#سواليف

علق المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، على تصريحات رئيس وزراء حكومة الاحتلال الخاصة بعدم عمل الوكالة في غزة بعد #الحرب، بأن ذلك يجري تنفيذه من خلال تدمير بنية الوكالة التحتية.

وأكد عدم قدرة الوكالة على استيعاب الصدمات المالية، في ظل احتدام #العدوان على #غزة، وتجميد عدة دول تمويلها الوكالة الأممية.

وأشارت الأونروا إلى أن عدوان #الاحتلال البري على رفح التي تؤوي نحو 1.4 مليون نازح، أصبح وشيكا.

مقالات ذات صلة الثلاثاء .. ارتفاع على الحرارة 2024/03/05

ولفت إلى أن أمر محكمة العدل العليا لكيان الاحتلال يشمل إدخال المساعدات الانسانية لأهل القطاع.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحرب العدوان غزة الاحتلال

إقرأ أيضاً:

إعلام العدو الصهيوني يعترف: لا مخرج من ضربات اليمن إلا بوقف العدوان على غزة

يمانيون../
في اعتراف جديد يعكس حجم المأزق الذي يواجهه كيان العدو الصهيوني أمام تصاعد الردع اليمني، أكدت صحيفة “غلوبس” العبرية أن الطريق الوحيد لوقف هجمات القوات المسلحة اليمنية على عمق الأراضي المحتلة يكمن في إنهاء العدوان على قطاع غزة، مشيرة إلى فشل الاستهدافات الصهيونية المتكررة لليمن في كبح تأثير صنعاء أو تقويض حضورها المتصاعد.

ونقلت الصحيفة عن العميد المتقاعد في جيش الاحتلال “شموئيل إلماس” قوله إن الغارات الجوية الإسرائيلية، وآخرها الضربة الواسعة على ميناءي الحديدة والصليف، لم تُحدث أي أثر استراتيجي على القدرات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية، بل ساهمت – على العكس – في تعزيز حضورها السياسي والشعبي ورفع حالة التماسك الداخلي.

وأشار إلماس إلى أن الضربة التي نفذتها 15 طائرة صهيونية وأسقطت خلالها 35 قذيفة بعد اجتياز أكثر من 2000 كيلومتر، رُوّج لها كإنجاز عسكري، لكنها في الحقيقة تفتقر إلى البصيرة الاستراتيجية. وأضاف: “صانعو القرار في تل أبيب يكررون الخطأ ذاته الذي وقعت فيه الرياض وأبو ظبي، حين ظنوا أن كثافة القصف الجوي ستُسقط صنعاء، غير أن الواقع أثبت العكس تماماً”.

وأكد أن الهجمات الصهيونية على اليمن تُسهم في زيادة شعبية قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وتعزز من موقعه في بيئة يمنية مفككة في ظاهرها، لكنها تتوحد عند مواجهة العدوان والاستكبار، لافتاً إلى أن خيار التصعيد ضد صنعاء أصبح خياراً عبثياً يخدم معنويات اليمنيين أكثر مما يُحقق أهداف الاحتلال.

وتابع: “الحكومة الصهيونية باتت أمام مفترق طرق حرج: فإما أن توقف العدوان على غزة لتُهدئ الجبهات المتعددة وفي مقدمتها الجبهة اليمنية؛ وإما أن تستمر في نهج التصعيد الذي لم يجلب لها سوى المزيد من الخسائر والتآكل في هيبة الردع”.

يُذكر أن هذا الاعتراف ليس الأول من نوعه، فقد سبق لأوساط أمنية وعسكرية في كيان الاحتلال أن أقرت بعجز القوة العسكرية عن وقف الضربات اليمنية، مؤكدة أن إنهاء العدوان على غزة هو المخرج الوحيد من سطوة صواريخ ومسيرات صنعاء التي باتت تعصف بعمق “تل أبيب” وتربك حسابات قادتها.

مقالات مشابهة

  • الوكالة الجامعية للفرنكوفونية نظمت ورشة إقليمية مكثفة في بيروت
  • «20 و38».. نتنياهو يكشف عدد الأسرى الإسرائيليين الأحياء والجثث في غزة
  • عباس والبابا يطلقان نداء عاجلا للتحرك الإنساني العاجل بغزة
  • تدمير الغابات الاستوائية يصل إلى مستويات قياسية بسبب الحرائق
  • الروبوت المتفجر: سلاح الاحتلال الصامت لحصد الأرواح بغزة
  • خبراء أمميون يدينون تجدد هجمات الاحتلال الإسرائيلي على مدارس الأونروا في غزة والقدس
  • طبيب إسرائيلي خلال خدمته العسكرية بغزة: نقضي على الصراصير
  • الصحة بغزة: 73 شهيدا في غارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم
  • “الأونروا”: اليأس بلغ ذروته في ظل أزمة إنسانية بغزة
  • إعلام العدو الصهيوني يعترف: لا مخرج من ضربات اليمن إلا بوقف العدوان على غزة