوط الأول، الذي امتد 1200 متر، بزمنٍ قدره 1.16.59 دقيقة، مع الخيال لويس موراليس، والمدرّب شالح العضياني.
وبلغ مجموع جوائز أشواط الحفل 805 آلاف ريال، بينها 150 ألفا لشوط كأس «مهرجان الورد الطائفي»، و130 ألفاً لشوط الجائزة التقديرية، ما جعلهما أغلى أشواط الحفل من حيث القيمة المالية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ياسمين عبد العزيز : لا أعرف القهر .. ومحبش الست الضعيفة
كشفت النجمة ياسمين عبد العزيز كواليس من أعمالها الفنية، إلى جانب عدد من قناعاتها الشخصية التي تعكس ملامح شخصيتها القوية وذلك خلال برنامج «معكم منى الشاذلي» المذاع عبر فضائية ON.
وخلال ردها على سؤال الإعلامية منى الشاذلي حول أكثر مشهد تسبب في بكائها الحقيقي أثناء التصوير، أوضحت ياسمين عبد العزيز أن مشهد الخيانة كان الأصعب والأكثر تأثيرًا عليها.
وأكدت أنها لم تكن تمثل في تلك اللحظة، بل كانت تبكي بصدق شديد، مشيرة إلى أن مشاهد القهر والخذلان تلامس مشاعرها بعمق وتؤثر فيها إنسانيًا قبل أن تكون فنيًا.
وعن مفهوم القهر في حياتها الواقعية، شددت ياسمين عبد العزيز على رفضها التام له، قائلة بحسم: «أنا لا أعرف القهر».
كما كشفت عن فلسفتها في الحياة، مؤكدة انحيازها الكامل للمرأة القوية، موضحة: «أنا بحب الست القوية، ومبحبش الست الضعيفة، وحتى اللي بصاحبهم لازم يكونوا أقوياء».
وبررت ياسمين موقفها بأن المرأة هي السند الحقيقي لنفسها في الحياة، وأن قوة الأم تنعكس بشكل مباشر على تربية أبنائها وبناء شخصياتهم.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن المرأة، حتى وإن كانت ربة منزل، فإن قوة شخصيتها أمر أساسي وضروري لنجاح أسرتها واستقرارها.