اختار المجلس الاستشاري للحزب المدني الديمقراطي، الأربعاء، رئيسا ونائبا للرئيس.

وتوافق الحاضرون للاجتماع على رئاسة فلك الجمعاني للمجلس، ورجل الأعمال ورئيس مجلس إدارة مجموعة الصايغ ميشيل الصايغ نائباً للرئيس، فيما تم اختيار علا المصري مقرراً.

واجتمع المجلس الاستشاري للحزب المدني الديمقراطي الأربعاء، بحضور الأمين العام للحزب عدنان السواعير ونائب الأمين قيس زيادين، والمقرر حمادة أبو نجمه.

اقرأ أيضاً : الحزب المدني الديمقراطي ينظم لقاء تعريفيا مع أهالي مدينة العقبة

ويأتي ذلك بينما تستعد الأحزاب في الأردن لخوض الانتخابات النيابية المتوقع اجراؤها في خريف العام الجاري.

وشارك في الاجتماع من أعضاء المجلس الاستشاري كل من رجل الأعمال ورئيس مجلس إدارة مجموعة الصايغ ميشيل الصايغ، الوزير الأسبق طالب الرفاعي، النائب الأسبق فلك الجمعاني، الوزير الأسبق سعيد المصري، النائب الأسبق عبد الحميد الرواشدة، سيدة الأعمال علا المصري العواملة و القاضي الأسبق محمد أبو الغنم.

وغاب عن الاجتماع بعذر، الوزير الحالي للمياه رائد ابو السعود والنائب الأسبق محمد ارسلان والنائب الأسبق سليم البطاينة ورجل الأعمال فادي عزت مرجي.

وقال نائب الأمين العام للحزب قيس زيادين، إن نسبة الشباب بالحزب تفوق 45%، مشيرا إلى أن هذا ينعكس على وجودهم بالمجلس المركزي.

وأشار زيادين إلى قرب فتح باب الترشح للحزب.

يشار إلى أنه من مهام المجلس الاستشاري تقديم المشورة والدعم للمجلس المركزي و التنفيذي للحزب.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الأحزاب السياسية الأحزاب الانتخابات النيابية المدنی الدیمقراطی المجلس الاستشاری

إقرأ أيضاً:

برلين ترفض انتقادات في الاستراتيجية الأمنية الأمريكية الجديدة وتؤكد استقلالية نظامها الديمقراطي

انتقد وزير الخارجية الألماني يوان فاديول بعض البنود الواردة في الاستراتيجية الأمنية الوطنية الجديدة التي أعلنتها الإدارة الأمريكية، مؤكداً أن ألمانيا لا تحتاج إلى توجيهات خارجية بشأن قضايا حرية التعبير أو آليات عمل الديمقراطية داخلها.

وقال فاديول، خلال مؤتمر صحفي عقده في برلين مع وزيرة خارجية آيسلندا ثورجيردور كاترين جونارسدوتير، إن مثل هذه القضايا يحكمها النظام الدستوري الألماني القائم على مبدأ الفصل بين السلطات وحرية الصحافة، وذلك وفق ما نقلته شبكة "دويتشه فيله" الألمانية.

وتركز الاستراتيجية الأمريكية الجديدة، التي تجسد نهج الرئيس دونالد ترامب "أمريكا أولاً"، على تحويل الاهتمام نحو أمريكا اللاتينية وقضايا الهجرة، مع توجيه انتقادات حادة لحلفاء واشنطن التقليديين في أوروبا.. وتشير الوثيقة إلى أن الولايات المتحدة ستدعم جهات وأحزابًا سياسية تعارض السياسات الأوروبية الموحدة، خصوصًا في ملف الهجرة.

وأكد فاديول أن الولايات المتحدة ستظل "أهم حليف لنا في إطار حلف الناتو"، لكنه شدد على أن الحلف يركز على قضايا الأمن والدفاع، وليس على تنظيم المجتمعات الحرة أو حرية التعبير داخل الدول الأعضاء.

وأضاف: نرى أننا قادرون على مناقشة هذه الأمور داخليًا دون الحاجة إلى نصائح خارجية"، مشيراً في الوقت ذاته إلى أنه سيعمل على "تحليل الاستراتيجية الأمنية الأمريكية الجديدة بالتفصيل.

وتشهد العلاقات بين واشنطن وأوروبا توتراً متزايداً منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، خاصة على خلفية الخلافات المتعلقة بالهجرة وقضايا حرية التعبير، إلى جانب تعزيز الإدارة الأمريكية علاقاتها مع حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف، الذي قام أحد نوابه البارزين بزيارة إلى البيت الأبيض في سبتمبر الماضي.

مقالات مشابهة

  • من التشتت إلى الثقة المفقودة: صراع الديمقراطي والاتحاد على رئاسة العراق يعمق الانقسام
  • أمير الرياض يستقبل رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض
  • وظائف البنك الأهلي المصري 2025.. الكليات المطلوبة وشروط التقديم
  • سيدات أعمال الإسكندرية نموذجاً عالمياً: ريم صيام تتحدث في إزمير التركية
  • «الطيران المدني الإماراتي»: إنشاء الهيئة الخليجية للطيران المدني خطوة استراتيجية لترسيخ التكامل الخليجي
  • القومي للمرأة ينظم احتفالية الختم المصري للمساواة بين الجنسين EGES
  • مجلس الشباب المصري يحتفل باليوم العالمي للتطوع بإطلاق حملة شتاء دافئ
  • برلين ترفض انتقادات في الاستراتيجية الأمنية الأمريكية الجديدة وتؤكد استقلالية نظامها الديمقراطي
  • مجلس الإنمائي العربي للمرأة والأعمال يختار الجروان «شخصية العام الريادية 2025»
  • «سيدات أعمال أم القيوين» يشارك في ملتقى أصحاب المشاريع المنزلية بالكويت