بالصور: إنتهاء عملية التنظيف بحي 1200 مسكن عدل بجيجل عقب التقلبات الجوية الأخيرة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تمكنت عمال وكالة عدل بولاية جيجل من عملية التنظيف التي شملت تطهير المجاري المائية وصرف مياه الأمطار التي تسربت إلى بعض السكنات.
كذا إمتصاص المياه العالقة بالأقبية ورفع الأوحال والأتربة.
وجاء هذه العملية تنفيذا لتعليمات وزير السكن والعمران والمدينة محمد طارق بلعريبي الرامية إلى التكفل التام إلى هذا الحي.
العملية تمت على مستوى حي 1200 مسكن عدل بالكيلومتر الخامس بالتنسيق مع عمال دواوين الترقية والتسيير العقار وبمساهمة قاطني الحي.
كما تم تسخير في هذه العملية جميع الموارد البشرية وتم توفير كل الوسائل المادية الضرورية واللازمة. بالإضافة إلى التدخل الإستعجالي سمح لعودة الحياة للموقع السكني في فترة وجيزة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
«القدم المعكوسة» عملية نادرة تنقذ طفلة بريطانية من بتر ساقها بسبب السرطان
إصابتها بمرض السرطان، كادت تقضي على آمالها في ممارسة هوايتها المفضلة، «أميليا» طفلة بريطانية تهوى الرقص منذ عمر الـ3 سنوات، وبعد أن وصلت إلى سن الـ12، أصيبت بنوع نادر من سرطان العظام يسمى «ساركوما»، واستدعى هذا الأمر لخضوعها للعلاج الكيميائي وبتر ساقها اليسرى، وكان هذا القرار، قبل أن يلجأ الأطباء لعملية «القدم المعكوسة».
عملية القدم المعكوسةالإصابة بهذا النوع النادر من السرطان، يتطلب بتر الساق من الركبة لمنع انتشاره، وبحسب ما ذكر في موقع «daily mail»، كان هذا هو الإختيار الأول لدى الأطباء، وتركيب ركبة صناعية لها، بعد عدم تحسن حالتها بعد خضوعها للعلاج الكيميائي، لكن من حسن حظ هذه الطفلة، وجد الأطباء حل يساعد هذه الطفلة على ممارسة حياتها بشكل طبيعي مرة أخرى.
استقر الأطباء على تغير مكان الكاحل 180 درجة من مكانه، وذلك من أجل صناعة ركبة جديدة لها، بدلًا من الركبة الصناعية التي كان من المفترض أن يتم تركيبها.
كان هناك تخوق وقلق لدى أهلها، لأن هذه العملية نادرة للغاية، لكن تفاجئ الأطباء وأهل الطفلة، بعدما طلبت بنفسها إجراء العملية، لأنها تعد الأمل الوحيد الذي يجعلها تمارس حياتها وهويتها المفضلة الرقص من جديد، استغرقت هذه العملية 13 ساعة داخل غرفة العمليات، بالإضافة لخضوعها للعلاج الكيميائي، بجانب بعض التدريبات على عقلها، لكي تستطيع استخدام قدمها بالوضع الجديد، وتعود لممارسة حياتها وهوايتها.
طقس الأحد: استمرار الأجواء الحارة بمختلف مناطق المملكة.. ورياح مثيرة للأتربة على بعضها